حقوق الشعوب| أقلية الروهينجا المسلمة تطالب بالعودة إلى ميانمار
الأحد 17/مارس/2019 - 06:43 م
دعاء جمال
طباعة
من بين حقوق الشعوب التي يطالب بها أقلية الروهينجا المسلمة في ميانمار هو حقهم في الحياة وعدم تعرضهم للتعذيب والقتل المباح ضدهم.
الروهينجا المسلمة
أقلية الروهينجا التي يضطهدها الجميع، فطالبت شيخة حسينة رئيسة وزراء بنجلاديش تهجيرهم من بلادها وعودتهم في أسرع وقت إلى ميانمار بما يخفف معاناتهم وأعباءهم على بنجلاديش.
ومن جانبها، أعربت حسينة خلال كلمة لها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عن أسفها لعدم بدء عملية الترحيل بطريقة دائمة.
وقالت رئيسة الوزراء: "ميانمار بلد مجاور لنا، ومن البداية حاولنا إيجاد حل سلمي لأزمة الروهينغا عبر التشاور الثنائي، وتم تنفيذ 3 اتفاقات ثنائية حتى الآن بين ميانمار وبنغلاديش لترحيل الروهينغا، لكن سلطات ميانمار في الواقع لم تقبل عودتهم رغم التزامها الشفهي بذلك".
حقوق الشعوب| الروهينجا المسلمة تطالب بالحياة في ميانمار
بالإضافة إلى ذلك، فإن زعيمة ميانمار، أونج سان سو كي، تلم دافع عن أقلية الروهينجا المسلمة وعن حقوقهم.
فاستنادًا إلى ما تشهده أقلية الروهينجا المسلمة من عنف في ميانمار، فكان قد صوت المشرعون الكنديون بالإجماع شهر سبتمبر الماضي من أجل تجريدها من جنسيتها الكندية الفخرية.
وأوضحت قناة "يورو نيوز" بأن تصويت الكنديون على سحب الجنسية الفخرية من زعيمة ميانمار ما هو إلا رد على الجرائم المرتكبة ضد أقلية الروهينجا المسلمة في البلاد.
فيما جردت منظمة العفو الدولية أيضًا زعيمة ميانمار من جائزة كانت منحتها لها، وذلك بسبب "عدم اهتمامها" بالفظاعات التي ارتكبها جيش بلادها بحق المسلمين الروهينجا.
إقرأ أيضًا: غير صحيح| زعيمة ميانمار تدافع عن أقلية الروهينجا المسلمة
الروهينجا المسلمة
أقلية الروهينجا التي يضطهدها الجميع، فطالبت شيخة حسينة رئيسة وزراء بنجلاديش تهجيرهم من بلادها وعودتهم في أسرع وقت إلى ميانمار بما يخفف معاناتهم وأعباءهم على بنجلاديش.
ومن جانبها، أعربت حسينة خلال كلمة لها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة عن أسفها لعدم بدء عملية الترحيل بطريقة دائمة.
وقالت رئيسة الوزراء: "ميانمار بلد مجاور لنا، ومن البداية حاولنا إيجاد حل سلمي لأزمة الروهينغا عبر التشاور الثنائي، وتم تنفيذ 3 اتفاقات ثنائية حتى الآن بين ميانمار وبنغلاديش لترحيل الروهينغا، لكن سلطات ميانمار في الواقع لم تقبل عودتهم رغم التزامها الشفهي بذلك".
حقوق الشعوب| الروهينجا المسلمة تطالب بالحياة في ميانمار
بالإضافة إلى ذلك، فإن زعيمة ميانمار، أونج سان سو كي، تلم دافع عن أقلية الروهينجا المسلمة وعن حقوقهم.
فاستنادًا إلى ما تشهده أقلية الروهينجا المسلمة من عنف في ميانمار، فكان قد صوت المشرعون الكنديون بالإجماع شهر سبتمبر الماضي من أجل تجريدها من جنسيتها الكندية الفخرية.
وأوضحت قناة "يورو نيوز" بأن تصويت الكنديون على سحب الجنسية الفخرية من زعيمة ميانمار ما هو إلا رد على الجرائم المرتكبة ضد أقلية الروهينجا المسلمة في البلاد.
فيما جردت منظمة العفو الدولية أيضًا زعيمة ميانمار من جائزة كانت منحتها لها، وذلك بسبب "عدم اهتمامها" بالفظاعات التي ارتكبها جيش بلادها بحق المسلمين الروهينجا.
إقرأ أيضًا: غير صحيح| زعيمة ميانمار تدافع عن أقلية الروهينجا المسلمة