الجمهوريون يسعون لجذب أصوات الأمريكيين في إسرائيل لصالح ترامب
الإثنين 15/أغسطس/2016 - 07:07 م
بدأ فرع إسرائيل في الحزب الجمهوري الأمريكي حملة اليوم الاثنين لإقناع الناخبين الأمريكيين المقيمين في إسرائيل بانتخاب مرشح الحزب دونالد ترامب.
ووفقا للفرع الإسرائيلي في الحزب يصل عدد الأمريكيين المؤهلين للتصويت هناك إلى نحو 300 ألف شخص يعيشون في إسرائيل أو في مستوطنات بالضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية.
وقال مارك زيل رئيس فرع الحزب الجمهوري في إسرائيل إن الحملة تهدف إلى إحياء اهتمام مواطني الجيلين الثاني والثالث بالسياسة الأمريكية خاصة وأن الكثير منهم لديهم أطفال سيصبحون مؤهلين للتصويت لأول مرة.
وقال زيل لرويترز "نحاول جذب ناخبين جدد ربما لم يكن لديهم في الماضي اهتماما كبيرا بالتصويت في الانتخابات الأمريكية."
وقال تزفيكا بروت رئيس الحملة إن تقديرات تشير إلى أن نحو ثلاثة أرباع الأمريكيين الإسرائيليين سيؤيدون الحزب الجمهوري.
وشكك ممثل للحزب الديمقراطي الأمريكي في إسرائيل في تلك التقديرات وقال لراديو إسرائيل إن أغلب الناخبين الإسرائيليين واليهود الأمريكيين يؤيدون الديمقراطيين دوما.
وأظهر استطلاع لآراء الإسرائيليين اليهود أجري في مايو أيار أن نحو 40 في المئة يؤيديون المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون بينما أيد 31 في المئة ترامب. ولم يحدد الاستطلاع ما إذا كان المشاركون مؤهلين للتصويت في الانتخابات الأمريكية.
ووفقا للفرع الإسرائيلي في الحزب يصل عدد الأمريكيين المؤهلين للتصويت هناك إلى نحو 300 ألف شخص يعيشون في إسرائيل أو في مستوطنات بالضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية.
وقال مارك زيل رئيس فرع الحزب الجمهوري في إسرائيل إن الحملة تهدف إلى إحياء اهتمام مواطني الجيلين الثاني والثالث بالسياسة الأمريكية خاصة وأن الكثير منهم لديهم أطفال سيصبحون مؤهلين للتصويت لأول مرة.
وقال زيل لرويترز "نحاول جذب ناخبين جدد ربما لم يكن لديهم في الماضي اهتماما كبيرا بالتصويت في الانتخابات الأمريكية."
وقال تزفيكا بروت رئيس الحملة إن تقديرات تشير إلى أن نحو ثلاثة أرباع الأمريكيين الإسرائيليين سيؤيدون الحزب الجمهوري.
وشكك ممثل للحزب الديمقراطي الأمريكي في إسرائيل في تلك التقديرات وقال لراديو إسرائيل إن أغلب الناخبين الإسرائيليين واليهود الأمريكيين يؤيدون الديمقراطيين دوما.
وأظهر استطلاع لآراء الإسرائيليين اليهود أجري في مايو أيار أن نحو 40 في المئة يؤيديون المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون بينما أيد 31 في المئة ترامب. ولم يحدد الاستطلاع ما إذا كان المشاركون مؤهلين للتصويت في الانتخابات الأمريكية.