صحيفة كولومبية تسلط الضوء على إكتشافات «ذراع أبو النجا» بالأقصر
الإثنين 22/أبريل/2019 - 01:55 م
سيد مصطفى
طباعة
سلطت صحيفة الكومرثيو الكولومبية، الضوء على الإكتشافات المصرلاية الأخيرة والتنقيبات الأثرية في مصر، خاصة في ذراع أبو النجا بسبب أهميتها العالمية.
وأكدت الصحيفة، أنه افتتح رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، منفذًا للدفن الواقع في مقبرة في منطقة ذراع أبو النجا، بالقرب من الأقصر، و اكتشفته بعثة مصرية واعتبرها "الأكبر" على الحافة الغربية لهذه المدينة الأثرية، في حفل حضره مسؤولون مصريون من وزارة الآثار والدبلوماسيون الأجانب، الذين عبروا عن "سعادتهم" بهذا الاكتشاف الجديد، الذي سيحول المكان إلى "جذب سياحي جديد"، مبينة أنه وقع الحدث في المنطقة الجنوبية لمصر حيث كانت طيبة القديمة، عاصمة الفراعنة، موجودة.
وبينت الصحيفة، أن الاكتشاف في منطقة ذراع أبو النجا الذي يأتي بعد مجهودات البعثة الأثرية المصرية، من شأنه أن يزيل "الحطام المتراكم من البعثات الأجنبية الأخرى" لأكثر من 200 سنة التي تغطي المنطقة بأكملها.
وأوضحت الصحيفة، أنه كانت البعثة قادرة في منطقة ذراع أبو النجا،على العثور على حجرة دفن مع بئر عميقة داخل فناء حجر صغير في وسط المقبرة، التي يبدو أنها تشير إلى أنه ينتمي إلى عصر الرعامسة (الثالث عشر إلى القرن الحادي عشر قبل الميلاد) "حصة العديد من الخصائص مع مقبرة دير المدينة "، كما في الأقصر، مشيرة إلى أنه داخل المقابر "مجموعة كبيرة من الأوشابتي، التي وضعت في قبر الميت لمرافقتهم في الآخرة، من "أحجام مختلفة ومصنوعة من الفيانس الأزرق"، واكتشف أيضا "تم العثور على بردية مكتوبة باللغة الهيراطيقية وملفوف في الكتان ".
وأضاف وزيري أن حجرة الدفن "تتميز سلسلة من المشاهد الملونة واضحة في الأعمدة من المداخل التي تؤدي النصوص التي يتم تسجيل أسماء وعناوين أصحاب القبور"، معظمهم ينتمون إلى الطبقة العليا المجتمع في السنوات الأخيرة، حققت مصر سلسلة من الإعلانات من الاكتشافات بهدف تشجيع السياحة، هذا القطاع الذي تأثر بشدة من التطورات التي حدثت منذ عام 2011 في دولة عربية.
وأكدت الصحيفة، أنه افتتح رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، منفذًا للدفن الواقع في مقبرة في منطقة ذراع أبو النجا، بالقرب من الأقصر، و اكتشفته بعثة مصرية واعتبرها "الأكبر" على الحافة الغربية لهذه المدينة الأثرية، في حفل حضره مسؤولون مصريون من وزارة الآثار والدبلوماسيون الأجانب، الذين عبروا عن "سعادتهم" بهذا الاكتشاف الجديد، الذي سيحول المكان إلى "جذب سياحي جديد"، مبينة أنه وقع الحدث في المنطقة الجنوبية لمصر حيث كانت طيبة القديمة، عاصمة الفراعنة، موجودة.
وبينت الصحيفة، أن الاكتشاف في منطقة ذراع أبو النجا الذي يأتي بعد مجهودات البعثة الأثرية المصرية، من شأنه أن يزيل "الحطام المتراكم من البعثات الأجنبية الأخرى" لأكثر من 200 سنة التي تغطي المنطقة بأكملها.
وأوضحت الصحيفة، أنه كانت البعثة قادرة في منطقة ذراع أبو النجا،على العثور على حجرة دفن مع بئر عميقة داخل فناء حجر صغير في وسط المقبرة، التي يبدو أنها تشير إلى أنه ينتمي إلى عصر الرعامسة (الثالث عشر إلى القرن الحادي عشر قبل الميلاد) "حصة العديد من الخصائص مع مقبرة دير المدينة "، كما في الأقصر، مشيرة إلى أنه داخل المقابر "مجموعة كبيرة من الأوشابتي، التي وضعت في قبر الميت لمرافقتهم في الآخرة، من "أحجام مختلفة ومصنوعة من الفيانس الأزرق"، واكتشف أيضا "تم العثور على بردية مكتوبة باللغة الهيراطيقية وملفوف في الكتان ".
وأضاف وزيري أن حجرة الدفن "تتميز سلسلة من المشاهد الملونة واضحة في الأعمدة من المداخل التي تؤدي النصوص التي يتم تسجيل أسماء وعناوين أصحاب القبور"، معظمهم ينتمون إلى الطبقة العليا المجتمع في السنوات الأخيرة، حققت مصر سلسلة من الإعلانات من الاكتشافات بهدف تشجيع السياحة، هذا القطاع الذي تأثر بشدة من التطورات التي حدثت منذ عام 2011 في دولة عربية.