كشف لغز اختفاء فتيات الإسكندرية وعودة عصابة «ريا وسكينة»
الإثنين 15/أغسطس/2016 - 06:35 م
فجر العميد شريف عبدالحميد، مدير إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن الإسكندرية، مفاجأة بخصوص قضية اختطاف 3 فتيات بالمحافظة، وحالة الرعب التى ضربت عروس البحر المتوسط.
وقال عبدالحميد في أول رد فعل رسمى بعد أيام من تردد قصص على مواقع التواصل الاجتماعى، بانتشار حالات اختطاف فتيات فى ظروف غامضة، وما أحيط بالقصة من شائعات خيالية لإثارة الخوف فى نفوس المواطنين إنه بمجرد انتشار الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعى، تم تشكيل فريق للتحقيق فى الأمر، توصل إلى أن الفتيات الثلاث هاربات من بيوتهن لأسباب تتعلق بضغوط أسرية، ولا توجد أى شبهة اختطاف.
ولفت إلى أن الحالة الأولى لفتاة تدعى "أ"، تقطن بمنطقة العجمى، وتناول مستخدمو "فيسبوك" صورًا وأرقام تليفونات خاصة بأسرتها، لكن اتضح أنها هاربة مع أحد أصدقائها فى قرية سياحية بالساحل الشمالى، فتم مداهمة المكان وتحرير محضر بالواقعة.
وأضاف العميد شريف عبدالحميد أن الفتاة الثانية تدعى "هـ" (23 عامًا)، وتقيم بمنطقة العوايد، وهربت مع صديق لها بينهما علاقة دون علم أسرتها، بعدما أصرت الأسرة على تزويجها من شاب آخر ترفضه، مشيرًا إلى أنها اختلقت قصة اختطافها للتحايل على الأمر.
وأكد عبدالحميد أن الفتاة الثالثة "س" عمرها 21 عامًا وتقيم بمنطقة العصافرة، وهربت هى الأخرى بسبب ضغوط أسرية لتقيم برفقة عدد من صديقاتها فى منطقة الحسين بالقاهرة، وتم مداهمة المكان وتحرير المحضر اللازم.
وطالب وسائل الإعلام ومستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى بتوخى الحذر لدى نشر ما وصفه بالشائعات، التى تثير حالة من الخوف والرعب وتحدث أزمة فى المجتمع.
وقال عبدالحميد في أول رد فعل رسمى بعد أيام من تردد قصص على مواقع التواصل الاجتماعى، بانتشار حالات اختطاف فتيات فى ظروف غامضة، وما أحيط بالقصة من شائعات خيالية لإثارة الخوف فى نفوس المواطنين إنه بمجرد انتشار الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعى، تم تشكيل فريق للتحقيق فى الأمر، توصل إلى أن الفتيات الثلاث هاربات من بيوتهن لأسباب تتعلق بضغوط أسرية، ولا توجد أى شبهة اختطاف.
ولفت إلى أن الحالة الأولى لفتاة تدعى "أ"، تقطن بمنطقة العجمى، وتناول مستخدمو "فيسبوك" صورًا وأرقام تليفونات خاصة بأسرتها، لكن اتضح أنها هاربة مع أحد أصدقائها فى قرية سياحية بالساحل الشمالى، فتم مداهمة المكان وتحرير محضر بالواقعة.
وأضاف العميد شريف عبدالحميد أن الفتاة الثانية تدعى "هـ" (23 عامًا)، وتقيم بمنطقة العوايد، وهربت مع صديق لها بينهما علاقة دون علم أسرتها، بعدما أصرت الأسرة على تزويجها من شاب آخر ترفضه، مشيرًا إلى أنها اختلقت قصة اختطافها للتحايل على الأمر.
وأكد عبدالحميد أن الفتاة الثالثة "س" عمرها 21 عامًا وتقيم بمنطقة العصافرة، وهربت هى الأخرى بسبب ضغوط أسرية لتقيم برفقة عدد من صديقاتها فى منطقة الحسين بالقاهرة، وتم مداهمة المكان وتحرير المحضر اللازم.
وطالب وسائل الإعلام ومستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى بتوخى الحذر لدى نشر ما وصفه بالشائعات، التى تثير حالة من الخوف والرعب وتحدث أزمة فى المجتمع.