شعلان: علم الأورام النفسي يدعم محاربات سرطان الثدي
الخميس 02/مايو/2019 - 11:10 ص
أسماء حامد
طباعة
في أجواء احتفالية رائعة، احتفلت المؤسسة المصرية لمكافحة السرطان مع أعضاء عائلتها الكبيرة من محاربات سرطان الثدي في جو دافئ من المودة والحب وذلك لأنه علم الأورام النفسي يدعم المحاربات بشكل واضح.
شعلان: علم الأورام النفسي يدعم محاربات سرطان الثدي
من جانبه صرح الدكتورة محمد شعلان أستاذ جراحة الأورام، أن المؤسسة حريصة دوما على الاحتفاء بـ محاربات سرطان الثدي لإعتبار كل واحدة منهن فرد من عائلة المؤسسة وهو ما يؤكد على الدور الذي قامت عليه المؤسسة منذ 15 عاما وليس فقط نشر الوعي بالمرض وإجراء حملات الاكتشاف والفحص المبكر بل، وأيضا مد يد العون لكل مريضة سرطان ثدي منذ بداية تشخيصها وحتى الوصول بها لبر الأمان وتقديم الخدمات العلاجية والتأهيل النفسي.
وتابع شعلان أن احتضان المؤسسة لمحاربات سرطان الثدي خاصة من هن في مرحلة تلقي العلاج الكيماوي أو الإشعاعي من أهم مراحل استكمال العلاج لأن السيدة تكون في أكثر لحظات ضعفها في تلك الفترة بسبب الأعراض الجانبية للعلاج وأثره النفسي والجسدي الذي قد يفقد المريضة توازنها المعنوي وقدرتها على إستكماله.
وأوضح أستاذ جراحة الأورام ورئيس قسم جراحة الثدي بالمعهد القومي للأورام، يلعب علم الأورام النفسي دور كبير في تخطي المريضة لصدمة الإصابة بالمرض وبث روح الرغبة في الحياة والتأقلم مع تداعيات العلاج.
ومن ناحية أخرى كشفت غادة خلف الله مدير الإعلام والعلاقات الخارجية بالمؤسسة أن استمرار التجمع والتواصل مع محاربات وبطلات سرطان الثدي يؤدي إلى القوة والسند المتبادل ما يشجعهن على قهر المرض والاستمرار في الحياة ورفع الحالة النفسية، وللتأكيد أيضا على ضرورة دعم السيدة عند إصابتها لأنها عامود أي أسرة التي تبث فيها الحنان والدفء.
اقرأ أيضا في مئوية المرأة المصرية| «بوابة المواطن» تدعم محاربات سرطان الثدي
شعلان: علم الأورام النفسي يدعم محاربات سرطان الثدي
من جانبه صرح الدكتورة محمد شعلان أستاذ جراحة الأورام، أن المؤسسة حريصة دوما على الاحتفاء بـ محاربات سرطان الثدي لإعتبار كل واحدة منهن فرد من عائلة المؤسسة وهو ما يؤكد على الدور الذي قامت عليه المؤسسة منذ 15 عاما وليس فقط نشر الوعي بالمرض وإجراء حملات الاكتشاف والفحص المبكر بل، وأيضا مد يد العون لكل مريضة سرطان ثدي منذ بداية تشخيصها وحتى الوصول بها لبر الأمان وتقديم الخدمات العلاجية والتأهيل النفسي.
وتابع شعلان أن احتضان المؤسسة لمحاربات سرطان الثدي خاصة من هن في مرحلة تلقي العلاج الكيماوي أو الإشعاعي من أهم مراحل استكمال العلاج لأن السيدة تكون في أكثر لحظات ضعفها في تلك الفترة بسبب الأعراض الجانبية للعلاج وأثره النفسي والجسدي الذي قد يفقد المريضة توازنها المعنوي وقدرتها على إستكماله.
وأوضح أستاذ جراحة الأورام ورئيس قسم جراحة الثدي بالمعهد القومي للأورام، يلعب علم الأورام النفسي دور كبير في تخطي المريضة لصدمة الإصابة بالمرض وبث روح الرغبة في الحياة والتأقلم مع تداعيات العلاج.
ومن ناحية أخرى كشفت غادة خلف الله مدير الإعلام والعلاقات الخارجية بالمؤسسة أن استمرار التجمع والتواصل مع محاربات وبطلات سرطان الثدي يؤدي إلى القوة والسند المتبادل ما يشجعهن على قهر المرض والاستمرار في الحياة ورفع الحالة النفسية، وللتأكيد أيضا على ضرورة دعم السيدة عند إصابتها لأنها عامود أي أسرة التي تبث فيها الحنان والدفء.
اقرأ أيضا في مئوية المرأة المصرية| «بوابة المواطن» تدعم محاربات سرطان الثدي