المواطن

عاجل
وزير الخارجية والهجرة يتوجه إلى مدريد للمشاركة في الاجتماع الوزاري الموسع لمجموعة مدريد بشأن القضية الفلسطينية رئيس الوزراء يلقي كلمة في الجلسة الافتتاحية لمنتدى قادة السياسات بين جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة لعام 2025 تداول 16 ألف طن و999 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر فريق طب وجراحة العيون بكفر الشيخ الجامعي ينجح في إنقاذ 3 حالات من فقدان البصر رئيس هيئة الاستثمار يلتقي وفد بورنا الكندية لإنشاء مصنع لتقنيات ومنتجات فصل الغاز الطبيعي والتقاط الكربون المتحدث باسم مجلس الوزراء يوضح ما أثير بشأن "شهادة الحلال" القوات المسلحة تنظم زيارات ميدانية لوفد من الشباب المصرى والأجنبى لعدد من المنشآت العسكرية الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية توقع بروتوكول تعاون مع وزارة الشباب والرياضة أمانة المحليات بمستقبل وطن بالسويس تعقد إجتماعها التنظيمي المدير التنفيذي للرعاية الصحية يتفقد الأقسام المختلفة بمجمع السويس الطبي
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

ننشر.. رسالة الأمين العام للأمم المتحدة بمناسبة اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا العنف

الأحد 21/أغسطس/2022 - 06:08 م
الامين العام للامم
الامين العام للامم المتحدة
فاطمة بدوي
طباعة


 

الامين العام للامم المتحدة ارسل رسالة بمناسبة اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا أعمال العنف القائمة على أساس الدين أو المعتقد جاء فيها:
 
لقد درجنا في احتفالنا بهذا اليوم على تكريم الأشخاص الذين فقدوا أرواحهم أو الذين قاسوا لمجرد سعيهم إلى ممارسة حقهم الأساسي في حرية الفكر والوجدان والدين أو المعتقد. وأنا أكرر هنا تأكيد تضامني الراسخ مع هؤلاء الضحايا.


وعلى الرغم من القلق الذي أعربت عنه الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي قررت الاحتفال بهذا اليوم في عام 2019، ما لبث الأشخاص والمجتمعات المحلية في أنحاء العالم يواجهون مظاهر التعصب والعنف على أساس الدين أو المعتقد.


وما زال خطاب الكراهية، سواء على الإنترنت أم خارجها، يغذي العنف ضد ضعاف أفراد المجتمع، بمن فيهم أفراد الأقليات الإثنية والدينية. إن من الواجب علينا أن نبذل المزيد لمؤازرة الضحايا ودراسة الظروف التي تدفع إلى التعصب والكراهية. ويمكن الاستعانة في معالجة هذه القضايا المعقدة والملحة بما اتُّخذ من مبادرات مثل مبادرتي المعنونة الدعوة إلى العمل من أجل حقوق الإنسان واستراتيجية الأمم المتحدة وخطة عملها بشأن خطاب الكراهية.



إن من مسؤولية الدول أن تمنع أعمال التمييز والعنف التي تمارس باسم الدين أو المعتقد وأن تتصدى لهما بواسطة سياسات شاملة تعزز الإدماج والتنوع والتسامح والحوار بين الأديان والثقافات. ويجب التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة باسم الدين أو المعتقد والمعاقبة عليها، مثلما يتعين تقديم تعويضات فعالة للضحايا، امتثالا للقانون الدولي لحقوق الإنسان.


إن من الضروري أن يعلن جميع الدول والزعماء الدينيين وغيرهم من الفاعلين ذوي النفوذ إدانتهم للتحريض على الكراهية والعنف القائمين على أساس الدين أو المعتقد بجميع أشكاله. فلن تنعم الكافة بالتعايش الآمن ولن تُستأصل هذه الآفة من مجتمعاتنا إلا ببذل جهد جماعي لا يستثنى منه أحد على نطاق المجتمع برمته.
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads