وتحدث الرئيس السيسي خلال مداخلته الهاتفية، في العديد من القضايا الخاصة بالعديد من القطاعات، لا سيما الاقتصاد والتعليم والبنية التحتية وبناء المدن الجديدة، مؤكدًا أنه معني "بالناس الغلابة بعيدًا عن الكلام دغدغة المشاعر". 

-الاختلاف فى الرأى مهم ولكن الاختلاف فى الفهم مشكلة.

-قدرات الدولة ما تقدرش، هى إمكانياتها كده ولو حد عنده حل ييجى يتفضل وانا هشغله و هبقى سعيد بيه و أصفق له، لإن نجاحه هيبقى نجاح لينا كلنا.

-هو إحنا مش شايفين ولّا مش عارفين نشوف ولا إحنا بنحط كلام جنب بعضه وخلاص؟

-لم نراكم في 2011 محدش شافكم ليه انتوا سبتوها لما اتخربت كلها، اللي حصل في 2011 و 2013 يوقع أي دولة.

-لو مفيش إيد حديد كانت الناس اللي في الشارع اتدبحت.

-مكنش حد يقدر يرفع صوته لولا إن فيه جيش قوى وقادر وأنا كنت شاهد عيان على كل شىء.

-قدمت أكثر من 3000 شهيد و 13 ألف

 مصاب وده دورى اللى ربنا مكّنى إني أعمله.

-التاريخ كله عندي و أنا كنت رئيس الاستخبارات ومسؤول عن الأمن وكنت أرى ما كان يحدث.

-الدولة لما تضرّرت واتدمّرت كان شعبها بياكل رغيف فى اليوم وبيضة فى الأسبوع.

-دور الإعلام يعمل سياق فكرى وإعلامى ولا يمكن العودة إلى الخلف مرة أخرى.

- البلد مش هتقدر تعلم كويس، وقلت الكلام ده من 2011.

- البلد معندهاش القدرة المالية للتعليم، أعلمهم ازاي طيب منين؟

-احنا عملنا العديد من المبادرات الضخمة مثل "فيروس سى" وغيرها.

-يجب أن نكون أمناء ومخلصين لبلدنا وندرس الملفات اللى بنتكلم عنها.

-نقول لرجال الأعمال تعالوا وتسلموا المستشفيات مقابل إنكم تقدموا خدمة للمواطن مجانًا.

-البلد ظروفها فى حتة وكلام الآخرين فى حتة تانية خالص واللى بيتقال ما يصحّش كده.

-تشخيص مصر ينطبق على دول كثيرة لكن الفارق الوحيد أن الله أراد ألّا تضل الطريق.

-بناء الدولة يحتاج إلى العمل والتضحيات من كل شعبها.

-مصر لن تضيع وأنا خايف على الناس لأننى مُؤتمن عليهم قدّام ربنا.

أتحدث عن الغلابة والكلام مش لدغدغة المشاعر أنا رئيس لكل المصريين

-هذا البلد يحتاج إلى عمل جاد يمتد لسنوات طويلة.

-المشروعات الضخمة لو ما عملناهاش الـ5 ملايين اللى شغالين فيها كانوا هيعيشوا إزاى؟

-من 2016 لحد قبل كورونا كانت الأمور ماشية  بشكل جيد.. ناتج ونمو بيزيدوا وحافظنا على الاقتصاد فى فترة التوقف

-التعليم عايز 60 ألف فصل جديد كل سنة بتكلفة 60 مليار جنيه.

-تطوير التعليم محتاج 250 مليار جنيه حتى يكون تعليما لائقا ولم يتوافر حتى نصف هذا الرقم.

-المدرس بياخد 3 أو 4 آلاف جنيه تقنعه إزاى يقوم بدوره فى تخريج أجيال جديدة.

-لما نتكلم عن المواطن الغلبان اللى هو 60 أو 70% وبيدخّل ابنه مدارس حكومية هيعمل إيه؟