تجريد خوان غوايدو من حصانته البرلمانية من قبل الموالين للرئيس
الأربعاء 03/أبريل/2019 - 10:28 م
أحمد الأمير
طباعة
جاء تجريد خوان غوايدو من حصانته البرلمانية من قبل الموالون للرئيس «نيكولاس مادورو» بعد تكهنات للإطاحة بزعيم المعارضة، وأذنوا للمحكمة العليا بمقاضاته جنائيًا.
تجريد خوان غوايدو من حصانته البرلمانية
وجاء تجريد خوان غوايدو من حصانته البرلمانية بعد الاعتراف به من أكثر من 50 دولة وقد أعرب في وقت سابق عن مخاوفه من تعرضه للاختطاف على أيدي عملاء حكوميين عقب طلب من المحكمة العليا إلى الجمعية التأسيسية لرفع الحصانة البرلمانية عنه.
أومن جانبه أعلن رئيس الجمعية التأسيسية، ديوسدادو كابيلو، أن المشرعين المؤيدين لمادورو قد أذنوا بالإجماع للمحكمة العليا بمقاضاة جوايدو، مما جعله عرضةً لاتهامه بانتهاك الحظر الذي فرضته الحكومة في 29 يناير على مغادرة البلاد.
واتهمت المحكمة غوايدو أنه تعدى على سلطات مادورو بإعلان نفسه رئيسًا مؤقتًا في 23 يناير وهي خطوة اكتسبت دعمًا دوليًا سريعًا.
وكان المدعي العام الفنزويلي، طارق صعب، دعا المحكمة العليا بفتح تحقيق عاجل مع زعيم المعارضة خوان ج وايدو لمنعه من مغادرة البلاد وتجميد حساباته المصرفية على خلفية أزمة فنزويلا.
وأيدت واشنطن وبعض الدول الأوروبية زعيم المعارضة الفنزويلي خوان جوايدو رئيسا انتقاليا لفنزويلا، مطالبين الجيش الفنزويلي بحماية البلاد لحفظ الأمن والاستقرار في الشارع الفنزويلي.
وشهدت دولة فنزويلا خلال الفترة الماضية مظاهرات حاشدة، بسبب تنصيب الزعيم المعارض الفنزويلي خوان غوايدو نفسه رئيسًا للبلاد، وأعقبه واعتراف أكثر من 50 دولة بشرعيته.
والجدير بالذكر أن قائد الجيش الفنزويلي فلاديمير بادرينو أكد دعمه للرئيس الحالي نيكولاس، واعتبر ما حدث انقلاب على الشرعية، محذرًا الولايات المتحدة من التدخل في شؤون البلاد، ورافضًا ما قام به زعيم المعارضة الفنزويلي قبل تجريد خوان غوايدو من حصانته البرلمانية.
تجريد خوان غوايدو من حصانته البرلمانية
وجاء تجريد خوان غوايدو من حصانته البرلمانية بعد الاعتراف به من أكثر من 50 دولة وقد أعرب في وقت سابق عن مخاوفه من تعرضه للاختطاف على أيدي عملاء حكوميين عقب طلب من المحكمة العليا إلى الجمعية التأسيسية لرفع الحصانة البرلمانية عنه.
أومن جانبه أعلن رئيس الجمعية التأسيسية، ديوسدادو كابيلو، أن المشرعين المؤيدين لمادورو قد أذنوا بالإجماع للمحكمة العليا بمقاضاة جوايدو، مما جعله عرضةً لاتهامه بانتهاك الحظر الذي فرضته الحكومة في 29 يناير على مغادرة البلاد.
واتهمت المحكمة غوايدو أنه تعدى على سلطات مادورو بإعلان نفسه رئيسًا مؤقتًا في 23 يناير وهي خطوة اكتسبت دعمًا دوليًا سريعًا.
وكان المدعي العام الفنزويلي، طارق صعب، دعا المحكمة العليا بفتح تحقيق عاجل مع زعيم المعارضة خوان ج وايدو لمنعه من مغادرة البلاد وتجميد حساباته المصرفية على خلفية أزمة فنزويلا.
وأيدت واشنطن وبعض الدول الأوروبية زعيم المعارضة الفنزويلي خوان جوايدو رئيسا انتقاليا لفنزويلا، مطالبين الجيش الفنزويلي بحماية البلاد لحفظ الأمن والاستقرار في الشارع الفنزويلي.
وشهدت دولة فنزويلا خلال الفترة الماضية مظاهرات حاشدة، بسبب تنصيب الزعيم المعارض الفنزويلي خوان غوايدو نفسه رئيسًا للبلاد، وأعقبه واعتراف أكثر من 50 دولة بشرعيته.
والجدير بالذكر أن قائد الجيش الفنزويلي فلاديمير بادرينو أكد دعمه للرئيس الحالي نيكولاس، واعتبر ما حدث انقلاب على الشرعية، محذرًا الولايات المتحدة من التدخل في شؤون البلاد، ورافضًا ما قام به زعيم المعارضة الفنزويلي قبل تجريد خوان غوايدو من حصانته البرلمانية.