حزب الوحدة «يكيتي» يعدد جرائم المرتزقة في عفرين
الأحد 14/أبريل/2019 - 06:38 م
سيد مصطفى
طباعة
كشف حزب الوحدة الكردي السوري، عن إنتهاكات الجيش التركي ومرتزقة الفصائل السورية بالجيش الحر ضد مواطني مدينة عفرين المحتلة.
وأكد حزب الوحدة الكردي السوري، في بيان تسلمت "بوابة المواطن" نسخة منه، عن وجود اعتقالات واسعة ومجهولي المصير، سجون سرية وسيئة الصيت، في قرية حج بلال تعذيب جماعي وفرض أتاوى.
وأضاف حزب الوحدة الكردي السوري، أنه بات الخطاب المعلوك لحزب العدالة والتنمية وطاقمه برئاسة رجب طيب أردوغان حول مؤامراتٍ ينسبها لمعارضيه وللكُـرد بشكل خاص واتهامهم بالإرهاب، ممجوجًا ومفضوحًا لدى الرأي العام داخل تركيا وخارجها، وأُولى المؤشرات على ذلك خسارته لمراكز مدن كبيرة وانخفاض مستوى شعبيته وتوسع الانتقادات ضده خلال الانتخابات المحلية التي جرت في 31 مارس 2019.
وبين، حزب الوحدة الكردي السوري، أنه إحدى ركائز ذاك الخطاب كان ملف منطقة عفرين والعدوان عليها، وإن أصبح مكشوفًا مدى زيفه، فلا تتوانى سلطات الاحتلال التركي عن الاستمرار في سياساتها العدائية الممنهجة ضد أهاليها، والتي ترمي أساسًا إلى تغيير ديمغرافي واسع النطاق، من خلال إجراءات ميدانية وانتهاكات وارتكاب جرائم مختلفة تستهدف نسيج المجتمع الكردي في المنطقة.
وعدد حزب الوحدة الكردي السوري، بعض تلك الجرائم ومنها، اختطاف الشاب محمد عبد الرحمن مدير معهد آريا للموسيقى في جنديرس منذ أكثر من أسبوعين، ليست للمرة الأولى، ولا يزال مصيره مجهولًا، حيث أن معاهد الموسيقا والفن في مدينتي عفرين وجنديرس (دار ساز، آواز، آديك، آريا، أصلان آرت...) والتي كان يرتادها مئات الطلاب والموهوبين قد أغلقت، واعتقال المواطن المسن محمد علي رضا- قرية كفردلي فوقاني.
واستكمل حزب الوحدة الكردي السوري، أنه في 30 مارس، والافراج عنه وإعادة اعتقاله في 3 ابريل، في 31 مارس، اعتقال المواطن حسين إيبش- قرية خربة شران، قيادي في حزب كردي منضوي في الائتلاف السوري المعارض الذي يتبع له ما يسمى بالجيش الوطني المنتشر فصائله في عفرين والموالي لحكومة أنقرة. وقد تعرض منزله منذ ثمانية أشهر للاعتداء من تكسير زجاج النوافذ والأبواب وتخريبها.
وأفاد حزب الوحدة الكردي السوري، عن حدوث حملة اعتقالات في قرى آفراز وكوبك وكوليكا، تطال أكثر من 20 شخصًا، منهم (محمد أمين سيدو، صلاح سيدو، أمين علي، زياد قدور، محي الدين قره)، معظمهم قد اعتقل أكثر من مرّة، ودفعوا فدى مالية لأجل الإفراج عنهم سابقًا، وفي قرية عُمرا- راجو، تم اعتقال (محمد رفعت كلكاوي، شيار مجيد كلكاوي، آزاد علي بلال) ودفعهم غرامات مالية.
وأكد حزب الوحدة الكردي السوري، في بيان تسلمت "بوابة المواطن" نسخة منه، عن وجود اعتقالات واسعة ومجهولي المصير، سجون سرية وسيئة الصيت، في قرية حج بلال تعذيب جماعي وفرض أتاوى.
وأضاف حزب الوحدة الكردي السوري، أنه بات الخطاب المعلوك لحزب العدالة والتنمية وطاقمه برئاسة رجب طيب أردوغان حول مؤامراتٍ ينسبها لمعارضيه وللكُـرد بشكل خاص واتهامهم بالإرهاب، ممجوجًا ومفضوحًا لدى الرأي العام داخل تركيا وخارجها، وأُولى المؤشرات على ذلك خسارته لمراكز مدن كبيرة وانخفاض مستوى شعبيته وتوسع الانتقادات ضده خلال الانتخابات المحلية التي جرت في 31 مارس 2019.
وبين، حزب الوحدة الكردي السوري، أنه إحدى ركائز ذاك الخطاب كان ملف منطقة عفرين والعدوان عليها، وإن أصبح مكشوفًا مدى زيفه، فلا تتوانى سلطات الاحتلال التركي عن الاستمرار في سياساتها العدائية الممنهجة ضد أهاليها، والتي ترمي أساسًا إلى تغيير ديمغرافي واسع النطاق، من خلال إجراءات ميدانية وانتهاكات وارتكاب جرائم مختلفة تستهدف نسيج المجتمع الكردي في المنطقة.
وعدد حزب الوحدة الكردي السوري، بعض تلك الجرائم ومنها، اختطاف الشاب محمد عبد الرحمن مدير معهد آريا للموسيقى في جنديرس منذ أكثر من أسبوعين، ليست للمرة الأولى، ولا يزال مصيره مجهولًا، حيث أن معاهد الموسيقا والفن في مدينتي عفرين وجنديرس (دار ساز، آواز، آديك، آريا، أصلان آرت...) والتي كان يرتادها مئات الطلاب والموهوبين قد أغلقت، واعتقال المواطن المسن محمد علي رضا- قرية كفردلي فوقاني.
واستكمل حزب الوحدة الكردي السوري، أنه في 30 مارس، والافراج عنه وإعادة اعتقاله في 3 ابريل، في 31 مارس، اعتقال المواطن حسين إيبش- قرية خربة شران، قيادي في حزب كردي منضوي في الائتلاف السوري المعارض الذي يتبع له ما يسمى بالجيش الوطني المنتشر فصائله في عفرين والموالي لحكومة أنقرة. وقد تعرض منزله منذ ثمانية أشهر للاعتداء من تكسير زجاج النوافذ والأبواب وتخريبها.
وأفاد حزب الوحدة الكردي السوري، عن حدوث حملة اعتقالات في قرى آفراز وكوبك وكوليكا، تطال أكثر من 20 شخصًا، منهم (محمد أمين سيدو، صلاح سيدو، أمين علي، زياد قدور، محي الدين قره)، معظمهم قد اعتقل أكثر من مرّة، ودفعوا فدى مالية لأجل الإفراج عنهم سابقًا، وفي قرية عُمرا- راجو، تم اعتقال (محمد رفعت كلكاوي، شيار مجيد كلكاوي، آزاد علي بلال) ودفعهم غرامات مالية.