الدفاع يطلب شهادة الجيش والمخابرات في «التخابر مع حماس»
الأحد 03/مارس/2019 - 04:24 م
إسلام النجار
طباعة
تقدم دفاع المتهمين في قضية التخابر مع حماس، بطلب للمحكمة شهادة رئيس أركان القوات المسلحة، أبان الدعوى، و مدير المخابرات الحربية آن ذاك، وقائد حرس الحدود، وقائد الجيش الثاني الميداني أبان الأحداث.
وطالب دفاع المتهمين في قضية التخاير مع حماس، سماع شهادة رؤساء الوزراء عصام شرف، وكمال الجنزوري، وأحمد شفيق، ووزير الخارجية محمد العرابي، لمعرفة كامل المعلومات التي بحوزتهم عن هذه الأحداث.
وجاء ذلك خلال انعقاد جلسة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي و23 آخرين، من قيادات جماعة الإخوان، اليوم الأحد، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي.
وكانت النيابة العامة وجهت للمتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد،، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة، أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقى دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات من أجل إشاعة الفوضى وتضليل الرأي العام، وتوجيه لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق دولتي قطر وتركيا.
تأتي إعادة محاكمة المتهمين، بعدما ألغت محكمة النقض العام الماضي الأحكام الصادرة من محكمة الجنايات، برئاسة المستشار شعبان الشامى بإعدام كل من المعزول محمد مرسي، ومحمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، ونائبه رشاد البيومي، ومحيي حامد عضو مكتب الإرشاد، ومحمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب المنحل، والقيادي الإخواني عصام العريان، ومعاقبة 20 متهمًا آخرين بالسجن المؤبد، وقررت إعادة محاكمتهم.
اقرأ أيضًا: النيابة تقدم ما يفيد بعدم تنفيذ المتهمين قرار المحكمة في قضية « التخابر»
وطالب دفاع المتهمين في قضية التخاير مع حماس، سماع شهادة رؤساء الوزراء عصام شرف، وكمال الجنزوري، وأحمد شفيق، ووزير الخارجية محمد العرابي، لمعرفة كامل المعلومات التي بحوزتهم عن هذه الأحداث.
وجاء ذلك خلال انعقاد جلسة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي و23 آخرين، من قيادات جماعة الإخوان، اليوم الأحد، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي.
وكانت النيابة العامة وجهت للمتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد،، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة، أن المتهمين اتحدوا مع عناصر أخرى تابعة للجماعات التكفيرية المتواجدة بسيناء، لتنفيذ ما تم التدريب عليه، وتأهيل عناصر أخرى من الجماعة إعلاميا بتلقى دورات خارج البلاد في كيفية إطلاق الشائعات من أجل إشاعة الفوضى وتضليل الرأي العام، وتوجيه لخدمة أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وفتح قنوات اتصال مع الغرب عن طريق دولتي قطر وتركيا.
تأتي إعادة محاكمة المتهمين، بعدما ألغت محكمة النقض العام الماضي الأحكام الصادرة من محكمة الجنايات، برئاسة المستشار شعبان الشامى بإعدام كل من المعزول محمد مرسي، ومحمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، ونائبه رشاد البيومي، ومحيي حامد عضو مكتب الإرشاد، ومحمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب المنحل، والقيادي الإخواني عصام العريان، ومعاقبة 20 متهمًا آخرين بالسجن المؤبد، وقررت إعادة محاكمتهم.
اقرأ أيضًا: النيابة تقدم ما يفيد بعدم تنفيذ المتهمين قرار المحكمة في قضية « التخابر»