القومي للمرأة يشارك في «تفكيك الصور النمطية في التربية بالمجتمعات العربية»
الجمعة 21/يونيو/2019 - 01:14 م
أسماء حامد
طباعة
شاركت دينا حسين عضوة المجلس القومي للمرأة ومقررة لجنة الشباب بالمجلس، وسارة عزيز، مديرة ومؤسسة سيف كيدز عضوة اللجنة فى فعاليات الجلسة التشاورية تحت عنوان «تفكيك الصور النمطية في التربية والثقافية بالمجتمعات العربية».
«تفكيك الصور النمطية في التربية بالمجتمعات العربية»
وتنظم الجلسة التشاورية «تفكيك الصور النمطية في التربية بالمجتمعات العربية»، منظمة المرأة العربية بمشاركة 11 دولة عربية يومي 20 و21 يونيو 2019 بالعاصمة اللبنانية بيروت.
وتستعرض دينا حسين في مجموعات العمل جزء من مبادرة «معا لنبقي»، البرنامج التوعوي للمقبلين علي الزواج والمتزوجين حديثا والتى أطلقها المجلس للحد من ظاهرة الطلاق، وهوا الجزء الخاص بتربيه الاطفال وتغيير الموروث الثقافي للصور النمطيه في التربيه ودور الاسرة.
وذلك تتضمن الورشة تدريبًا عمليًا بتقسيم المشاركين إلى مجموعات عمل حول الانتاج الثقافي الموجه للأطفال وما يشمله من قصص للأطفال، الأعمال الدرامية، الألعاب، والخروج بتوصيات حول المحتوى الثقافي والنفسي والتربوي الموجه للأطفال.
وتهدف الجلسة التشاورية إلى مناهضة التمييز وترسيخ المساواة في التربية والثقافة باستهداف القائمين على صناعة المحتوى الثقافي والتربوي، وكذا تغيير الثقافة المجتمعية النمطية لأدوار وقدرات المرأة والفتاة واستبدالها بمحتوى يحترم المساواة بين الجنسين.
اقرأ أيضا إنطلاق ورشة «تفكيك الصور النمطية في التربية بالمجتمعات العربية» ببيروت
«تفكيك الصور النمطية في التربية بالمجتمعات العربية»
وتنظم الجلسة التشاورية «تفكيك الصور النمطية في التربية بالمجتمعات العربية»، منظمة المرأة العربية بمشاركة 11 دولة عربية يومي 20 و21 يونيو 2019 بالعاصمة اللبنانية بيروت.
وتستعرض دينا حسين في مجموعات العمل جزء من مبادرة «معا لنبقي»، البرنامج التوعوي للمقبلين علي الزواج والمتزوجين حديثا والتى أطلقها المجلس للحد من ظاهرة الطلاق، وهوا الجزء الخاص بتربيه الاطفال وتغيير الموروث الثقافي للصور النمطيه في التربيه ودور الاسرة.
وذلك تتضمن الورشة تدريبًا عمليًا بتقسيم المشاركين إلى مجموعات عمل حول الانتاج الثقافي الموجه للأطفال وما يشمله من قصص للأطفال، الأعمال الدرامية، الألعاب، والخروج بتوصيات حول المحتوى الثقافي والنفسي والتربوي الموجه للأطفال.
وتهدف الجلسة التشاورية إلى مناهضة التمييز وترسيخ المساواة في التربية والثقافة باستهداف القائمين على صناعة المحتوى الثقافي والتربوي، وكذا تغيير الثقافة المجتمعية النمطية لأدوار وقدرات المرأة والفتاة واستبدالها بمحتوى يحترم المساواة بين الجنسين.
اقرأ أيضا إنطلاق ورشة «تفكيك الصور النمطية في التربية بالمجتمعات العربية» ببيروت