بعد رحيل بوتفليقة| تشابك بالأيدي بين أعضاء جبهة التحرير الوطني
الثلاثاء 23/أبريل/2019 - 01:55 م
ياسمين شهاب
طباعة
عرضت فضائية اكسترا نيوز، مقطع فيديو، يظهر نشوب مشاجرة بين أعضاء حزب لجبهة التحرير الوطني لاختيار الأمين العام، خلال اجتماعهم اليوم.
إستقالة الرئيس الجزائري
وفي سياق أخر، أول المعلقين على إستقالة الرئيس الجزائري بوتفليقة، الحزب الحكم في الجزائر الذي اعتبر أن مغادرة الرجل البالغ من العمر الـ80 عامًا تفاهمنا منه لأهمية الحلول الدستورية.
وسابق حزب تجمع أمل الجزائر، جميع الأحزاب بإصدار بيان يُؤكد على أن استقالة الرئيس الجزائري بوتفليقة خطوة هامة والمخرج الدستوري السليم لتجسيد المادة 202 التي اقترحتها قيادة الجيش الوطني.
يُذكر أن إعلان الرئيس الجزائري بوتفليقة، استقالة رسميًا، بعدما خرج الجزائريون إلى الشوارع في تظاهرات حاشدة ضمت مئات الآلاف منهم، والتي وصلت إلى مدة حوالي 7 أسابيع، والتي طالبت بتنحي بوتفليقة وإسقاط النظام.
ومن جانبه قدم الرئيس الجزائري بوتفليقة، خلال بيان لرئاسة الجمهورية، استقالته رسميا وقرار إنهاء عهدته بصفة رئيسا للجمهورية إلى رئيس المجلس الدستوري، وذلك اعتبارا من تاريخ 2 أبريل 2019.
وأوضح الرئيس الجزائري أسباب تقدمه بالاستقالة قبل انتهاء عهدته الرابعة، قائلًا: «لقد أقدمت على هذا القرار، حرصا مني على تفادي ودرء المهاترات اللفظية التي تشوب، و يا للأسف، الوضع الراهن، واجتناب أن تتحول إلى انزلاقات وخيمة المغبة على ضمان حماية الأشخاص والممتلكات، الذي يظل من الاختصاصات الجوهرية للدولة».
اقرأ أيضا: الشعب الجزائري يستمر في الحراك الشعبي لإسقاط رموز النظام
إستقالة الرئيس الجزائري
وفي سياق أخر، أول المعلقين على إستقالة الرئيس الجزائري بوتفليقة، الحزب الحكم في الجزائر الذي اعتبر أن مغادرة الرجل البالغ من العمر الـ80 عامًا تفاهمنا منه لأهمية الحلول الدستورية.
وسابق حزب تجمع أمل الجزائر، جميع الأحزاب بإصدار بيان يُؤكد على أن استقالة الرئيس الجزائري بوتفليقة خطوة هامة والمخرج الدستوري السليم لتجسيد المادة 202 التي اقترحتها قيادة الجيش الوطني.
يُذكر أن إعلان الرئيس الجزائري بوتفليقة، استقالة رسميًا، بعدما خرج الجزائريون إلى الشوارع في تظاهرات حاشدة ضمت مئات الآلاف منهم، والتي وصلت إلى مدة حوالي 7 أسابيع، والتي طالبت بتنحي بوتفليقة وإسقاط النظام.
ومن جانبه قدم الرئيس الجزائري بوتفليقة، خلال بيان لرئاسة الجمهورية، استقالته رسميا وقرار إنهاء عهدته بصفة رئيسا للجمهورية إلى رئيس المجلس الدستوري، وذلك اعتبارا من تاريخ 2 أبريل 2019.
وأوضح الرئيس الجزائري أسباب تقدمه بالاستقالة قبل انتهاء عهدته الرابعة، قائلًا: «لقد أقدمت على هذا القرار، حرصا مني على تفادي ودرء المهاترات اللفظية التي تشوب، و يا للأسف، الوضع الراهن، واجتناب أن تتحول إلى انزلاقات وخيمة المغبة على ضمان حماية الأشخاص والممتلكات، الذي يظل من الاختصاصات الجوهرية للدولة».
اقرأ أيضا: الشعب الجزائري يستمر في الحراك الشعبي لإسقاط رموز النظام