سياسي كردي: الروس وإيران هم المحركين الرئيسيين لتركيا ضدنا
الإثنين 06/مايو/2019 - 05:51 م
سيد مصطفى
طباعة
قال شريف الإبراهيم، الكاتب والسياسي الكردي، على مستقبل العلاقة بين الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا مع النظام السوري والجانب الروسي، وعلاقتهم بالتحركات التركية.
واكد الكاتب والسياسي الكردي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن النظام السوري سيتفاوض مع الادارة الذاتية وهي مبتسمة لان المناطق الخاضعة تحت سيطرة الادارة الذاتية والقوة التي يملكها الادارة الذاتية ستجبرها على الاعتراف بها مهما حاولت ان تتهرب من الواقع والحقيقة، مبينًا أن التصريحات التي يطلقها بعد منتسبوا النظام السوري لا تقدم ولا تؤخر، لأن نظام السوري في النهاية سيعترف بالادارة الذاتية بعد اخلاء الاراضي السورية من المسلحين تابعين لإيران لان المسلحين تابعين للحرس الثوري الايراني ايضا بمثابة تقوية للنظام حتى لا يعترف بالادارة الذاتية والحقوق الكورد.
وأضاف الكاتب والسياسي الكردي، أن الجانب الروسي هم الذين يتحكمون بالنظام السوري وبقراراته، مطالبًا بألا ينخدع الأكراد في تصريحات بوتن ولافروف بانهم جادون على حل مسالة الكورد في سورية، مشيرًا إلى أنه في الواقع الذي يعيق أمام القضية الكوردية هم الروس والايرانيين، وهؤلاء مهما صرحوا على الاعلام لا يقبلوا ولا يعترفوا بالكورد مهما غير الزمن.
وبين الكاتب والسياسي الكردي، أن الروس والإيرانيين يقومون بهذا على هذا شكل دفع الجيش التركي للهجوم على الادارة الذاتية كما في عفرين للاحتلالها ويعتبرون انفسهم انهم بريئين من اي هجوم على الادارة الذاتية، لان وقوع الادارة الذاتية او هدمها هي هدم تحالف الدولي الغربي في المنطقة، موضحًا أنه لذالك على الادارة الذاتية بان لا ترمي نفسها في حبل الروس كونها عدوة الاساسية للقضية الكوردية على مر الزمان.
واكد الكاتب والسياسي الكردي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن النظام السوري سيتفاوض مع الادارة الذاتية وهي مبتسمة لان المناطق الخاضعة تحت سيطرة الادارة الذاتية والقوة التي يملكها الادارة الذاتية ستجبرها على الاعتراف بها مهما حاولت ان تتهرب من الواقع والحقيقة، مبينًا أن التصريحات التي يطلقها بعد منتسبوا النظام السوري لا تقدم ولا تؤخر، لأن نظام السوري في النهاية سيعترف بالادارة الذاتية بعد اخلاء الاراضي السورية من المسلحين تابعين لإيران لان المسلحين تابعين للحرس الثوري الايراني ايضا بمثابة تقوية للنظام حتى لا يعترف بالادارة الذاتية والحقوق الكورد.
وأضاف الكاتب والسياسي الكردي، أن الجانب الروسي هم الذين يتحكمون بالنظام السوري وبقراراته، مطالبًا بألا ينخدع الأكراد في تصريحات بوتن ولافروف بانهم جادون على حل مسالة الكورد في سورية، مشيرًا إلى أنه في الواقع الذي يعيق أمام القضية الكوردية هم الروس والايرانيين، وهؤلاء مهما صرحوا على الاعلام لا يقبلوا ولا يعترفوا بالكورد مهما غير الزمن.
وبين الكاتب والسياسي الكردي، أن الروس والإيرانيين يقومون بهذا على هذا شكل دفع الجيش التركي للهجوم على الادارة الذاتية كما في عفرين للاحتلالها ويعتبرون انفسهم انهم بريئين من اي هجوم على الادارة الذاتية، لان وقوع الادارة الذاتية او هدمها هي هدم تحالف الدولي الغربي في المنطقة، موضحًا أنه لذالك على الادارة الذاتية بان لا ترمي نفسها في حبل الروس كونها عدوة الاساسية للقضية الكوردية على مر الزمان.