طائرات عراقية تقصف مخزنا وسوقا للأسلحة لداعش بالقائم قرب الحدود السورية
الخميس 11/أغسطس/2016 - 01:27 م
قصفت طائرات عراقية من طراز (إف 16) مخزنا وسوقا للأسلحة تابعين لتنظيم (داعش) الإرهابي في قضاء القائم غربي محافظة الأنبار قرب الحدود السورية، مما أسفر عن مقتل 19 إرهابيا.
وذكرت خلية الإعلام الحربي بقيادة العمليات المشتركة اليوم الخميس، أنه وفق معلومات جهاز المخابرات الوطني العراقي أغارت الطائرات على موقع لداعش يستخدم كمخزن للمواد المتفجرة وساحة لبيع الأسلحة في قضاء القائم.
وأشارت إلى ان الغارة دمرت الموقع بالكامل وقتلت القيادي بالتنظيم "أبو براء" المحلاوي المسؤول عن المخزن، إضافة الى مقتل 18 إرهابيا بينهم عدد من الانتحاريين، وحدوث انفجارات متتالية في الموقع نتيجة وجود متفجرات داخله.
وكان قائد قوة المهام المشتركة لعملية "العزم الصلب" شون ماكفرلاند أكد ان قوات الأمن العراقية المتمركزة في ضواحي القيارة جنوب الموصل أصبحت في موقع يمكنها من بدء عملية عسكرية ضد داعش.
وقال ماكفرلاند إن قوات التحالف قتلت نحو 25 ألف إرهابي خلال الأحد عشر شهرا الماضية يضاف اليها 20 ألفا قبل وصولنا ليكون الاجمالي 45 ألفا من مقاتلي داعش، وحذر من ان النجاح العسكري في العراق وسوريا لن يعني بالضرورة نهاية داعش.. وتوقع أن يكون العدو قادرا على التأقلم والتحول إلى قوة متمردة حقيقية ومنظمة إرهابية تشن هجمات مروعة.
وذكرت خلية الإعلام الحربي بقيادة العمليات المشتركة اليوم الخميس، أنه وفق معلومات جهاز المخابرات الوطني العراقي أغارت الطائرات على موقع لداعش يستخدم كمخزن للمواد المتفجرة وساحة لبيع الأسلحة في قضاء القائم.
وأشارت إلى ان الغارة دمرت الموقع بالكامل وقتلت القيادي بالتنظيم "أبو براء" المحلاوي المسؤول عن المخزن، إضافة الى مقتل 18 إرهابيا بينهم عدد من الانتحاريين، وحدوث انفجارات متتالية في الموقع نتيجة وجود متفجرات داخله.
وكان قائد قوة المهام المشتركة لعملية "العزم الصلب" شون ماكفرلاند أكد ان قوات الأمن العراقية المتمركزة في ضواحي القيارة جنوب الموصل أصبحت في موقع يمكنها من بدء عملية عسكرية ضد داعش.
وقال ماكفرلاند إن قوات التحالف قتلت نحو 25 ألف إرهابي خلال الأحد عشر شهرا الماضية يضاف اليها 20 ألفا قبل وصولنا ليكون الاجمالي 45 ألفا من مقاتلي داعش، وحذر من ان النجاح العسكري في العراق وسوريا لن يعني بالضرورة نهاية داعش.. وتوقع أن يكون العدو قادرا على التأقلم والتحول إلى قوة متمردة حقيقية ومنظمة إرهابية تشن هجمات مروعة.