صرحت أنجلينا جولي بأنها استأجرت شخص محترف، لينهي حياتها، لأنها لا تريد أن تقوم بالإنتحار، حيث كانت تعيش مرحلة من مراحل الإكتئاب وصلها لهذا التفكير، وقالت أنه أهون عليها وعلى عائلتها من أن يكون السبب أنها أنتحرت بنفسها، وقد حاولت الانتحار من الصغر حينما كانت في التاسعة عشر من عمرها.

أنجلينا جولي انفصلت عن براد بيت، واتهمته ورفعت دعوى عليه بلوس أنجلوس بأنه أساء عاطفيا وبدنيا لها ولأطفالهما، الذين كانت تتراوح أعمارهم حينها ما بين« 8 ـ 15» عاما، وعندما تدخل الأطفال وحاولوا حماية بعضهم، وقبل أن ينتهي الأمر، قام براد بيت بخنق أحد الأطفال وضرب آخر على وجهه.

واستمر براد بيت في سلوكه العدواني،حيث كان «يوجه لهم ألفاظ مسيئة كما قام بسكب النبيذ الأحمر على الأطفال، وكان في الطائرة الخاصة بهم، وقام بشد رأسها قبل دفعها إلى جدار المرحاض.

وتابعت أنجلينا جولى بأن براد بيت قد رفع دعوى عليها، وقال أنها باعت حصتها في مصنع النبيذ "شاتو ميرافال" إلى شركة مشروبات دولية كان غير قانوني، لأنهما اتفقا على ألا يبيع أبدا أي منهما نصيبه، دون موافقة الطرف الآخر.