سياسي جزائري لـ«بوابة المواطن»: لا صحة لانسحاب الشرطة من ساحة البريد
الجمعة 08/مارس/2019 - 04:51 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
نفي الدكتور على ربيج أستاذ العلوم السياسية في الجزائر، ما تداولته بعض وسائل الإعلام بالانسحاب الكلي للشرطة الجزائرية من مواقعها، من ساحة البريد المركزي.
وتابع السياسي الجزائري في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن "، قائلًا ليس لهذا الخبر أساس من الصحة لا من حيث الشكل ولا من حيث المضمون.
وأضاف السياسي الجزائري، أن اليوم الجمعة الثالثة على مظاهرات الجزائر، مؤكدًا أن الاحتجاجات لا تزال مستمرة، والأعداد تتزايد، تتوافد نحو العاصمة الجزائرية احتجاجا على ترشح الرئيس الجزائري لولاية خامسة.
وأشار أستاذ العلوم السياسية الجزائري، أن المعارضة الجزائرية تناغمت مع المظاهرات، ووقفت إلى جانب الشعب، مشيرًا إلى أن الشعب لا يعطي المعارضة ثقة كبيرة.
وقد لفذ الكثير من المعارضة ورفض تواجدها في المظاهرات بجانب الشعب، بينما الجيش والشرطة قالت إنها سوف تعمل على حماية الشعب والبلاد، ولا تنحاز إلى أي من الطرفين.
وشهدت الجزائر الشقيقة خلال الأيام الماضية مظاهرات سلمية احتجاجًا على ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفلقية لولاية خامس، معللين أن حالته الصحية لا تؤهله خوض الصراع السياسي، ومحاربة الفساد، ودفع البلاد إلى مزيد من التقدم والرخاء.
فيما نظم المحامون مسيرة سلمية دعت إلى احترام دولة القانون، ورفضت ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، بالإضافة إلى المسيرات الصحفية التي دعن إلى حرية الصحافة، وتغطية الأحداث بكل موضوعية وحياديه دون التحيز إلى الحكومة الجزائرية.
وتابع السياسي الجزائري في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن "، قائلًا ليس لهذا الخبر أساس من الصحة لا من حيث الشكل ولا من حيث المضمون.
وأضاف السياسي الجزائري، أن اليوم الجمعة الثالثة على مظاهرات الجزائر، مؤكدًا أن الاحتجاجات لا تزال مستمرة، والأعداد تتزايد، تتوافد نحو العاصمة الجزائرية احتجاجا على ترشح الرئيس الجزائري لولاية خامسة.
وأشار أستاذ العلوم السياسية الجزائري، أن المعارضة الجزائرية تناغمت مع المظاهرات، ووقفت إلى جانب الشعب، مشيرًا إلى أن الشعب لا يعطي المعارضة ثقة كبيرة.
وقد لفذ الكثير من المعارضة ورفض تواجدها في المظاهرات بجانب الشعب، بينما الجيش والشرطة قالت إنها سوف تعمل على حماية الشعب والبلاد، ولا تنحاز إلى أي من الطرفين.
وشهدت الجزائر الشقيقة خلال الأيام الماضية مظاهرات سلمية احتجاجًا على ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفلقية لولاية خامس، معللين أن حالته الصحية لا تؤهله خوض الصراع السياسي، ومحاربة الفساد، ودفع البلاد إلى مزيد من التقدم والرخاء.
فيما نظم المحامون مسيرة سلمية دعت إلى احترام دولة القانون، ورفضت ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، بالإضافة إلى المسيرات الصحفية التي دعن إلى حرية الصحافة، وتغطية الأحداث بكل موضوعية وحياديه دون التحيز إلى الحكومة الجزائرية.