خاص|بكري عبد العزيز: سنكون اول ديمقراطية عربية بعد الربيع العربي
السبت 13/أبريل/2019 - 06:45 م
سيد مصطفى
طباعة
قال بكري عبد العزيز القيادي بقيادة تنسيقية تيار الثورة السودانية القومية ومسئول ملف التواصل الإعلامي، أن السودانيين مستمرين في إعتصام القيادة العامة.
واكد بكري عبد العزيز، في تصريحات خاصة لـ«بوابة المواطن»، أن تنسيقية تيار الثورة السودانية القومية اتخذت هذا الموقف بالتوافق مع قيادات الثورة السودانية، وعندهم مطالب واضحة تشكيل حكومة مدنية بمجلس إنتقالي مدني، حل جميع مؤسسات الكيزان "الإخوان في السودان"، حل المحكمة الدستورية والقضاء وتجميد ىالمعاهدات التي برمت في عهد البشير، وتسليم المجرمين للشعب السوداني، وإعتقال كل منظومة الكيزان بلا إستثناء، والحوار مع الجيش شريطة تسليم السلطة لقيادة مدنية.
وأضاف بكري عبد العزيز القيادي بقيادة تنسيقية تيار الثورة السودانية القومية ومسئول ملف التواصل الإعلامي، أنه لا يوجد مشكلة مع المجلس الجديد إذا نفذ المطالب، مبينًا أن الثورة السوادنية شيئ آخر لأنه بعد إعتصام 6 إبريل، من يوم 6 إبريل تحديدًا سقط نظام الكيزان واعمر البشير، وطالبنا نظام الجيش.
وتطرق بكري عبد العزيز، أن تعيين بن عوف كان بمثابة تدوير النفايات الأمنية، لأنهم حذفوا رؤساء المنظومة ولكن ترك بن عوف، كان خطة للكيزان للإلتفاف على الثورة ويلتف العسكر ويأخذ السلطة.
وبين بكري عبد العزيز، أن الثورة السودانية ستكون أول ديمقراطية حقيقية عربية، ومع محاكمة البشير داخليًا، بن عوف عليه جرائم وهو من صلب الحركة الإسلامية، أهلاص به كمراقب وعضو بالسلطة المدنية، القوات المسلحة مثل سوار الذهب حماية الوطن وتعود لثكناتها لحماية مؤسسات الوطن، حينما تتوافق الثورة السودانية، دور التنسيقية مع تجمع المهنيين.
وأردف عبد العزيز أن الثوار يهتفون قائلين:«احنا الراكب راس ما بتخدعنا حكومة الإنقاذ»، موضحًا أنهم بدأوا يتحرك ودفعوا ضريبة غالية، ولذلك طموحهم ليس تغيير وجوه أو أشكال ولكن تغيير منظومة كاملة وعدلية وقادرة على التغيير.
واكد بكري عبد العزيز، في تصريحات خاصة لـ«بوابة المواطن»، أن تنسيقية تيار الثورة السودانية القومية اتخذت هذا الموقف بالتوافق مع قيادات الثورة السودانية، وعندهم مطالب واضحة تشكيل حكومة مدنية بمجلس إنتقالي مدني، حل جميع مؤسسات الكيزان "الإخوان في السودان"، حل المحكمة الدستورية والقضاء وتجميد ىالمعاهدات التي برمت في عهد البشير، وتسليم المجرمين للشعب السوداني، وإعتقال كل منظومة الكيزان بلا إستثناء، والحوار مع الجيش شريطة تسليم السلطة لقيادة مدنية.
وأضاف بكري عبد العزيز القيادي بقيادة تنسيقية تيار الثورة السودانية القومية ومسئول ملف التواصل الإعلامي، أنه لا يوجد مشكلة مع المجلس الجديد إذا نفذ المطالب، مبينًا أن الثورة السوادنية شيئ آخر لأنه بعد إعتصام 6 إبريل، من يوم 6 إبريل تحديدًا سقط نظام الكيزان واعمر البشير، وطالبنا نظام الجيش.
وتطرق بكري عبد العزيز، أن تعيين بن عوف كان بمثابة تدوير النفايات الأمنية، لأنهم حذفوا رؤساء المنظومة ولكن ترك بن عوف، كان خطة للكيزان للإلتفاف على الثورة ويلتف العسكر ويأخذ السلطة.
وبين بكري عبد العزيز، أن الثورة السودانية ستكون أول ديمقراطية حقيقية عربية، ومع محاكمة البشير داخليًا، بن عوف عليه جرائم وهو من صلب الحركة الإسلامية، أهلاص به كمراقب وعضو بالسلطة المدنية، القوات المسلحة مثل سوار الذهب حماية الوطن وتعود لثكناتها لحماية مؤسسات الوطن، حينما تتوافق الثورة السودانية، دور التنسيقية مع تجمع المهنيين.
وأردف عبد العزيز أن الثوار يهتفون قائلين:«احنا الراكب راس ما بتخدعنا حكومة الإنقاذ»، موضحًا أنهم بدأوا يتحرك ودفعوا ضريبة غالية، ولذلك طموحهم ليس تغيير وجوه أو أشكال ولكن تغيير منظومة كاملة وعدلية وقادرة على التغيير.