استشاري: الرقعة الجلدية أحدث طريقة لتغطية الجروح
الجمعة 26/أبريل/2019 - 12:13 م
أسماء حامد
طباعة
يصاب البعض بالحروق والجروح العميقة، أو حتى العيوب الخلقية، ويبحث في علاج هذا الأمر الذي قد يسبب المزيد من الإزعاج، ولكن جاءت الرقعة الجلدية أحدث طريقة لتغطية الجروح
الرقعة الجلدية
ومن جانبه كشف الدكتور صابر عبد المقصود استشاري جراحة التجميل ، في تصريحات صحفية له على جروب لايف ستايل، أن الرقعة الجلدية أحدث طريقة لتغطية الجروح، حيث أن الرقعة الجلدية فى عالم التجميل تعتبر طريقة جراحية لتغطية الجروح التي على سطح الجسم بالجلد وهي طريقة مفيدة بصفة خاصة لتبرئة الحروق الخطيرة كما أن هذه الطريقة تساهم فى علاج الجلد نتيجة للحوادث الخطيرة والمرض أو الجراحة فربما يتطلب إجراء ترقيع للجلد بعد بعض العمليات الجراحية.
وتابع عبد المقصود أن معظم عمليات الترقيع تتضمن نقل الجلد السليم من أحد أعضاء جسم المريض لتغطية الجرح في جزء آخر من الجسم وهذا النوع من الجراحات يسمى الترقيع الذاتي وربما يكون الجلد المطعم بسماكة كاملة أو جزئية.
واستطرد أن نتيجة الجلد المرقع بالنسيج الحي، هي أنه لا يبدو تمامًا مثل الجلد العادي، الذي لم يتعرض للإصابة، ولكن الاختلافات تصبح طفيفة بعد مرور سنوات عديدة، وربما لا يكون لبعض المرضى، جلد معافى وسليم يكفي لتوفير الترقيع الذاتي بالنسيج الحي لكل الجرح وفي هذه الحالات، مضيفا، يمكن للجراح أن يغطي الجرح بأنسجة جلدية مؤقتة وتساعد هذه الأنسجة في منع تلوّث الجرح، وفقدان السوائل ولكن في آخر الأمر يرفض الجسم هذه الأنسجة المؤقتة وتستخدم معظم عمليات التطعيم المؤقتة جلد شخص آخر.
وأوضح أنه توجد طرق ترقيع مؤقتة أخرى تسمى التطعيم غير المتجانس أو لتطعيم المغاير تستخدم جلدًا تم تحضيره بصفة خاصة من الحيوانات حيث يقوم الجراحون بإبدال الترقيع المؤقت للجلد، بأنسجة جلد ذاتية بعد أن يكون جسم المريض قد أنتج جلدا جديدًا في الموقع المانح الأول.
الرقعة الجلدية
ومن جانبه كشف الدكتور صابر عبد المقصود استشاري جراحة التجميل ، في تصريحات صحفية له على جروب لايف ستايل، أن الرقعة الجلدية أحدث طريقة لتغطية الجروح، حيث أن الرقعة الجلدية فى عالم التجميل تعتبر طريقة جراحية لتغطية الجروح التي على سطح الجسم بالجلد وهي طريقة مفيدة بصفة خاصة لتبرئة الحروق الخطيرة كما أن هذه الطريقة تساهم فى علاج الجلد نتيجة للحوادث الخطيرة والمرض أو الجراحة فربما يتطلب إجراء ترقيع للجلد بعد بعض العمليات الجراحية.
وتابع عبد المقصود أن معظم عمليات الترقيع تتضمن نقل الجلد السليم من أحد أعضاء جسم المريض لتغطية الجرح في جزء آخر من الجسم وهذا النوع من الجراحات يسمى الترقيع الذاتي وربما يكون الجلد المطعم بسماكة كاملة أو جزئية.
واستطرد أن نتيجة الجلد المرقع بالنسيج الحي، هي أنه لا يبدو تمامًا مثل الجلد العادي، الذي لم يتعرض للإصابة، ولكن الاختلافات تصبح طفيفة بعد مرور سنوات عديدة، وربما لا يكون لبعض المرضى، جلد معافى وسليم يكفي لتوفير الترقيع الذاتي بالنسيج الحي لكل الجرح وفي هذه الحالات، مضيفا، يمكن للجراح أن يغطي الجرح بأنسجة جلدية مؤقتة وتساعد هذه الأنسجة في منع تلوّث الجرح، وفقدان السوائل ولكن في آخر الأمر يرفض الجسم هذه الأنسجة المؤقتة وتستخدم معظم عمليات التطعيم المؤقتة جلد شخص آخر.
وأوضح أنه توجد طرق ترقيع مؤقتة أخرى تسمى التطعيم غير المتجانس أو لتطعيم المغاير تستخدم جلدًا تم تحضيره بصفة خاصة من الحيوانات حيث يقوم الجراحون بإبدال الترقيع المؤقت للجلد، بأنسجة جلد ذاتية بعد أن يكون جسم المريض قد أنتج جلدا جديدًا في الموقع المانح الأول.