لا تفوتك.. 5 نصائح يجب اتباعها قبل رمضان 2019
الأحد 05/مايو/2019 - 09:36 ص
مريم حسن
طباعة
بعد شهر رمضان من الشهور التي لها عند المسلمين مكانةٌ عظيمةٌ، مكانةٌ ترتبط بها القلوب والأبدان لما تجده النفوس من بهجةٍ وفرحةٍ واطمئنان وحب للخيرات وفعل للطاعات، لأن هذا الشهر الكريم هو شهر لين القلوب وتعاون الناس على كثير من البر والطاعات ولاشك أن هذا يشعر به كل مسلم وإن قل ايمانه.
تقدم "بوابة المواطن" الإخبارية، 5 نصائح للمسلم يجب اتباعها لاستقبال شهر رمضان 2019:
البعد عن الذنوب والمعاصي:
فلنجعل من رمضان بما فيه من روحانيات معسكر توبة نتحول فيه من أصحاب معاصى وسيئات الى أصحاب طاعات وفعل خيرات، ونعمل جاهدين على الابتعاد عن أسر الشهوات وحب المال.
قيام الليل:
ففى الحديث الصحيح أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "أتاني جبريل فقال: يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت،وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به،واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس"، فلا تضيع قيام الليل واغتنم ما وعد الله به على لسان نبيه - صلى الله عليه وسلم - حيث قال: "من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه".
حسن الخلق:
فلنجعل من رمضان نقطة تحول من سوء الخلق والفظاظة والأحقاد والغل والخروج من كبر النفس، والتعالى بعضنا على بعض وتقطيع الأرحام والسعى فى الأرض فسادا، وفحش اللسان والكذب والخيانة والغيبة والنميمة وغير ذلك من السوء، ففى الحديث الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم: "إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة القائم الصائم".
عفة اللسان:
ينبغى أن نجعل من رمضان منطلق لربط الأوصال بين جمع الجماعة الحق التى لايحب الله غيرهم ويده سبحانه فوق ايديهم، فلنجعل من استقبالنا للشهر الفضيل مقاطعة للسب والتلاعن والتهاجر، ونجعل من دخول رمضان نقطة تحول الى الوحدة والتماسك والترابط كالبنيان،ونذر كل سبب للفرقة ولنتخذ من عفة اللسان وحسن الكلام سبيلا الى ذلك.
الصدقة:
إن للصدقة أثر كبير فى القلوب والأبدان والأموال والأجر وخاصة فى شهر الصدقات والكرم، قال تعالى:" إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ".
تقدم "بوابة المواطن" الإخبارية، 5 نصائح للمسلم يجب اتباعها لاستقبال شهر رمضان 2019:
البعد عن الذنوب والمعاصي:
فلنجعل من رمضان بما فيه من روحانيات معسكر توبة نتحول فيه من أصحاب معاصى وسيئات الى أصحاب طاعات وفعل خيرات، ونعمل جاهدين على الابتعاد عن أسر الشهوات وحب المال.
قيام الليل:
ففى الحديث الصحيح أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "أتاني جبريل فقال: يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت،وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به،واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس"، فلا تضيع قيام الليل واغتنم ما وعد الله به على لسان نبيه - صلى الله عليه وسلم - حيث قال: "من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه".
حسن الخلق:
فلنجعل من رمضان نقطة تحول من سوء الخلق والفظاظة والأحقاد والغل والخروج من كبر النفس، والتعالى بعضنا على بعض وتقطيع الأرحام والسعى فى الأرض فسادا، وفحش اللسان والكذب والخيانة والغيبة والنميمة وغير ذلك من السوء، ففى الحديث الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم: "إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة القائم الصائم".
عفة اللسان:
ينبغى أن نجعل من رمضان منطلق لربط الأوصال بين جمع الجماعة الحق التى لايحب الله غيرهم ويده سبحانه فوق ايديهم، فلنجعل من استقبالنا للشهر الفضيل مقاطعة للسب والتلاعن والتهاجر، ونجعل من دخول رمضان نقطة تحول الى الوحدة والتماسك والترابط كالبنيان،ونذر كل سبب للفرقة ولنتخذ من عفة اللسان وحسن الكلام سبيلا الى ذلك.
الصدقة:
إن للصدقة أثر كبير فى القلوب والأبدان والأموال والأجر وخاصة فى شهر الصدقات والكرم، قال تعالى:" إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ".