تهديد في الخارج واغتصاب بالداخل.. جرائم الحرس الثوري
الأربعاء 08/مايو/2019 - 07:05 م
الحرس الثوري الإيراني
سيد مصطفى
طباعة
كشفت المقاومة الإيرانية، عن مؤامرة للنظام الإيراني للضغط على مسؤولة إذاعة «آوا» في كندا لإجبارها على التعاون مع استخبارات قوات الحرس الثوري.
المقاومة الإيرانية
وأكدت المقاومة الايرانية، أن نرجس غفاري، رئيسة إذاعة «آوا» في كندا، كشفت خلالها عن مؤامرة دبرها النظام الإيراني لإجبارها على التعاون مع قوات الحرس الإرهابية «IRC» ووزارة مخابرات النظام الإيراني من خلال الضغط على أفراد أسرتها المقيمين في إيران.
المقاومة الإيرانية
ونقلت المقاومة الإيرانية نص الرسالة التي تحتوي على هذا الكشف وإجابتها الصارمة على هذا السلوك المعادي للإنسان، والتي قالت فيها غفاري، أنه اتصل بها صباح يوم الإثنين، 22 أبريل 2019، الساعة التاسعة صباحًا بتوقيت أوتاوا، أحد أفراد عائلتها الذي كان قد أخبرها قبل بضعة أيام بأنه يريد أن يطرح عليها «قضية مهمة للغاية».
وأوضحت «غفاري»، أن عناصر قوات الحرس قد مارسوا الضغط على هذا الفرد من أفراد عائلتها في إيران لكي يدفعها هي التي تعيش في كندا إلى إيقاف نشاطاتها ضد نظام الملالي المعادي لإيران وللمرأة.
وبينت «غفاري» إنهم أمروني، من خلاله وهددوني كذلك، بالتوقف عن الدعاية ضد النظام، وعند ذلك لا يعملون شيئًا ضدها في حال العودة إلى إيران، أو عدم العودة إلى إيران ومواصلة عملي، أو البقاء في كندا ولكن أتعاون مع استخبارات قوات الحرس.
وأردفت «غفاري»، أن تلك الخيارات التي وضعها هؤلاء قتلة الشعبين الإيراني والسوري لها التي تعيش في مسافة 9981 كيلومترًا بعيدًا عن إيران، مبينة ما يثير الدهشة هو كيف يجرؤ هؤلاء القتلة، المدرجون الآن في القائمة الإرهابية، على تحديد خيار لها من ذلك الجانب من العالم.
وأشارت أن العامل الرئيسي وراء هذه الأنواع من التهديدات، بالطبع، هو دعمها لمنظمة مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية خلال هذه السنوات، مفيدة بأن تلك القولت مارست الضغط على أحد أفراد عائلتها لإجبارها على اختيار أحد هذه الخيارات الأربعة، وحددوا الوقت بالنسبة لها للتفكير لبضعة أسابيع واتخاذ قرار لكي لا يحدث وجود مشكلة لأحد.
من ناحية أخرى، عقب عبد الله مري البلوشي، المتحدث باسم حركة بلوشستان الحرة، على حادثة الاعتداء الجنسي على الفتيات البلوشيات من قبل الحرس الثوري الإيراني.
حركة بلوشستان الحرة
وأكد المتحدث باسم حركة بلوشستان الحرة، أن الاعتداء واغتصاب الفتاة البلوشية من قبل الاستخبارات الإيرانية في في يوم الأمس باحدى المدارس في إيران في ليست أول جريمة من نوعه، بل يتكرر حادثة الاغتصاب في كل رمضان، ففي رمضان الماضي حدث اغتصاب لأربعين فتاة بلوشية.
وطالب المتحدث باسم حركة بلوشستان الحرة، أنه يجب ألا تلتزم الأمم المتحدة بأي شكل من أشكال الظلم المرتكب في أي مكان في العالم.
وأردف البلوشي، أنه تجاهلت رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة، ماريا فرناندا إسبينوزا، خلال زيارتها لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، بلوشستان على الرغم من تورط باكستان وإيران في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك قصف السكان المدنيين البلوش، وحالات الاختفاء القسري، وقتل وإغراق السياسة والقتل المستهدف من النشطاء والقادة المناهضين للحرية البلوشية، لطالما تجاهلت الأمم المتحدة المطالب والاحتجاجات البلوشية ضد الفظائع التي ارتكبتها الدولة الباكستانية والإيرانية في بلوشستان. باكستان وإيران ترتكبان جرائم ضد الإنسانية وكلاهما عضو في الأمم المتحدة.
وهنا المتحدث باسم حركة بلوشستان الحرة، بإسم البلوش بمناسبة حلول، شهر رمضان المبارك أعادة الله على الأمة الإسلامية وبلوشستان بالخير والبركات، راجيا أن يحل الأمن والأمان على الامة الاسلامية وبلوشستان الغالية وان ينصر الشعب البلوشي ويحقق أهدافها الثمينة من أجل العيش والحرية.
المقاومة الإيرانية
وأكدت المقاومة الايرانية، أن نرجس غفاري، رئيسة إذاعة «آوا» في كندا، كشفت خلالها عن مؤامرة دبرها النظام الإيراني لإجبارها على التعاون مع قوات الحرس الإرهابية «IRC» ووزارة مخابرات النظام الإيراني من خلال الضغط على أفراد أسرتها المقيمين في إيران.
المقاومة الإيرانية
ونقلت المقاومة الإيرانية نص الرسالة التي تحتوي على هذا الكشف وإجابتها الصارمة على هذا السلوك المعادي للإنسان، والتي قالت فيها غفاري، أنه اتصل بها صباح يوم الإثنين، 22 أبريل 2019، الساعة التاسعة صباحًا بتوقيت أوتاوا، أحد أفراد عائلتها الذي كان قد أخبرها قبل بضعة أيام بأنه يريد أن يطرح عليها «قضية مهمة للغاية».
وأوضحت «غفاري»، أن عناصر قوات الحرس قد مارسوا الضغط على هذا الفرد من أفراد عائلتها في إيران لكي يدفعها هي التي تعيش في كندا إلى إيقاف نشاطاتها ضد نظام الملالي المعادي لإيران وللمرأة.
وبينت «غفاري» إنهم أمروني، من خلاله وهددوني كذلك، بالتوقف عن الدعاية ضد النظام، وعند ذلك لا يعملون شيئًا ضدها في حال العودة إلى إيران، أو عدم العودة إلى إيران ومواصلة عملي، أو البقاء في كندا ولكن أتعاون مع استخبارات قوات الحرس.
وأردفت «غفاري»، أن تلك الخيارات التي وضعها هؤلاء قتلة الشعبين الإيراني والسوري لها التي تعيش في مسافة 9981 كيلومترًا بعيدًا عن إيران، مبينة ما يثير الدهشة هو كيف يجرؤ هؤلاء القتلة، المدرجون الآن في القائمة الإرهابية، على تحديد خيار لها من ذلك الجانب من العالم.
وأشارت أن العامل الرئيسي وراء هذه الأنواع من التهديدات، بالطبع، هو دعمها لمنظمة مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية خلال هذه السنوات، مفيدة بأن تلك القولت مارست الضغط على أحد أفراد عائلتها لإجبارها على اختيار أحد هذه الخيارات الأربعة، وحددوا الوقت بالنسبة لها للتفكير لبضعة أسابيع واتخاذ قرار لكي لا يحدث وجود مشكلة لأحد.
من ناحية أخرى، عقب عبد الله مري البلوشي، المتحدث باسم حركة بلوشستان الحرة، على حادثة الاعتداء الجنسي على الفتيات البلوشيات من قبل الحرس الثوري الإيراني.
حركة بلوشستان الحرة
وأكد المتحدث باسم حركة بلوشستان الحرة، أن الاعتداء واغتصاب الفتاة البلوشية من قبل الاستخبارات الإيرانية في في يوم الأمس باحدى المدارس في إيران في ليست أول جريمة من نوعه، بل يتكرر حادثة الاغتصاب في كل رمضان، ففي رمضان الماضي حدث اغتصاب لأربعين فتاة بلوشية.
وطالب المتحدث باسم حركة بلوشستان الحرة، أنه يجب ألا تلتزم الأمم المتحدة بأي شكل من أشكال الظلم المرتكب في أي مكان في العالم.
وأردف البلوشي، أنه تجاهلت رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة، ماريا فرناندا إسبينوزا، خلال زيارتها لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، بلوشستان على الرغم من تورط باكستان وإيران في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك قصف السكان المدنيين البلوش، وحالات الاختفاء القسري، وقتل وإغراق السياسة والقتل المستهدف من النشطاء والقادة المناهضين للحرية البلوشية، لطالما تجاهلت الأمم المتحدة المطالب والاحتجاجات البلوشية ضد الفظائع التي ارتكبتها الدولة الباكستانية والإيرانية في بلوشستان. باكستان وإيران ترتكبان جرائم ضد الإنسانية وكلاهما عضو في الأمم المتحدة.
وهنا المتحدث باسم حركة بلوشستان الحرة، بإسم البلوش بمناسبة حلول، شهر رمضان المبارك أعادة الله على الأمة الإسلامية وبلوشستان بالخير والبركات، راجيا أن يحل الأمن والأمان على الامة الاسلامية وبلوشستان الغالية وان ينصر الشعب البلوشي ويحقق أهدافها الثمينة من أجل العيش والحرية.
