عضو بالاتحاد الديمقراطي: الأكراد لم يتعلموا من دروس التاريخ
الثلاثاء 07/مايو/2019 - 10:58 م
سيد مصطفى
طباعة
قال غمكين محمد، العضو بحزب الإتحاد الديمقراطي، المؤسس للإدارة الذاتية في شمال سوريا، إن الأكراد لم يتعلموا بعد من دروس التاريخ، والإعتماد على القوى الخارجية.
واكد العضو بحزب الإتحاد الديمقراطي، أنه ترك السوفييت الأكراد في جمهورية مهاباد، التي اسست بدعم سوفيتي، وذلك تحت ضغوط غربية وبعد الإتفاق مع إيران لتقوم بدخول المدينة وإعدام قادة الجمهورية.
وأضاف العضو بحزب الإتحاد الديمقراطي، أنه في جنوب كردستان "كردستان العراق" باعهم الايرانيون لصدام، وتركهم امريكا للموت في حلبجة بعد ما وعدت بحمايتهم، عندما قام صدام حسين بقتل 5000 شخص بالغاز الكيماوي السام أثناء هجومه على المدينة، والتي تعتبر جريمة إبادة جماعية ارتكبت في حق الأكراد.
وبين العضو بحزب الإتحاد الديمقراطي، أن اسرائيل منذ 60 عاما تحاول وعد الأكراد بالمساعدة في اقامة دولة قومية لهم، ولكن الحقيقة أن الإسرائيليين لأيضُا يتاجرون بهم ويستخدمون القضية الكردية لاغراضهم الخاصة بها.
وأردف غمكين، أن الأكراد حاليًا جزء منهم في إقليم كردستان العراق مع الاتراك ومحتلين من قبلهم، مشيرًا إلى أنه ما زال يترك الكرد الحبل على الجرار ولم يفهموا الدرس.
وفسر السياسي الكردي ذلك، بأن الأكراد يعتمدون على الغير لا على انفسهم وينفذون اجندات الغير لا اجنداتهم ولا يثقون بقوتهم ولا بقدرات شعبهم بل يخافون وحذرون من شعبهم ويخفون عنهم الحقيقة.
جدير بالذكر، أن الشعب الكردي مقسمة أراضيه بين 4 دول إقليمية هي العراق وفيها إقليم كردستان العراق الذي يتمتع بالحكم الذاتي، وفي سوريا توجد افدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا، وفي إيران وتركيا، وتحاول الدول الأربعة سوريا والعراق وتركيا وإيران إجهاض أي محاولة لسلخ الأراضي الكردية عنها.
واكد العضو بحزب الإتحاد الديمقراطي، أنه ترك السوفييت الأكراد في جمهورية مهاباد، التي اسست بدعم سوفيتي، وذلك تحت ضغوط غربية وبعد الإتفاق مع إيران لتقوم بدخول المدينة وإعدام قادة الجمهورية.
وأضاف العضو بحزب الإتحاد الديمقراطي، أنه في جنوب كردستان "كردستان العراق" باعهم الايرانيون لصدام، وتركهم امريكا للموت في حلبجة بعد ما وعدت بحمايتهم، عندما قام صدام حسين بقتل 5000 شخص بالغاز الكيماوي السام أثناء هجومه على المدينة، والتي تعتبر جريمة إبادة جماعية ارتكبت في حق الأكراد.
وبين العضو بحزب الإتحاد الديمقراطي، أن اسرائيل منذ 60 عاما تحاول وعد الأكراد بالمساعدة في اقامة دولة قومية لهم، ولكن الحقيقة أن الإسرائيليين لأيضُا يتاجرون بهم ويستخدمون القضية الكردية لاغراضهم الخاصة بها.
وأردف غمكين، أن الأكراد حاليًا جزء منهم في إقليم كردستان العراق مع الاتراك ومحتلين من قبلهم، مشيرًا إلى أنه ما زال يترك الكرد الحبل على الجرار ولم يفهموا الدرس.
وفسر السياسي الكردي ذلك، بأن الأكراد يعتمدون على الغير لا على انفسهم وينفذون اجندات الغير لا اجنداتهم ولا يثقون بقوتهم ولا بقدرات شعبهم بل يخافون وحذرون من شعبهم ويخفون عنهم الحقيقة.
جدير بالذكر، أن الشعب الكردي مقسمة أراضيه بين 4 دول إقليمية هي العراق وفيها إقليم كردستان العراق الذي يتمتع بالحكم الذاتي، وفي سوريا توجد افدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا، وفي إيران وتركيا، وتحاول الدول الأربعة سوريا والعراق وتركيا وإيران إجهاض أي محاولة لسلخ الأراضي الكردية عنها.