وأضافت: هو عبارة عن مركب طبيعي كيميائي متى ما ارتفع شعر الإنسان بالسعادة والفرح ومتى ما نقص شعر بالحزن والإكتئاب وهو يسمى بإكسير الحياة.

كما أكدت إن هرمون الاندروفين، يؤدي إفرازه في الجسم إلى الشعور بالراحة، والسعادة، والاسترخاء، وأيضا الشعور بالأُلفة والسعادة، ويكون أكبر مسكن للألم، ويشفي من الأمراض، ويرفع من مناعة الجسم.

وأوضحت سها عيد، أن جسم الإنسان لايفرز ذلك الهرمون دائما، لكن من خلال مواقف معينة، وكشفت عن الحالات التي يفرزها الجسم هرمون السعادة، ومن ثم يشعر بالسعادة والفرح:

- في أوقات الاسترخاء لذلك ينصح بالاسترخاء يوميا لمدة 10 دقائق.

– أثناء النوم العميق، خاصة بعد يوم متعب وشاق.

– بعد ممارسة الرياضة يفرز الجسم أيضا هرمون الاندروفين، لذلك تعتبر الرياضة من الأنشطة الهامة التي تسبب السعادة للإنسان، وهذا أكبر تفسير لحالة الراحة التي تحدث لنا عند ممارسة إحدى الأنشطة الرياضية كالمشي أو الرقص أو السباحة، وغيرها.

– الصلاة، وخاصة لإن ان حالة الصلاة تزيد من خشوع الإنسان والطمأنينة ومن ثم السعادة.

– الضحك من أهم الأمور التي تزيد من إفراز هرمون الإندروفين الذي يصيبك بالسعادة.

–العلاقة الحميمة تساعد في إفراز هرمون السعادة.

– التفاؤل والمشاعر الإيجابية تزيد من إفراز هرمون السعادة.

-احتضان الأطفال واللعب معهم، من أكثر الأمور التي تصيبك بالسعادة.

- قضاء أوقات مع أسرتك وتناول الطعام معاهم.

اقرأ أيضًا: في اليوم العالمي للسعادة| النشطاء : 7 قواعد لها