امسك إشاعة | محمد وجيه عبد العزيز وزيرا للنقل
الإثنين 04/مارس/2019 - 10:47 ص
عمرو ناصر
طباعة
تواصل «بوابة المواطن» الإخبارية في تقديم خدماتها للقراء، فمن أبرز ما تقدمه مبادرة امسك إشاعة ؛ لرصد الشائعات التي يطلقها رواد مواقع التواصل الاجتماعي والسعي إلى كشف الحقائق.
امسك إشاعة
ونكشف اليوم في امسك إشاعة ، حقيقة انتشار «تويتة» على مواقع التواصل الاجتماعي أمس الأول، تفيد بتعيين المهندس محمد وجيه عبد العزيز وزيرًا للنقل خلفاً للدكتور هشام عرفات، وترصد المواطن حقيقة ما تم نشره، وتداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى وسائل إعلام.
وصرح مدون التغريدة خالد محمد وجيه عبد العزيز، أمس بأن ما نشره أمس الأول ما هو إلا تغريدة يقصد بها الترفيه والسخرية من إشاعات الإخوان، لافتُا إلى أنه تم حذفها بعد تدوينها بساعة و13 دقيقة فقط، ولكنه تفاجأ بحدوث ما لم يكن في حسبانه، فانتشرت التويتة على نطاق واسع وصرحت بها معظم الصحف والقنوات الاخبارية على أنها معلومة من مصدر خاص.
وأضاف صاحب التغريدة، أن المهندس محمد وجيه عبد العزيز، يكون والده المُتوفي منذ أكثر من 13 سنة، ولم يكن خبيرًا بالسكة الحديد ولم يكن مهندسًا أيضًا، وذكر أنه أراد أن يثبت أن مواقع التواصل الإجتماعي مصدر قوي للإشاعات، وأن السوشيال ميديا من الممكن أن تخرب بيوت وبلدان وشعوب.
امسك إشاعة
ونكشف اليوم في امسك إشاعة ، حقيقة انتشار «تويتة» على مواقع التواصل الاجتماعي أمس الأول، تفيد بتعيين المهندس محمد وجيه عبد العزيز وزيرًا للنقل خلفاً للدكتور هشام عرفات، وترصد المواطن حقيقة ما تم نشره، وتداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى وسائل إعلام.
وصرح مدون التغريدة خالد محمد وجيه عبد العزيز، أمس بأن ما نشره أمس الأول ما هو إلا تغريدة يقصد بها الترفيه والسخرية من إشاعات الإخوان، لافتُا إلى أنه تم حذفها بعد تدوينها بساعة و13 دقيقة فقط، ولكنه تفاجأ بحدوث ما لم يكن في حسبانه، فانتشرت التويتة على نطاق واسع وصرحت بها معظم الصحف والقنوات الاخبارية على أنها معلومة من مصدر خاص.
وأضاف صاحب التغريدة، أن المهندس محمد وجيه عبد العزيز، يكون والده المُتوفي منذ أكثر من 13 سنة، ولم يكن خبيرًا بالسكة الحديد ولم يكن مهندسًا أيضًا، وذكر أنه أراد أن يثبت أن مواقع التواصل الإجتماعي مصدر قوي للإشاعات، وأن السوشيال ميديا من الممكن أن تخرب بيوت وبلدان وشعوب.
وناشد صاحب التغريدة متابعيه والشعب المصري، بعدم الانسياق وراء الإشاعات؛ لأن مصر الآن تربة خصبة لأي إشاعة، وهناك من الإخوان المتخصصون في بث ونشر الإشاعات وغسيل العقول.