قوات الإجراءات الخاصة في فنزويلا.. يد الإعدام خارج القانون
الأربعاء 20/مارس/2019 - 02:46 م
سيد مصطفى
طباعة
ناقشت صحيفة "لا راثون" الفنزويلية، دور قوات الإجراءات الخاصة (FAES)" من الشرطة الوطنية البوليفارية (PNB)، وانتهاكاتها في فنزويلا.
قوات الإجراءات الخاصة
وأكدت الصحيفة، أن قوات الإجراءات الخاصة FAES تعمل خارج القانون، وتقوم بفرض الإرهاب والدم والنار، في أحياء العاصمة الفنزويلية كراكاس، مبينة أنهم أظهروا إهتمامهم، بطريقة خاصة، ضد الأكثر فقرًا، وضد الأضعف.
ووصفت الصحيفة قوات الإجراءات الخاصة، بأنه لواء من عمليات الإعدام خارج نطاق القضاء والإبادة التي تعمل تحت إشراف تقديري من وزير الداخلية، اللواء نيستور جراترول توريس، ويعمل بحرية أمام أعين البلاد، بما في ذلك عيون المدعي العام المعين من قبل حزب المؤتمر الوطني والمدافع السابق عن حقوق الإنسان، طارق صعب حلبي.
وبينت الصحيفة أنه أحدث قوات الإجراءات الخاصة "FAES" المخيف كان يوم الجمعة 7 سبتمبر في قطاع لوس بينجوينوس في حي "إل جوارتارو" بالعاصمة كراكاس، في أبرشية سان خوان وفي القطاع المعروف باسم «لوس روسوس»، وهو مبنى سكني يقع داخل التونة قوية، أحدثت مذبحة مؤلمة حيث راح ضحيتها مجموعة من عشرة فنزويليين قتلوا بعنف، ثلاثة في منطقة الجواراراتو وسبعة في سيوداد تيونا.
قوات الإجراءات الخاصة في فنزويلا.. يد الإعدام خارج القانون
وأردفت الصحيفة الفنزويلية، أنه في فنزويلا أن تكون فقيرًا جريمة، حيث ستصوب إليك مدافع رشاشة في يد اختراق التوابع الديكتاتورية للنظام وتداهم منازل القطاع، والذي لا يفرق رصاصها بين أحد حتى وإن كانوا من الأطفال أو النساء أو كبار السن.
ويذكر أن فنزويلا تعاني من ازمة سياسية بعد إعلان خوان جوايدو رئيس الجمعية الوطنية نفسه كرئيس مؤقت للبلاد، وأصبح هناك رئيسان للبلاد هما خوان جواديو الذي يحظى باعتراف من الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وإتحاد الدول اللاتينية ونيكولاس مادورو الذي يحظى بإعتراف المعسكر الشرقي كروسيا والصين.
قوات الإجراءات الخاصة
وأكدت الصحيفة، أن قوات الإجراءات الخاصة FAES تعمل خارج القانون، وتقوم بفرض الإرهاب والدم والنار، في أحياء العاصمة الفنزويلية كراكاس، مبينة أنهم أظهروا إهتمامهم، بطريقة خاصة، ضد الأكثر فقرًا، وضد الأضعف.
ووصفت الصحيفة قوات الإجراءات الخاصة، بأنه لواء من عمليات الإعدام خارج نطاق القضاء والإبادة التي تعمل تحت إشراف تقديري من وزير الداخلية، اللواء نيستور جراترول توريس، ويعمل بحرية أمام أعين البلاد، بما في ذلك عيون المدعي العام المعين من قبل حزب المؤتمر الوطني والمدافع السابق عن حقوق الإنسان، طارق صعب حلبي.
وبينت الصحيفة أنه أحدث قوات الإجراءات الخاصة "FAES" المخيف كان يوم الجمعة 7 سبتمبر في قطاع لوس بينجوينوس في حي "إل جوارتارو" بالعاصمة كراكاس، في أبرشية سان خوان وفي القطاع المعروف باسم «لوس روسوس»، وهو مبنى سكني يقع داخل التونة قوية، أحدثت مذبحة مؤلمة حيث راح ضحيتها مجموعة من عشرة فنزويليين قتلوا بعنف، ثلاثة في منطقة الجواراراتو وسبعة في سيوداد تيونا.
قوات الإجراءات الخاصة في فنزويلا.. يد الإعدام خارج القانون
وأردفت الصحيفة الفنزويلية، أنه في فنزويلا أن تكون فقيرًا جريمة، حيث ستصوب إليك مدافع رشاشة في يد اختراق التوابع الديكتاتورية للنظام وتداهم منازل القطاع، والذي لا يفرق رصاصها بين أحد حتى وإن كانوا من الأطفال أو النساء أو كبار السن.
ويذكر أن فنزويلا تعاني من ازمة سياسية بعد إعلان خوان جوايدو رئيس الجمعية الوطنية نفسه كرئيس مؤقت للبلاد، وأصبح هناك رئيسان للبلاد هما خوان جواديو الذي يحظى باعتراف من الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وإتحاد الدول اللاتينية ونيكولاس مادورو الذي يحظى بإعتراف المعسكر الشرقي كروسيا والصين.