خاص في عيد الأم 2019| وليد عبد المقصود: المصرية أعظم أم في التاريخ
الجمعة 22/مارس/2019 - 12:02 ص
أسماء حامد
طباعة
هنأ المستشار وليد عبد المقصود، رئيس مبادرة معا لإنقاذ الأسرة المصرية والخبير في قضايا الأسرة، كل أمهات مصر في عيد الأن 2019.
عيد الأم 2019
وفي عيد الأم 2019، قال عبد المقصود، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن»: « إن الأم المصرية هي أعظم أم في التاريخ، ففي الوقت التي يجتاح الظلام على العالم،، كانت الأم المصرية هي ملكة ملوك الإمبراطورية المصرية مثل الملكة حتشبسوت، وشجر الدر، كما تزين بها العرب لأنها أم العرب وكانت زوجة سيدنا إبراهيم عليه السلام، وأنجبت سيدنا إسماعيل رسول الله ومن خلالها كان هناك أحد أهم مناسك الحج، وأيضا زين تاريخها بأنها تزوجت رسوالله صلى الله عليه وسلم عن طريق مارية القبطية ».
وتابع رئيس مبادرة معا لإنقاذ الأسرة المصرية في عيد الأم 2019: « فرحلة كفاح وحضارة الأم المصرية، دائما كانت في الصفوف الأولى في رفع راية الوطن، وكانت تتصدر مصر في 30 يوينو، والوقوف ضد مشروع تقسيم الأرض المصرية، ودائما تتحمل الصعاب، نجدها في كثير من البيوت هى الأم والأب وهي الكادحة، وهي العاملة، وهى التي تربي الأبناء، وتساعدهم في المذاكرة، فهى ملحمة تاريخية، وتظل إلى نهاية التاريخ من أعظم الملاحم الموجودة على الأرض».
واستطرد المستشار عبد المقصود: «وفي عيد الأم 2019، أبسط ما يمكن أن نرد به الجميل للأم المصرية، هي رفع المعاناة عنها في العمل، وتغيير ثقافة المجتمع حتى تكون نظرة أكثر تقدمية وحضارة».
وطالب: «وبالنسبة للأم المعيلة أوالمطلقة دعمها بتوفير مزيد من تمويل المشروعات، ووجود قانون أسرة أكثر يسرا وعدالة،
حتى تحصل على حقوقها بطريقة محترمة».
واستكمل: « ونساعدها أمهتنا في الريف ونحاول تعوضهن، وخاصة غير المتعلمات بمحو أميتهن طول الوقت، ورفع الكفاءة العلمية لهن، ومساعدتهن في حل المشكلات، وفي المدارس نحاول جعل أبناء الأم التى فقدت زوجها، متعافون من المصروفات الدراسية بطريقة محترمة».
وأيضا طالب عبد المقصود في عيد الأم2019:: « وتوفير نسب أكبر في التمثيل السياسي، ونسب أكبر في مشروعات الإسكان العظيمة التي تنفذها الدولة المصرية، ونسب أكبر في العمالة، لإن المرأة المصرية تمثل نسبة كبيرة في سوق العمل، فعلينا أن نرقى بها في المهن، ونحسن أحوالها الاقتصادية، وإذا فقدت زوجها سواء عن طريق الطلاق أوالوفاة لاتكن بمفردها وتجد دائما يد العون، والتأهيل المساعدة الأسرية».
وأختتم المستشار عبد المقصود في عيد الأم2019: « الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب».
عيد الأم 2019
وفي عيد الأم 2019، قال عبد المقصود، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن»: « إن الأم المصرية هي أعظم أم في التاريخ، ففي الوقت التي يجتاح الظلام على العالم،، كانت الأم المصرية هي ملكة ملوك الإمبراطورية المصرية مثل الملكة حتشبسوت، وشجر الدر، كما تزين بها العرب لأنها أم العرب وكانت زوجة سيدنا إبراهيم عليه السلام، وأنجبت سيدنا إسماعيل رسول الله ومن خلالها كان هناك أحد أهم مناسك الحج، وأيضا زين تاريخها بأنها تزوجت رسوالله صلى الله عليه وسلم عن طريق مارية القبطية ».
وتابع رئيس مبادرة معا لإنقاذ الأسرة المصرية في عيد الأم 2019: « فرحلة كفاح وحضارة الأم المصرية، دائما كانت في الصفوف الأولى في رفع راية الوطن، وكانت تتصدر مصر في 30 يوينو، والوقوف ضد مشروع تقسيم الأرض المصرية، ودائما تتحمل الصعاب، نجدها في كثير من البيوت هى الأم والأب وهي الكادحة، وهي العاملة، وهى التي تربي الأبناء، وتساعدهم في المذاكرة، فهى ملحمة تاريخية، وتظل إلى نهاية التاريخ من أعظم الملاحم الموجودة على الأرض».
واستطرد المستشار عبد المقصود: «وفي عيد الأم 2019، أبسط ما يمكن أن نرد به الجميل للأم المصرية، هي رفع المعاناة عنها في العمل، وتغيير ثقافة المجتمع حتى تكون نظرة أكثر تقدمية وحضارة».
وطالب: «وبالنسبة للأم المعيلة أوالمطلقة دعمها بتوفير مزيد من تمويل المشروعات، ووجود قانون أسرة أكثر يسرا وعدالة،
حتى تحصل على حقوقها بطريقة محترمة».
واستكمل: « ونساعدها أمهتنا في الريف ونحاول تعوضهن، وخاصة غير المتعلمات بمحو أميتهن طول الوقت، ورفع الكفاءة العلمية لهن، ومساعدتهن في حل المشكلات، وفي المدارس نحاول جعل أبناء الأم التى فقدت زوجها، متعافون من المصروفات الدراسية بطريقة محترمة».
وأيضا طالب عبد المقصود في عيد الأم2019:: « وتوفير نسب أكبر في التمثيل السياسي، ونسب أكبر في مشروعات الإسكان العظيمة التي تنفذها الدولة المصرية، ونسب أكبر في العمالة، لإن المرأة المصرية تمثل نسبة كبيرة في سوق العمل، فعلينا أن نرقى بها في المهن، ونحسن أحوالها الاقتصادية، وإذا فقدت زوجها سواء عن طريق الطلاق أوالوفاة لاتكن بمفردها وتجد دائما يد العون، والتأهيل المساعدة الأسرية».
وأختتم المستشار عبد المقصود في عيد الأم2019: « الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب».