امرأة في مشهد| إنتِ أثبتي إن الست تقدر تِشتغل و تفوق الرجالة كمان
السبت 09/مارس/2019 - 03:49 م
أمل عسكر
طباعة
تعتبر السينما ملجأ لكثير من الأفراد الذين يذهبون إليها لأنها تعبر عن أشياء بداخلهم وذلك من خلال كلمات بعض المشاهد، وبالأخص امرأة في مشهد.
امرأة في مشهد
تتأثر السيدات كثيرًا بكلام بعضهن وخاصة إذا كان الحديث من امرأة مثلهن، ويوجد بعض المشاهد المؤثرة لبعض الفنانات التي لا زالت عالقة في أذهاننا حتى هذا الوقت، لقوم معانيها وصدق الحديث فيها.
و امرأة في مشهد اليوم من فيلم الأستاذة فاطمة، الذي تم إنتاجه في عام 1952، وهو من الأعمال السينمائية التي تميزت بالبساطة والجمال في أداء الأدوار، وكانت تدور أحداثه في إطار كوميدي خفيف، وحقق نجاح كبير وقت عرضه، والعمل من إخراج فطين عبد الوهاب، وبطولة الفنانة الكبيرة فاتن حمامة، والفنان كمال الشناوي، وعدد من نجوم الزمن الجميل.
و الفيلم كانت تدور أحداثه حول فتاة وهي البطلة محامية تريد إثبات أنها تستطيع العمل لخطيبها المحامي أيضا الذي يتحداها، حتى توضح أهمية وقدرة المرأة على العمل، وهذا المشهد في النهاية عندما أثبتت صدق كلامها، وكان بين فاتن حمامة وكمال الشناوي، كالآتي:
مبروك يا عادل مبروك
مبروك عليكي إنتِ، إنتِ أثبتي إن الست تقدر تِشتغل وتفوق الرجالة كمان
يعني هتسمحلي أشتغل ؟
مش بس كدة إنت هتمسكي مكتبي ومكتبك وأنا هقعد في البيت أطبخ وأغسل وأربي العيال
لا يا عادل أنا هكون زوجة بس، لأني لو قضيت حياتي أكسب قضايا مش ممكن هكسب قضية أهم من دي
يا أستاذة فاطمة !
فاطمة بس من غير أستاذة
اقرأ أيضا.. امرأة في مشهد | طب مينفعش يقوم بالشغلانة دي انا وانت هتعرضي نفسك للخطر علشاني
امرأة في مشهد
تتأثر السيدات كثيرًا بكلام بعضهن وخاصة إذا كان الحديث من امرأة مثلهن، ويوجد بعض المشاهد المؤثرة لبعض الفنانات التي لا زالت عالقة في أذهاننا حتى هذا الوقت، لقوم معانيها وصدق الحديث فيها.
و امرأة في مشهد اليوم من فيلم الأستاذة فاطمة، الذي تم إنتاجه في عام 1952، وهو من الأعمال السينمائية التي تميزت بالبساطة والجمال في أداء الأدوار، وكانت تدور أحداثه في إطار كوميدي خفيف، وحقق نجاح كبير وقت عرضه، والعمل من إخراج فطين عبد الوهاب، وبطولة الفنانة الكبيرة فاتن حمامة، والفنان كمال الشناوي، وعدد من نجوم الزمن الجميل.
و الفيلم كانت تدور أحداثه حول فتاة وهي البطلة محامية تريد إثبات أنها تستطيع العمل لخطيبها المحامي أيضا الذي يتحداها، حتى توضح أهمية وقدرة المرأة على العمل، وهذا المشهد في النهاية عندما أثبتت صدق كلامها، وكان بين فاتن حمامة وكمال الشناوي، كالآتي:
مبروك يا عادل مبروك
مبروك عليكي إنتِ، إنتِ أثبتي إن الست تقدر تِشتغل وتفوق الرجالة كمان
يعني هتسمحلي أشتغل ؟
مش بس كدة إنت هتمسكي مكتبي ومكتبك وأنا هقعد في البيت أطبخ وأغسل وأربي العيال
لا يا عادل أنا هكون زوجة بس، لأني لو قضيت حياتي أكسب قضايا مش ممكن هكسب قضية أهم من دي
يا أستاذة فاطمة !
فاطمة بس من غير أستاذة
اقرأ أيضا.. امرأة في مشهد | طب مينفعش يقوم بالشغلانة دي انا وانت هتعرضي نفسك للخطر علشاني