الطبلاوي: بشرى جدي أولى خطواتي في رحاب القرآن الكريم
الأربعاء 08/مايو/2019 - 10:07 م
محمود سعيد
طباعة
استهل الشيخ الطبلاوي، حديثه مع الإعلامية ريهام السهلي، حول بداية مشواره في رحاب القرآن الكريم، عقب رؤية رأتها والدته لجده يبشرها أن مولودها المُنتظر سيكون من حفظة القرآن الكريم.
بداية حفظه القرآن
وقال «الطبلاوي»، إن والده اهتم بتربيته القرآنية على اثر تلك الرؤيا حيث واظب على إرساله إلى كتاب القرية لحفظ القران الكريم وكان والده يضاعف أجر المحفظ ليزيد من اعتناء الشيخ المحفظ به ومتابعته أولاً بأول.
وأضاف «الطبلاوي»، أن محفظ الكتاب الشيخ غنيم الزهوي كان دائماً ما يشبه صوته بصوت الشيخ محمد رفعت، حيث كان يشعر إنه يخرج من القلب، وما يخرج من القلب يصل إلى قلوب المُستمعين، وهذا ما أسعد والده والذي بدوره قام بعمل وليمة لأصدقائه في الكتاب عند إتمام حفظه للقرآن.
الشيخ محمد رفعت
وذكر الشيخ محمد، أنه التحق بالكتاب في سن الخامسة من عمره، واستمر أربعة أعوام مستمرًا في حفظ وبعد متابعته والديه وعنايتهم المستمرة بتشجيعهم تارة وبالضغط عليه تارة وبذكر أمثلة حية له من حفظة القرآن حتى أتم حفظ القرآن في سن التاسعة أي بعد أربعة أعوام من بداية مشواره.
وأشار إلى تأثره الشديد بالشيخ محمد رفعت، لتقواه وحبه لله وكان دائم الخشوع زاهدًا في الدنيا وفي مغرياتها صادقًا مع الله ومع الناس مضيفًا أن تلك الصفات يجب أن تتوافر في كل قارئي القرآن وخاصته.
بداية حفظه القرآن
وقال «الطبلاوي»، إن والده اهتم بتربيته القرآنية على اثر تلك الرؤيا حيث واظب على إرساله إلى كتاب القرية لحفظ القران الكريم وكان والده يضاعف أجر المحفظ ليزيد من اعتناء الشيخ المحفظ به ومتابعته أولاً بأول.
وأضاف «الطبلاوي»، أن محفظ الكتاب الشيخ غنيم الزهوي كان دائماً ما يشبه صوته بصوت الشيخ محمد رفعت، حيث كان يشعر إنه يخرج من القلب، وما يخرج من القلب يصل إلى قلوب المُستمعين، وهذا ما أسعد والده والذي بدوره قام بعمل وليمة لأصدقائه في الكتاب عند إتمام حفظه للقرآن.
الشيخ محمد رفعت
وذكر الشيخ محمد، أنه التحق بالكتاب في سن الخامسة من عمره، واستمر أربعة أعوام مستمرًا في حفظ وبعد متابعته والديه وعنايتهم المستمرة بتشجيعهم تارة وبالضغط عليه تارة وبذكر أمثلة حية له من حفظة القرآن حتى أتم حفظ القرآن في سن التاسعة أي بعد أربعة أعوام من بداية مشواره.
وأشار إلى تأثره الشديد بالشيخ محمد رفعت، لتقواه وحبه لله وكان دائم الخشوع زاهدًا في الدنيا وفي مغرياتها صادقًا مع الله ومع الناس مضيفًا أن تلك الصفات يجب أن تتوافر في كل قارئي القرآن وخاصته.