خبير يحذر من تجاهل الحكومة للكوارث البيئية
الخميس 11/أغسطس/2016 - 09:01 م
أسماء صبحي
طباعة
أكد الخبير البيئي عادل ﺍﻟﺼﻴﻔﻲ، على أهمية التعامل بجديه من قبل الحكومة مع الكوارث البيئية الحالية وانتشار عوادم السيارات ودخان المصانع في الأماكن السكنيه والقريبه من السكان.
وقال الصيفي، في تصريحات صحفية اليزم الخميس، إن الطاقه المتجدده بين الاستثمار الجيد والبيئة النظيفة تتجه معظم دول العالم حاليا نجو استخدام مصادر جديده للطاقه بدلا من وسائل الطاقه التقليديه كالبترول والفحم والتي تعتبر باهظة التكالف في استخراجها من آبارها أو مناجمها، وكذلك استخراج مشتقات الطاقة منها علاوة علي ماتسببه من أضرار للبيئه وتلويثها للهواء بسبب الانبعاثات الضاره الناتجه عن استخدام تلك المصادر.
وتابع الصيفي، إنه مما لاشك فيه أن مصر لديها الإمكانيات التي تجعلها في مقدمة الدول العالميه التي تستطيع إنتاج واستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة مثل الطاقة الشمسية والتي من الممكن أن تجعل من مصر واحدة من أكبر دول العالم إنتاجا لهذه الطاقة، حيث أن الإشعاع الشمسي الساقط على مجمل مساحة مصر طوال العام يقدر بنحو 6 تريليون كيلو وات-ساعه أي مايزيد كثيرا عن أضعاف الكميه المنتجه حاليا، كذلك هناك مصدرا آخر تستطيع مصر إنتاجه واستخدامه وهو غاز الميثان المتولد من المخلفات العضويه بعد تدويرها على أسس علمية وتكنولوجية سليمة وبتكلفة زهيده.
وطالب الدوله بتشجيع الاستثمار في مجالات الطاقه المتجددة ووضع الخطط العلمية السليمة لتوفير متطلبات الاستثمار في هذا المجال مما سوف يكون له أكبر الفوائد على دعم الاقتصاد المصري، علاوة علي ماله من أثار إيجابيه في خلق بيئه نظيفه.
وقال الصيفي، في تصريحات صحفية اليزم الخميس، إن الطاقه المتجدده بين الاستثمار الجيد والبيئة النظيفة تتجه معظم دول العالم حاليا نجو استخدام مصادر جديده للطاقه بدلا من وسائل الطاقه التقليديه كالبترول والفحم والتي تعتبر باهظة التكالف في استخراجها من آبارها أو مناجمها، وكذلك استخراج مشتقات الطاقة منها علاوة علي ماتسببه من أضرار للبيئه وتلويثها للهواء بسبب الانبعاثات الضاره الناتجه عن استخدام تلك المصادر.
وتابع الصيفي، إنه مما لاشك فيه أن مصر لديها الإمكانيات التي تجعلها في مقدمة الدول العالميه التي تستطيع إنتاج واستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة مثل الطاقة الشمسية والتي من الممكن أن تجعل من مصر واحدة من أكبر دول العالم إنتاجا لهذه الطاقة، حيث أن الإشعاع الشمسي الساقط على مجمل مساحة مصر طوال العام يقدر بنحو 6 تريليون كيلو وات-ساعه أي مايزيد كثيرا عن أضعاف الكميه المنتجه حاليا، كذلك هناك مصدرا آخر تستطيع مصر إنتاجه واستخدامه وهو غاز الميثان المتولد من المخلفات العضويه بعد تدويرها على أسس علمية وتكنولوجية سليمة وبتكلفة زهيده.
وطالب الدوله بتشجيع الاستثمار في مجالات الطاقه المتجددة ووضع الخطط العلمية السليمة لتوفير متطلبات الاستثمار في هذا المجال مما سوف يكون له أكبر الفوائد على دعم الاقتصاد المصري، علاوة علي ماله من أثار إيجابيه في خلق بيئه نظيفه.