«لا يريد أن يكون لديه أصدقاء».. أبرز الأخطاء الشائعة حول طفل التوحد
الإثنين 03/أبريل/2023 - 07:29 م
هدير عصام
طباعة
تنتشر حول طيف التوحد العديد من المعلومات الخاطئة، والخرافات، ومع حلول اليوم العالمي للتوحد والذي صادف أمس الأحد 2 إبريل، يمكننا أن نستعرض أبرز الأخطاء الشائعة بشأنه وتصحيح عدد من المفاهيم حول طبيعة طفل التوحد وذلك وفقاً لموقع «ويب طب».
الحقيقة أن مريض التوحد لديه مشاعر الحزن والفرح مثل أي شخص طبيعي ولكن تختلف عن غيره.
5 خرافات و معلومات خاطئة حول طفل التوحد
الخطأ الأول: " طفل التوحد لا يريد أن يكون لديه أصدقاء "
الحقيقة أن مريض التوحد يجد صعوبة في التواصل الاجتماعي مع الأشخاص من حوله ، فيبدو خجولا أو غير ودود، و لكن هذا لا يعني عدم رغبته في تكوين الصداقات، و لكنه لا يستطيع أن يعبر عن ذلك بطريقة طبيعية.
الخطأ الثاني: "لا يمكن لمريض التوحد أن يشعر أو يعبر عن المشاعر"
الخطأ الأول: " طفل التوحد لا يريد أن يكون لديه أصدقاء "
الحقيقة أن مريض التوحد يجد صعوبة في التواصل الاجتماعي مع الأشخاص من حوله ، فيبدو خجولا أو غير ودود، و لكن هذا لا يعني عدم رغبته في تكوين الصداقات، و لكنه لا يستطيع أن يعبر عن ذلك بطريقة طبيعية.
الخطأ الثاني: "لا يمكن لمريض التوحد أن يشعر أو يعبر عن المشاعر"
الحقيقة أن مريض التوحد لديه مشاعر الحزن والفرح مثل أي شخص طبيعي ولكن تختلف عن غيره.
الخطأ الثالث: لا يفهم مريض التوحد مشاعر الآخرين
الحقيقة أن يمكن لمريض التوحد أن يترجم مشاعر من يتحدث معه إذا كانت واضحة وصريحة و لكن ردة فعله تكون بطريقة مختلفة.
الخطأ الرابع: "يعد التوحد اضطراب في الدماغ ليس أكثر"
الحقيقة يمكن أن يعاني مريض التوحد من مشكلات صحية أخرى، مثل الصداع والاضطرابات المعدية المعوية ، والحساسية الغذائية وأمراض الجهاز الهضمي بشكل عام.
الخطأ الخامس: "لا يوجد شيء يمكن فعله لمريض التوحد"
الحقيقة أنه من خلال بعض العلاجات الدوائية والنفسية والأنظمة الغذائية وتطوير المهارات يمكن أن تتحسن الحالة و تقل أعراض هذا المرض.
الحقيقة أن يمكن لمريض التوحد أن يترجم مشاعر من يتحدث معه إذا كانت واضحة وصريحة و لكن ردة فعله تكون بطريقة مختلفة.
الخطأ الرابع: "يعد التوحد اضطراب في الدماغ ليس أكثر"
الحقيقة يمكن أن يعاني مريض التوحد من مشكلات صحية أخرى، مثل الصداع والاضطرابات المعدية المعوية ، والحساسية الغذائية وأمراض الجهاز الهضمي بشكل عام.
الخطأ الخامس: "لا يوجد شيء يمكن فعله لمريض التوحد"
الحقيقة أنه من خلال بعض العلاجات الدوائية والنفسية والأنظمة الغذائية وتطوير المهارات يمكن أن تتحسن الحالة و تقل أعراض هذا المرض.