خاص| محلل سياسي كردي: أي عملية عسكرية في عفرين «إنتحار»
الأربعاء 17/أبريل/2019 - 02:47 م
سيد مصطفى
طباعة
قال لامع إبراهيم، المحلل السياسي الكردي، على مستقبل الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا، وعن إمكانية بقائها واستمرارها في الشمال السوري.
وأكد المحلل السياسي الكردي، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن»، أنه لا نستطيع أن نتحدث عن مستقبل الادارة الذاتية كونها غامض، ولم تعترف بها احد فقط الدول الصديقة يتحدثون عن القوات الكردية أنها بطلة أو يصفونهم بالشجعان كما نراهم على حقيقة، وهناك أيضا امل كبير الاعتراف بالادارة الذاتية بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا كون دولتان الأساسية يقودون المسألة السياسية والعلاقات الدولية من اجل ايجاد حل شامل للأزمة السورية وقضية الشعب الكردي.
وبين المحلل السياسي الكردي، أنه في الآونة الأخيرة أظهرت دعم الغرب للمفاوضات الادارة الذاتية مع النظام السوري وكل هذا الذي كان يعيق المفاوضات بين الادارة الذاتية ودمشق هي روسيا وتركيا وايران أما بعد تدخل الغربي أجبرت روسيا على مشاركة الكورد في الدستور السوري الجديد وهذا اول خطوة إيجابية نحو الاعتراف بالإدارة الذاتية في شمال وشرق سورية.
وأوضح المحلل السياسي الكردي، أنه من أجل بدء المعركة في شمال حلب او عفرين هي في الحقيقة ليس قرار عسكري او اداري او حزبي حتى تبدا المعركة بل قرار دولي أو سياسي بحت حتى تتم تنفيذ المعركة ولا سيما أن المفاوضات مستمرة لـ"مسد" من اجل هذه العملية وانسحاب جيش الاحتلال التركي من تلك المنطقة.
توقع إبراهيم، نتائج اولية لهذا المعركة خسارة من دون اتفاقية دولية أو حماية جوية لقسد وحظر طيران على سماء المنطقة، فإنأي معركة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في غربي نهر الفرات من دون موافقة الغرب والروس نتائج كارثية ويدخلهم الى الازمات اكثر عمقا" من قبل وهذا بالفعل مخيف على قياديين في "قسد" لا ينفذون اي هجوم من دون الموافقة، لأن فتح أي جبهة عسكرية يفتح طريق مباشر لتركيا للاجتياح شرقي الفرات من دون اي بند او حد.
اقراايضا| خاص| سياسي كردي: هذا هو الفرق بين «الإنكس» والإدارة الذاتية
وأكد المحلل السياسي الكردي، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن»، أنه لا نستطيع أن نتحدث عن مستقبل الادارة الذاتية كونها غامض، ولم تعترف بها احد فقط الدول الصديقة يتحدثون عن القوات الكردية أنها بطلة أو يصفونهم بالشجعان كما نراهم على حقيقة، وهناك أيضا امل كبير الاعتراف بالادارة الذاتية بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا كون دولتان الأساسية يقودون المسألة السياسية والعلاقات الدولية من اجل ايجاد حل شامل للأزمة السورية وقضية الشعب الكردي.
وبين المحلل السياسي الكردي، أنه في الآونة الأخيرة أظهرت دعم الغرب للمفاوضات الادارة الذاتية مع النظام السوري وكل هذا الذي كان يعيق المفاوضات بين الادارة الذاتية ودمشق هي روسيا وتركيا وايران أما بعد تدخل الغربي أجبرت روسيا على مشاركة الكورد في الدستور السوري الجديد وهذا اول خطوة إيجابية نحو الاعتراف بالإدارة الذاتية في شمال وشرق سورية.
وأوضح المحلل السياسي الكردي، أنه من أجل بدء المعركة في شمال حلب او عفرين هي في الحقيقة ليس قرار عسكري او اداري او حزبي حتى تبدا المعركة بل قرار دولي أو سياسي بحت حتى تتم تنفيذ المعركة ولا سيما أن المفاوضات مستمرة لـ"مسد" من اجل هذه العملية وانسحاب جيش الاحتلال التركي من تلك المنطقة.
توقع إبراهيم، نتائج اولية لهذا المعركة خسارة من دون اتفاقية دولية أو حماية جوية لقسد وحظر طيران على سماء المنطقة، فإنأي معركة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في غربي نهر الفرات من دون موافقة الغرب والروس نتائج كارثية ويدخلهم الى الازمات اكثر عمقا" من قبل وهذا بالفعل مخيف على قياديين في "قسد" لا ينفذون اي هجوم من دون الموافقة، لأن فتح أي جبهة عسكرية يفتح طريق مباشر لتركيا للاجتياح شرقي الفرات من دون اي بند او حد.
اقراايضا| خاص| سياسي كردي: هذا هو الفرق بين «الإنكس» والإدارة الذاتية