حقوق الشعوب| في اليوم العالمي للمرأة أين حق الأسيرات الفلسطينيات
السبت 09/مارس/2019 - 11:17 ص
دعاء جمال
طباعة
مر علينا أمس الجمعة الموافق 8 من مارس وهو اليوم العالمي للمرأة 2019، وكان يجب أن نتذكر حقوق المرأة الفلسطينية وبشكل خاص الأسيرات الفلسطينيات.
الأسيرات الفلسطينيات
فحقوق المرأة الفلسطينية تحتاج إلى إعادة تقويم وبشكل خاص حقوق الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وكان من بين الأسيرات الفلسطينيات المهدر حقوقهن هو حق الأسيرة الفلسطينية إسراء جعابيص.
أما عن إسراء جعابيص فهي سيدة فلسطينية تبلغ من العمر 31 عاماً وهب إحدى الأسيرات الفلسطينيات والتي تم اعتقالها عقب حريق شب في سيارتها وأصيبت على إثره بحروق من الدرجة الأولى والثانية والثالثة في 50% من جسدها.
في اليوم العالمي للمرأة 2019 أين حق الأسيرات الفلسطينيات
بالإضافة إلى ذلك، فقدت "جعابيص" ععقب تلك الحريق 8 من أصابع يديها، وأصابتها تشوهات في منطقة الوجه والظهر.
ولم تكتف قوات الاحتلال باعتقال "جعابيص" وهي في حالتها الحرجة بل إنها كانت قد عقدت لها عدداً من الجلسات داخل المستشفى لصعوبة نقلها إلى المحكمة.
ووجهت قوات الاحتلال لائحة اتهام في هذه الأثناء وذلك بسبب محاولة تنفيذ عملية وقتل يهود من خلال تفجير أنبوبة غاز.
وعقب عدد من المداولات والنقاشات داخل المحاكم الإسرائيلية، كان قد حكم على الأسيرة الفلسطينية بالسجن لمدة 11 عاماً، وغرامة مالية مقدارها 50 ألف شيكل، فيما كانت المداولات قد استمرت لمدة عام قبل صدور الحكم في 7 أكتوبر 2016.
كما قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بسحب بطاقة التأمين الصحي منها ومنع عنها زيارة ذويها عدة مرات، وفي إحداها منع ابنها من زيارتها.
إقرأ أيضًا: المرأة في أسبوع| من اليوم العالمي للمرأة 2019 في مصر إلى تعدد الزوجات
الأسيرات الفلسطينيات
فحقوق المرأة الفلسطينية تحتاج إلى إعادة تقويم وبشكل خاص حقوق الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وكان من بين الأسيرات الفلسطينيات المهدر حقوقهن هو حق الأسيرة الفلسطينية إسراء جعابيص.
أما عن إسراء جعابيص فهي سيدة فلسطينية تبلغ من العمر 31 عاماً وهب إحدى الأسيرات الفلسطينيات والتي تم اعتقالها عقب حريق شب في سيارتها وأصيبت على إثره بحروق من الدرجة الأولى والثانية والثالثة في 50% من جسدها.
في اليوم العالمي للمرأة 2019 أين حق الأسيرات الفلسطينيات
بالإضافة إلى ذلك، فقدت "جعابيص" ععقب تلك الحريق 8 من أصابع يديها، وأصابتها تشوهات في منطقة الوجه والظهر.
ولم تكتف قوات الاحتلال باعتقال "جعابيص" وهي في حالتها الحرجة بل إنها كانت قد عقدت لها عدداً من الجلسات داخل المستشفى لصعوبة نقلها إلى المحكمة.
ووجهت قوات الاحتلال لائحة اتهام في هذه الأثناء وذلك بسبب محاولة تنفيذ عملية وقتل يهود من خلال تفجير أنبوبة غاز.
وعقب عدد من المداولات والنقاشات داخل المحاكم الإسرائيلية، كان قد حكم على الأسيرة الفلسطينية بالسجن لمدة 11 عاماً، وغرامة مالية مقدارها 50 ألف شيكل، فيما كانت المداولات قد استمرت لمدة عام قبل صدور الحكم في 7 أكتوبر 2016.
كما قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بسحب بطاقة التأمين الصحي منها ومنع عنها زيارة ذويها عدة مرات، وفي إحداها منع ابنها من زيارتها.
إقرأ أيضًا: المرأة في أسبوع| من اليوم العالمي للمرأة 2019 في مصر إلى تعدد الزوجات