عمرو أديب: «الجزيرة كبرت وخرّفت» بتزيف الانتخابات لمساندة أردوغان
الثلاثاء 02/أبريل/2019 - 09:14 ص
عزالدين عبدالعاطي
طباعة
كشف الإعلامي عمرو أديب، عن حقيقة تعمد قناة الجزيرة تزييف نتائج خسارة الرئيس التركي أردوغان وحزب العدالة والتنمية في الانتخابات المحلية.
الإعلامي عمرو أديب
وأكد الإعلامي عمرو أديب، خلال تقديمه برنامج «الحكاية»، المذاع عبر فضائية «إم بي سي مصر» أن قناة الجزيرة تتعمد تزييف نتائج خسارة الرئيس التركي أردوغان، والحزب التابع له حزب العدالة والتنمية في الانتخابات المحلية.
اقرأ أيضا: فيديو| عمرو أديب لـ أمير قطر: «أنت بتفكرنا بالقذافي»
وأشار عمرو أديب، إلى أن 84 % من قوة الشعب التركي تواجدوا في الانتخابات المحلية، وذلك من أجل التعبير عن آرائهم، معلقا :«الناس نزلت للمشاركة وإنقاذ الدولة».
وأوضح «أديب» أنه يجب على المواطن المصري الخروج والتعبير عن آرائهم في استفتاء التعديلات الدستورية 2019 المقبل، متابعًا :« قوة الناس على المشاركة هي الحل الوحيد للنهوض بالدولة».
ومن جانبه كانت العاصمة أنقرة تعتبر ساحة معركة رئيسية في هذه الانتخابات البلدية، والتي تعتبر بمثابة اختبار لشعبية أردوغان، وسط تباطؤ اقتصادي وارتفاع التضخم في الوقت الحالي.
وأشارت النتائج الأولية إلى تقدم المعارضة في أنقرة وإزمير وأنطاليا، بالإضافة إلى خسارتها إسطنبول لصالح الحزب الحاكم بفارق بسيط.
ويذكر أنه تنافس في الانتخابات 12 حزبا، وهي كل من حزب «العدالة والتنمية، والشعب الجمهوري، والحركة القومية، والشعوب الديمقراطي، والسعادة، وتركيا المستقلة، والاتحاد الكبير، والديمقراطي، واليسار الديمقراطي، وإيي، الشيوعي التركي، والوطن».
الإعلامي عمرو أديب
وأكد الإعلامي عمرو أديب، خلال تقديمه برنامج «الحكاية»، المذاع عبر فضائية «إم بي سي مصر» أن قناة الجزيرة تتعمد تزييف نتائج خسارة الرئيس التركي أردوغان، والحزب التابع له حزب العدالة والتنمية في الانتخابات المحلية.
اقرأ أيضا: فيديو| عمرو أديب لـ أمير قطر: «أنت بتفكرنا بالقذافي»
وأشار عمرو أديب، إلى أن 84 % من قوة الشعب التركي تواجدوا في الانتخابات المحلية، وذلك من أجل التعبير عن آرائهم، معلقا :«الناس نزلت للمشاركة وإنقاذ الدولة».
وأوضح «أديب» أنه يجب على المواطن المصري الخروج والتعبير عن آرائهم في استفتاء التعديلات الدستورية 2019 المقبل، متابعًا :« قوة الناس على المشاركة هي الحل الوحيد للنهوض بالدولة».
ومن جانبه كانت العاصمة أنقرة تعتبر ساحة معركة رئيسية في هذه الانتخابات البلدية، والتي تعتبر بمثابة اختبار لشعبية أردوغان، وسط تباطؤ اقتصادي وارتفاع التضخم في الوقت الحالي.
وأشارت النتائج الأولية إلى تقدم المعارضة في أنقرة وإزمير وأنطاليا، بالإضافة إلى خسارتها إسطنبول لصالح الحزب الحاكم بفارق بسيط.
ويذكر أنه تنافس في الانتخابات 12 حزبا، وهي كل من حزب «العدالة والتنمية، والشعب الجمهوري، والحركة القومية، والشعوب الديمقراطي، والسعادة، وتركيا المستقلة، والاتحاد الكبير، والديمقراطي، واليسار الديمقراطي، وإيي، الشيوعي التركي، والوطن».