4 مليــارات دولار هدية جديدة من الإمارات لمصر
السبت 23/أبريل/2016 - 12:58 ص
أمر الشـيخ محمد بن زايـد آل نهيان، ولى عهد أبوظبى نائــب القائد الأعلى للقوات المســلحة، فى ختام زيارته لمصر أمس الجمعة، وبتوجيه من الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، بتقديم مبلــغ 4 مليــارات دولار دعماً، منهــا 2 مليار توجه للاســتثمار فــى عدد من المجــالات التنموية، و2آخــران وديعة فى البنك المركزي المصري، لدعم الاحتياطي النقدي.
أكدت نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، قائلة أن الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى لديه إيمان قوى بأهمية التواصل المستمر والمباشر مع المصريين المقيمين خارج مصر، ولهذا تحديداً تم تخصيص وزارة للإهتمام بشئون المصريين فى الخارج بعد عشرين عاماً من إلغاء الوزارة وتحويلها لقطاع فى وزارة القوى العاملة، حيث كان البير برسوم هو آخر وزير للهجرة فى مصر قبل الغاء الوزارة.
جاء ذلك فى المؤتمر الذى نظمته السفيرة أمل سلامة القنصل العام بالمونتريال وحضره السفير معتز زهران سفير مصر بكندا وحشد من أعضاء الجالية المصرية.
وأنهت إجراءات ترحيل 11 مواطناً مصرياً مع عائلاتهم أمس الأول، وقال محمد ثروت سليم، القائم بأعمال البعثة المصرية فى دمشق فى تصريحات صحفية أمس، إن مجموعة المصريين الذين تم تسفيرهم فى إطار المجموعة الثالثة من نوعها، هم عائلتان لمصريين متزوجين من مواطنتين سوريتين مع أطفالهم المصريين، والعائلة الأولى من حلب بالشمال السورى، حيث كانت البعثة المصرية تتابع أوضاعهم بشكل متصل، وأبدت الاستعداد لتسفيرهم إلى القاهرة متى رغبوا ذلك.
أكدت نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، قائلة أن الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى لديه إيمان قوى بأهمية التواصل المستمر والمباشر مع المصريين المقيمين خارج مصر، ولهذا تحديداً تم تخصيص وزارة للإهتمام بشئون المصريين فى الخارج بعد عشرين عاماً من إلغاء الوزارة وتحويلها لقطاع فى وزارة القوى العاملة، حيث كان البير برسوم هو آخر وزير للهجرة فى مصر قبل الغاء الوزارة.
جاء ذلك فى المؤتمر الذى نظمته السفيرة أمل سلامة القنصل العام بالمونتريال وحضره السفير معتز زهران سفير مصر بكندا وحشد من أعضاء الجالية المصرية.
وأنهت إجراءات ترحيل 11 مواطناً مصرياً مع عائلاتهم أمس الأول، وقال محمد ثروت سليم، القائم بأعمال البعثة المصرية فى دمشق فى تصريحات صحفية أمس، إن مجموعة المصريين الذين تم تسفيرهم فى إطار المجموعة الثالثة من نوعها، هم عائلتان لمصريين متزوجين من مواطنتين سوريتين مع أطفالهم المصريين، والعائلة الأولى من حلب بالشمال السورى، حيث كانت البعثة المصرية تتابع أوضاعهم بشكل متصل، وأبدت الاستعداد لتسفيرهم إلى القاهرة متى رغبوا ذلك.