خاص| سياسي كردي: جدار عفرين ضغط دولي لتسليم الرقة ودير الزور
الثلاثاء 30/أبريل/2019 - 12:05 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال لامع إبراهيم، الكاتب والسياسي الكردي، حول المخططات الأخيرة تجاه مدينة عفرين الكردية، والتي تقوم بها كل من روسيا وتركيا.
وأكد الكاتب والسياسي الكردي، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن»، أن عفرين مدينة كردية لو ماذا فعلت نظام السوري والتركي ستبقى كردية ومسألة عودة المدنيين مهم جدا ولكن بحاجة الى حماية دولية وضمانات من الدول المعنية، وإذا في حال عادوا المواطنين الكرد الى منازلهم ستم خطفهم واعتقالهم وقتلهم.
وأضاف الكاتب والسياسي الكردي، أنه على المجتمع الدولي التدخل ووقف الحكومة الاحتلال التركي عن جرائمها وانسحاب جميع المسلحين والارهابين فيها ولو بتجريدهم من السلاح، وكما يطلب من المجتمع الدولي ومجلس الأمن لضم مدينة عفرين وقرى تابعة لها ضمن منطقة الآمنة الذي اصدر رئيس الأمريكي قرار من أجلها.
وأوضح الكاتب والسياسي الكردي، أن بناء الجدار بين عفرين والشهباء لم يكن إلا ضغط على الادارة الذاتية للتنازل للحكومة السورية والتركية معا" لأن الخطة هي خطة روسيا وتركيا فقط انفذ وكل هذا ضغط على الادارة الذاتية لتتنازل اكثر للنظام السوري كما لوحت اليوم بأن النظام السوري سيدخل الى الرقة اي يطالبون بالرقة ودير الزور بدل من عفرين.
كان هناك توقعت حول حملة العسكرية لقسد في عفرين ومناطق التي يحتلها الاحتلال التركي ولكن الغرب غير موافق على ذلك لان المنطقة التي سلمت لتركيا وكانت المنطقة تحت نفوذ روسي، والغرب يتمنى لتركيا بدل من الروس، لذلك حتى ولو روسيا غيرت رأيها بان تعيد عفرين إلى أصحابها الغرب لن تقبل ابدا" لذا الموفقة طرد الاحتلال التركي من عفرين غربية وليس روسيا.
وأكد الكاتب والسياسي الكردي، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن»، أن عفرين مدينة كردية لو ماذا فعلت نظام السوري والتركي ستبقى كردية ومسألة عودة المدنيين مهم جدا ولكن بحاجة الى حماية دولية وضمانات من الدول المعنية، وإذا في حال عادوا المواطنين الكرد الى منازلهم ستم خطفهم واعتقالهم وقتلهم.
وأضاف الكاتب والسياسي الكردي، أنه على المجتمع الدولي التدخل ووقف الحكومة الاحتلال التركي عن جرائمها وانسحاب جميع المسلحين والارهابين فيها ولو بتجريدهم من السلاح، وكما يطلب من المجتمع الدولي ومجلس الأمن لضم مدينة عفرين وقرى تابعة لها ضمن منطقة الآمنة الذي اصدر رئيس الأمريكي قرار من أجلها.
وأوضح الكاتب والسياسي الكردي، أن بناء الجدار بين عفرين والشهباء لم يكن إلا ضغط على الادارة الذاتية للتنازل للحكومة السورية والتركية معا" لأن الخطة هي خطة روسيا وتركيا فقط انفذ وكل هذا ضغط على الادارة الذاتية لتتنازل اكثر للنظام السوري كما لوحت اليوم بأن النظام السوري سيدخل الى الرقة اي يطالبون بالرقة ودير الزور بدل من عفرين.
كان هناك توقعت حول حملة العسكرية لقسد في عفرين ومناطق التي يحتلها الاحتلال التركي ولكن الغرب غير موافق على ذلك لان المنطقة التي سلمت لتركيا وكانت المنطقة تحت نفوذ روسي، والغرب يتمنى لتركيا بدل من الروس، لذلك حتى ولو روسيا غيرت رأيها بان تعيد عفرين إلى أصحابها الغرب لن تقبل ابدا" لذا الموفقة طرد الاحتلال التركي من عفرين غربية وليس روسيا.