نصرة القدس: الإنتخابات الإسرائيلية غابت البرامج وبقى نتنياهو
الجمعة 12/أبريل/2019 - 11:02 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال حنا عيسى، الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، على الإنتخابات الإسرائيلية المرتقبة وحظوظ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو فيها.
نصرة القدس
وأكد الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، أنه استطاع بنيامين نتنياهو أن يحقق فوزًا تاريخيًا منذ نشأة دولة إسرائيل عام 1948 بحصوله على رقم قياسي حسب البيانات الانتخابية لصناديق الاقتراع رغم غياب البرامج السياسية والاجتماعية والاقتصادية والامنية، وحضر في الدعاية الانتخابية موضوع واحد وهو بنيامين نتنياهو، رئيس حكومة دولة إسرائيل.
وأضاف الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، أن نتائج الانتخابات الإسرائيلية لم تأتي بالجديد لتحقيق السلام مع الفلسطينيين، فعلى العكس جرى ما لم يتوقعه بعض الفلسطينيين وخاصة بان بعض الدول العظمى دعمت ومكنت نتنياهو من الفوز من جانب اول الى جانب الصوت الداخلي الاسرائيلي الذي منح نتنياهو واليمين في اسرائيل فوزا محققا لتشكيل حكومة يمينية جديدة برئاسة بنيامين نتنياهو.
وبين عيسى، أن السؤال المطروح حاليا: ما هو رد الفلسطينيين على نتائج الإنتخابات الإسرائيلية، وما هو المتوقع من حكومة نتنياهو اليمينية الجديدة، هل ضم مناطق "ج" الى السيادة الاسرائيلية المزعومة وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية والإبقاء المحكم على مدينة القدس تحت السيادة الاسرائيلية، الاجابة تكمن، بان التفكير العقلي لون من ألوان الحرية والحرية لا تتجزأ، فإذا كانت سجينة فكيف يمكن للعقل أن يبحث عن حياة افضل.
وبين عيسى، اليمين هو الذي انتصر في اسرائيل بقيادة نتنياهو في الإنتخابات الإسرائيلية، اما جانتس فهو عبارة عن صوت جعجعة لا اكثر ولا اقل، لأن الذي يتحكم في اسرائيل رئيسان الأول روسي اسمه بوتين، والثاني امريكي اسمه ترامب في هذه المرحلة.
وأكد الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، أنه استطاع بنيامين نتنياهو أن يحقق فوزًا تاريخيًا منذ نشأة دولة إسرائيل عام 1948 بحصوله على رقم قياسي حسب البيانات الانتخابية لصناديق الاقتراع رغم غياب البرامج السياسية والاجتماعية والاقتصادية والامنية، وحضر في الدعاية الانتخابية موضوع واحد وهو بنيامين نتنياهو، رئيس حكومة دولة إسرائيل.
وأضاف الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، أن نتائج الانتخابات الإسرائيلية لم تأتي بالجديد لتحقيق السلام مع الفلسطينيين، فعلى العكس جرى ما لم يتوقعه بعض الفلسطينيين وخاصة بان بعض الدول العظمى دعمت ومكنت نتنياهو من الفوز من جانب اول الى جانب الصوت الداخلي الاسرائيلي الذي منح نتنياهو واليمين في اسرائيل فوزا محققا لتشكيل حكومة يمينية جديدة برئاسة بنيامين نتنياهو.
وبين عيسى، أن السؤال المطروح حاليا: ما هو رد الفلسطينيين على نتائج الإنتخابات الإسرائيلية، وما هو المتوقع من حكومة نتنياهو اليمينية الجديدة، هل ضم مناطق "ج" الى السيادة الاسرائيلية المزعومة وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية والإبقاء المحكم على مدينة القدس تحت السيادة الاسرائيلية، الاجابة تكمن، بان التفكير العقلي لون من ألوان الحرية والحرية لا تتجزأ، فإذا كانت سجينة فكيف يمكن للعقل أن يبحث عن حياة افضل.
وبين عيسى، اليمين هو الذي انتصر في اسرائيل بقيادة نتنياهو في الإنتخابات الإسرائيلية، اما جانتس فهو عبارة عن صوت جعجعة لا اكثر ولا اقل، لأن الذي يتحكم في اسرائيل رئيسان الأول روسي اسمه بوتين، والثاني امريكي اسمه ترامب في هذه المرحلة.