"الأحرار": مصر من أسوأ الدول في حوادث الطرق
الثلاثاء 16/أغسطس/2016 - 09:33 م
أسماء صبحي
طباعة
قال الدكتور مدحت نجيب رئيس حزب الأحرار، أن عدم إلتزام قائدي المركبات بتعليمات المرور بما يعرف بـ"الإنفلات المروري"، وغياب الانضباط في الشوارع والطرق السريعة، بالإضافة إلى سوء حاله الطرق وعدم تخطيطها بأسلوب علمي، والسلوكيات الخاطئة للمواطنين وعدم احترام الأخرين، كلها عوامل رئيسية في زيادة معدلات حوادث الطرق.
وأضاف رئيس الحزب، في بيان له اليوم الثلاثاء، أن مصر من أسوأ الدول في حوادث الطرق، وتابع قائلا: اعتدنا أن نسمع بشكل يومي عن وقوع حوادث ينتج عنها مئات من القتلى والجرحة، مؤكدا على أن حوادث الطرق تكبد الدولة ليس خسائر في أرواح البشر فقط بل خسائر اقتصادية تقدر بالمليارات سنويا، الأمر الذي يتطلب معه إيجاد حلول سريعه للحد من وقوع الحوادث.
وأشار رئيس الحزب، إلى ضرورة إدخال تعديلات جديدة علي قانون المرور الحالي، وإعادة تأهيل الطرق خاصة الرئيسية وعمل دورات تدريبية لكل مواطن ينوي استخراج رخصة قيادة جديدة للتعريف بقواعد المرور وأخلاقيات القيادة، وتفعيل القوانين الرادعة ضد من يخالف آداب السير للحد من تلك الكارثة.
وطالب رئيس الحزب، الحكومة بعمل دراسة لمعرفه التحديات والصعوبات الحقيقية التي تتسبب في وقوع حوادث الطرق وفك الاشتباك والتكدث المروري ووضع خطة لمعالجة تلك المعوقات وتلافي الحوادث والكوارث التي تحصد أرواح أبنائنا بشكل يومي.
وأضاف رئيس الحزب، في بيان له اليوم الثلاثاء، أن مصر من أسوأ الدول في حوادث الطرق، وتابع قائلا: اعتدنا أن نسمع بشكل يومي عن وقوع حوادث ينتج عنها مئات من القتلى والجرحة، مؤكدا على أن حوادث الطرق تكبد الدولة ليس خسائر في أرواح البشر فقط بل خسائر اقتصادية تقدر بالمليارات سنويا، الأمر الذي يتطلب معه إيجاد حلول سريعه للحد من وقوع الحوادث.
وأشار رئيس الحزب، إلى ضرورة إدخال تعديلات جديدة علي قانون المرور الحالي، وإعادة تأهيل الطرق خاصة الرئيسية وعمل دورات تدريبية لكل مواطن ينوي استخراج رخصة قيادة جديدة للتعريف بقواعد المرور وأخلاقيات القيادة، وتفعيل القوانين الرادعة ضد من يخالف آداب السير للحد من تلك الكارثة.
وطالب رئيس الحزب، الحكومة بعمل دراسة لمعرفه التحديات والصعوبات الحقيقية التي تتسبب في وقوع حوادث الطرق وفك الاشتباك والتكدث المروري ووضع خطة لمعالجة تلك المعوقات وتلافي الحوادث والكوارث التي تحصد أرواح أبنائنا بشكل يومي.