خبير اقتصادي يكشف 4 فوائد اقتصادية من زيارة السيسي لواشنطن
الأربعاء 10/أبريل/2019 - 07:01 م
ايمان سعيد
طباعة
قام أبو بكر الديب الخبير في الشأن الاقتصادي، بالكشف عن 4 مكاسب اقتصادية من زيارة السيسي لواشنطن على هامش القمة المصرية الأمريكية.
زيارة السيسي لواشنطن
وأكد أبو بكر الديب الخبير في الشأن الاقتصادي، أن من أهم الفوائد الاقتصادية التى نتجت عن زيارة السيسي لواشنطن:هى الالتزام الذى أبداه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى بدعم أمن واستقرار مصر، ودعوته للسائحين بزيارة مصر، فضلاً عن إشادته بمعالمها السياحية ما يعمل علي تنشيط القطاع السياحي، الأمر الذى يعني توفير فرص عمل وادخال عملات صعبة للبلاد وبالتالي زيادة الاحتياطي النقدي بالبنك المركزي.
وأشار الخبير الاقتصادي أيضًا إلى تفعيل الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وزيادة التعاون لمكافحة الإرهاب وهو ما يصب في خدمة السياحة والاستثمار، إلى جانب دفع مسيرة التنمية لمواصلة برنامج الإصلاح الاقتصادي، وعرض الفرص الاستثمارية في مصر، بعد اتخاذ إصلاحات تشريعية وإدارية خلال السنوات الماضية بهدف تحسين بيئة الأعمال.
وأوضح أن كل ما سبق يؤكد على جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية، ولاسيما من الشركات الأمريكية التي لها بالفعل خبرة طويلة في السوق المصرية، متوقعًا أن تشهد الفترة المقبلة زيارات لوفود استثمارية وسياسية أمريكية لمصر.
كما لفت إلى أن التقارب بين القيادة السياسية في مصر وأمريكا يمثل فرصة ذهبية وتاريخية لإنعاش الاقتصاد المصري، مشيرا إلى أنه يمكن جذب ما يقرب من 10 مليارات دولار من الاستثمارات الأمريكية إلى مصر، باعتبارها أكبر شريك استثماري للولايات المتحدة الأمريكية في إفريقيا.
علمًا أن حجم الاستثمارات الأمريكية المباشرة في مصر قد بلغت نحو 33% من إجمالي تلك الاستثمارات في إفريقيا، كما تعد الاستثمارات الأمريكية من أكبر 100 استثمارات أجنبية مباشرة في مصر، وتبلغ قيمتها نحو 23.7 مليار دولار.
اقرأ أيضًا: «قضايا تمكين المرأة » ضمن اهتمامات زيارة الرئيس السيسي لواشنطن
زيارة السيسي لواشنطن
وأكد أبو بكر الديب الخبير في الشأن الاقتصادي، أن من أهم الفوائد الاقتصادية التى نتجت عن زيارة السيسي لواشنطن:هى الالتزام الذى أبداه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى بدعم أمن واستقرار مصر، ودعوته للسائحين بزيارة مصر، فضلاً عن إشادته بمعالمها السياحية ما يعمل علي تنشيط القطاع السياحي، الأمر الذى يعني توفير فرص عمل وادخال عملات صعبة للبلاد وبالتالي زيادة الاحتياطي النقدي بالبنك المركزي.
وأشار الخبير الاقتصادي أيضًا إلى تفعيل الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وزيادة التعاون لمكافحة الإرهاب وهو ما يصب في خدمة السياحة والاستثمار، إلى جانب دفع مسيرة التنمية لمواصلة برنامج الإصلاح الاقتصادي، وعرض الفرص الاستثمارية في مصر، بعد اتخاذ إصلاحات تشريعية وإدارية خلال السنوات الماضية بهدف تحسين بيئة الأعمال.
وأوضح أن كل ما سبق يؤكد على جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية، ولاسيما من الشركات الأمريكية التي لها بالفعل خبرة طويلة في السوق المصرية، متوقعًا أن تشهد الفترة المقبلة زيارات لوفود استثمارية وسياسية أمريكية لمصر.
كما لفت إلى أن التقارب بين القيادة السياسية في مصر وأمريكا يمثل فرصة ذهبية وتاريخية لإنعاش الاقتصاد المصري، مشيرا إلى أنه يمكن جذب ما يقرب من 10 مليارات دولار من الاستثمارات الأمريكية إلى مصر، باعتبارها أكبر شريك استثماري للولايات المتحدة الأمريكية في إفريقيا.
علمًا أن حجم الاستثمارات الأمريكية المباشرة في مصر قد بلغت نحو 33% من إجمالي تلك الاستثمارات في إفريقيا، كما تعد الاستثمارات الأمريكية من أكبر 100 استثمارات أجنبية مباشرة في مصر، وتبلغ قيمتها نحو 23.7 مليار دولار.
اقرأ أيضًا: «قضايا تمكين المرأة » ضمن اهتمامات زيارة الرئيس السيسي لواشنطن