أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن فتح تسجيل الرغبات لطلاب الشهادات الفنية بداية من السبت المقبل ولمده 6 أيام.

وذلك بالنسب الآتية:
1 - دبلوم المدارس الثانوية الفنية نظام الثلاث سنوات ونظائرها بنسبة 60% فأكثر وفقا للاتي:
دبلوم المدارس الثانوية (التجارية – الصناعية – الزراعية – السياحة والفنادق) 60% فأكثر
دبلوم المدارس الثانوية الفنية لمساعدي الخدمات الصحية 75% فأكثر


2 - دبلوم المدارس الثانوية الفنية المتقدمة نظام الخمس سنوات ودبلوم المعاهد الفنية التابعة لوزارة التعليم العالي ونظائرها بنسبة 60% فأكثر وفقا للاتي:

دبلوم المدارس الفنية المتقدمة (التجارية – الصناعية – الزراعية - السياحة والفنادق) نظام الخمس سنوات 60% فأكثر
دبلوم المعاهد الفنية المتوسطة (التجارية - الصناعية - السياحة والفنادق – الخدمه الاجتماعية ) دبلوم المعاهد المتوسطة الخاصة التابعة لوزارة التعليم العالي
دبلوم المعاهد الفنية الصحية شعبة (أجهزة طبية)
دبلوم الجامعة العمالية شعبة (العلاقات الصناعية- التنمية التكنولوجيا – الفندقية)
دبلوم السالزيان الدون بوسكو - دبلوم المجمع التكنولوجي المتكامل
- مركز التكنولوجيا المتميز
دبلوم المعاهد الفنية للتمريض ( شعبة تمريض) التابعة للجامعات 75% فاكثر
دبلوم المعاهد الفنية الصحية ( شعبة تمريض ) التابعة لوزارة الصحة.

وتحدد الأعداد المقرر قبولها من حملة الشهادات الفنية بكليات الجامعات المصرية التي تقبل هذه الفئة من الطلاب بنسبة 10% فقط من إجمالي الأعداد المقرر قبولها بهذه الكليات من حملة الثانوية العامة المصرية. وبحيث يكون ثلثي هذه النسبة للشهادات الفنية (نظام الخمس سنوات بعد الإعدادية) ودبلوم المعاهد الفنية (نظام الثانوية + سنتان) والثلث الباقي يكون لطلاب الشهادات الفنية نظام الثلاث سنوات. ويتم تحديد الحد الأدنى للقبول وفقًا للأعداد المقرر قبولها لكل فئة من هذه الفئات.

اما الطلاب الحاصلون على دبلوم المعاهد المتوسطة للخدمة الاجتماعية بمجموع نسبته أقل من 75% حتى 65% يتم تقديم أوراقهم مباشرة بالمعاهد العالية الخاصة للخدمة الاجتماعية حيث يتم قبولهم بالصف الثالث بهذه المعاهد.

أسوة بما تم مع طلاب الثانوية العامة وطلاب الشهادات المعادلة، تقرر زيادة عدد الرغبات المسموح بها أمام طلاب الشهادات الفنية من 48 رغبة إلى 60 رغبة، وذلك لإتاحة الفرصة أمامهم لاختيار أكبر عدد ممكن من الكليات والمعاهد، وللحد أو القضاء ن هائيًا على ظاهرة استنفاد الرغبات التى أشتكى منها الكثير من الطلاب فى الأعوام السابقة.