كهوف تاسيلى.. حيرت العلماء والسبب «نقوشها»
السبت 09/مارس/2019 - 05:04 م
دعاء جمال
طباعة
كهوف تاسيلى تلك الكهوف الغريبة والتي حيرت العلماء والتي تقع بين الحدود الليبية والجزائرية.
وكهوف تاسلي عبارة عن سلسلة من الكهوف والمثير والغريب في الأمر هو ما تحتويه مكونات تلك الكهوف والتي جعلتها أحد أسباب كونها غريبة.
كهوف تاسيلي تحمل رسومًا عمرها آلاف السنين والتي تعود بطبيعتها إلى الإنسان القديم البدائي، حيث كانت الصحراء منسية في جنوب شرق الجمهورية الجزائرية ولا تشوف أحدًا لزيارتها.
أسباب غرابة كهوف تاسيلى..
ويعود أسباب غرابة تلك الكهوف إلى الرحالة برينان والذي كان قد اكتشف تلك الكهوف عام 1938 واعتبرها علماء الآثار واحدة من أهم اكتشافات العصر.
ويعتبر البعض اكتشاف كهوف تاسيلي أهم من اكتشاف مقبرة "توت عنخ آمون"، حيث أنه وجد داخل تلك الكهوف نقوشا ورسوما عجيبة لمخلوقات بشرية تطير في السماء ،وترتدي أجهزة طيران.
بالإضافة إلى ذلك فمن بين نقوش تاسيلي يوجد نقوش لسفن فضاء ورواد فضاء وكذلك رجال ونساء يرتدون ثيابا حديثة ورجال يرتدون زي الضفادع البشرية، ورجالا آخرين يجرون نحو أجسام أسطوانية غامضة.
مكونات كهوف تاسيلي..
أما عن مكونات كهوف تاسيلي، فهي عبارة عن مجموعة من تشكيلات الصخور البركانية والرملية الغريبة الشكل والتي تشبه الخرائب والأطلال.
وتعرف تلك الكهوف أيضًا بأسم "الغابات الحجرية"، حيث توجد الكهوف فوق هضبة مرتفعة تبلغ 500 م فوق سطح البحر، يجاورها جرف عميق في منطقة تتواجد بها نسبة كبيرة من الكثبان الرملية المتحركة.
وحاول الباحثون الخروج ببعض الاستنتاجات التي تخص هذه الكهوف ومن بينها أن هذه المنطقة كانت تمثل جنة خضراء في زمن ماضي حتى حدثت التغييرات المناخية العنيفة، فغادرها البشر والحيوانات.
إقرأ أيضا: سفير المغرب في الرياض: إحنا والسعودية إخوات ومفيش مشاكل.. سحابة وهتعدى
وكهوف تاسلي عبارة عن سلسلة من الكهوف والمثير والغريب في الأمر هو ما تحتويه مكونات تلك الكهوف والتي جعلتها أحد أسباب كونها غريبة.
كهوف تاسيلي تحمل رسومًا عمرها آلاف السنين والتي تعود بطبيعتها إلى الإنسان القديم البدائي، حيث كانت الصحراء منسية في جنوب شرق الجمهورية الجزائرية ولا تشوف أحدًا لزيارتها.
أسباب غرابة كهوف تاسيلى..
ويعود أسباب غرابة تلك الكهوف إلى الرحالة برينان والذي كان قد اكتشف تلك الكهوف عام 1938 واعتبرها علماء الآثار واحدة من أهم اكتشافات العصر.
ويعتبر البعض اكتشاف كهوف تاسيلي أهم من اكتشاف مقبرة "توت عنخ آمون"، حيث أنه وجد داخل تلك الكهوف نقوشا ورسوما عجيبة لمخلوقات بشرية تطير في السماء ،وترتدي أجهزة طيران.
بالإضافة إلى ذلك فمن بين نقوش تاسيلي يوجد نقوش لسفن فضاء ورواد فضاء وكذلك رجال ونساء يرتدون ثيابا حديثة ورجال يرتدون زي الضفادع البشرية، ورجالا آخرين يجرون نحو أجسام أسطوانية غامضة.
مكونات كهوف تاسيلي..
أما عن مكونات كهوف تاسيلي، فهي عبارة عن مجموعة من تشكيلات الصخور البركانية والرملية الغريبة الشكل والتي تشبه الخرائب والأطلال.
وتعرف تلك الكهوف أيضًا بأسم "الغابات الحجرية"، حيث توجد الكهوف فوق هضبة مرتفعة تبلغ 500 م فوق سطح البحر، يجاورها جرف عميق في منطقة تتواجد بها نسبة كبيرة من الكثبان الرملية المتحركة.
وحاول الباحثون الخروج ببعض الاستنتاجات التي تخص هذه الكهوف ومن بينها أن هذه المنطقة كانت تمثل جنة خضراء في زمن ماضي حتى حدثت التغييرات المناخية العنيفة، فغادرها البشر والحيوانات.
إقرأ أيضا: سفير المغرب في الرياض: إحنا والسعودية إخوات ومفيش مشاكل.. سحابة وهتعدى