خاص| حركة العدل والمساواة: لن نبرح الميادين حتى تنفيذ المطالب
الإثنين 15/أبريل/2019 - 10:40 ص
سيد مصطفى
طباعة
كشفت حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة، أن الثورة السودانية سارت خطوة بخطوة لتحطيم صخور الشمولية وبناء قلاعًا للسلام والحرية والعدالة بعد تنحي الرئيس البشير.
حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة
وأكدت حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة، برئاسة منصور أرباب، أن تنحي الفريق عوض بن عوف وزمرته تحت وطأة الثورة السودانية العظيمة وستسقط كل شمولي يريد أن يتجبر ويختطف إرادتهم العظيمة، وعزيمتهم التي لا تلين وإرادتهم الباسلة وحلمهم بوطن يشبه ملامح السودانيين.
وأكدت حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة، أن الشعب السوداني استخدم الأسلحة التي خاضوا بها معركة ديسمبر المجيدة والتي لم تكتمل بعد فما زال في الأمر بقية، مبينة أن مطالب الشعب السوداني التي رفعتها ثورتهم المباركة، التي لا تقبل المساومة أو التلاعب، تنحي النظام ونقل السلطة لحكومة مدنية انتقالية فورًا تعمل على تكوينها قوى إعلان الحرية والتغيير التي نبعت من عمق ثورتكم العظيمة، هذه المطالب ليست منّة أو صدقة ننتظر أن تُمنح؛ هذه حقوقهم التي ناضلوا من أجلها والشعب صاحب القول الفصل الذي لا راد له.
ووجهت حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة حديثها، إلى قوات الشعب المسلحة، لا أوجههًا التي تتبدل أقنعتها من البشير إلى ابنعوف إلى برهان، بأن تضمن عملية النقل الفوري للسلطة إلى حكومة مدنية انتقالية عبر المجلس القيادي لقوى إعلان التغيير الشامل، وإلغاء أي قرارات تعسفية من قيادات لا تمثلها ولا تمثل الشعب، والتحفظ على كافة رموز السلطة الماضية من المتورطين في جرائم ضد الشعب حتى عرضهم على محاكمات عادلة يحاسبون فيها على ما اقترفوه.
وطالبت الحركة، الشعب السوداني حتى تنفيذ هذه المطالب كاملة عليهم أن يتمسكوا باعتصامهم أمام القيادة العامة للقوات المسلحة بالعاصمة واعتصامهم في ولايات السودان المختلفة، و بالإضراب الشامل حتى تنقل السلطة بالكامل لحكومة مدنية انتقالية تعبر عنكم وعن مطالب الثورة العظيمة.
حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة
وأكدت حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة، برئاسة منصور أرباب، أن تنحي الفريق عوض بن عوف وزمرته تحت وطأة الثورة السودانية العظيمة وستسقط كل شمولي يريد أن يتجبر ويختطف إرادتهم العظيمة، وعزيمتهم التي لا تلين وإرادتهم الباسلة وحلمهم بوطن يشبه ملامح السودانيين.
وأكدت حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة، أن الشعب السوداني استخدم الأسلحة التي خاضوا بها معركة ديسمبر المجيدة والتي لم تكتمل بعد فما زال في الأمر بقية، مبينة أن مطالب الشعب السوداني التي رفعتها ثورتهم المباركة، التي لا تقبل المساومة أو التلاعب، تنحي النظام ونقل السلطة لحكومة مدنية انتقالية فورًا تعمل على تكوينها قوى إعلان الحرية والتغيير التي نبعت من عمق ثورتكم العظيمة، هذه المطالب ليست منّة أو صدقة ننتظر أن تُمنح؛ هذه حقوقهم التي ناضلوا من أجلها والشعب صاحب القول الفصل الذي لا راد له.
ووجهت حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة حديثها، إلى قوات الشعب المسلحة، لا أوجههًا التي تتبدل أقنعتها من البشير إلى ابنعوف إلى برهان، بأن تضمن عملية النقل الفوري للسلطة إلى حكومة مدنية انتقالية عبر المجلس القيادي لقوى إعلان التغيير الشامل، وإلغاء أي قرارات تعسفية من قيادات لا تمثلها ولا تمثل الشعب، والتحفظ على كافة رموز السلطة الماضية من المتورطين في جرائم ضد الشعب حتى عرضهم على محاكمات عادلة يحاسبون فيها على ما اقترفوه.
وطالبت الحركة، الشعب السوداني حتى تنفيذ هذه المطالب كاملة عليهم أن يتمسكوا باعتصامهم أمام القيادة العامة للقوات المسلحة بالعاصمة واعتصامهم في ولايات السودان المختلفة، و بالإضراب الشامل حتى تنقل السلطة بالكامل لحكومة مدنية انتقالية تعبر عنكم وعن مطالب الثورة العظيمة.