قمة الآسيان الـ 42 تنتهي ببيان يشدد على أهمية التعاون الإقليمي
الجمعة 12/مايو/2023 - 12:21 ص
فاطمة بدوي
طباعة
أصدر رؤساء دول وحكومات رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) بيانا في ختام قمتهم الـ 42 التي عقدت في جزيرة (لابوان باجو) في إندونيسيا، أكدوا فيه على أهمية الحفاظ على الوحدة ومركزية الآسيان أثناء التعامل مع الشركاء الخارجيين، والمساهمة في تحقيق رؤية مجتمع الآسيان 2045.
وأشار البيان إلى التزام قادة الآسيان بتقديم استجابات استباقية للتحديات الناشئة، وتعزيز هيكل إقليمي منفتح وشفاف وشامل وقائم على القواعد يدعم القانون الدولي.
التعاون مع شركاء آسيان زائد ثلاثة وقمة شرق آسيا
جدد قادة الآسيان تأكيدهم على أهمية تعاون الآسيان زائد ثلاثة (الذي يضم رابطة دول جنوب شرق آسيا، وكوريا الجنوبية والصين واليابان)، والحاجة إلى تعزيز التعاون من خلال خطة العمل الخاصة بالآسيان زائد ثلاثة للفترة 2023-2027.
كما أكدوا أهمية دور قمة شرق آسيا كمنتدى يقوده القادة للحوار وتعزيز السلام والاستقرار والازدهار الاقتصادي في المنطقة، مع وجود الآسيان كقوة دافعة.
وأضافوا أنهم يتطلعون إلى اعتماد خطة العمل اللاحقة للفترة من 2024 إلى 2028، وأنهم ملتزمون ببيان واحد لقمة شرق آسيا كوثيقة ختامية للقمة.
منتدى الآسيان الإقليمي والأزمة في ميانمار
شدد رؤساء دول الآسيان على أهمية منتدى الآسيان الإقليمي في تعزيز الحوار والتعاون بين أعضائه، وباعتباره منصة رئيسية لبناء الثقة المتبادلة، كما أنه يلعب دورًا في المشاورات حول القضايا السياسية والأمنية الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
وأشار البيان إلى التزام قادة الآسيان بتقديم استجابات استباقية للتحديات الناشئة، وتعزيز هيكل إقليمي منفتح وشفاف وشامل وقائم على القواعد يدعم القانون الدولي.
التعاون مع شركاء آسيان زائد ثلاثة وقمة شرق آسيا
جدد قادة الآسيان تأكيدهم على أهمية تعاون الآسيان زائد ثلاثة (الذي يضم رابطة دول جنوب شرق آسيا، وكوريا الجنوبية والصين واليابان)، والحاجة إلى تعزيز التعاون من خلال خطة العمل الخاصة بالآسيان زائد ثلاثة للفترة 2023-2027.
كما أكدوا أهمية دور قمة شرق آسيا كمنتدى يقوده القادة للحوار وتعزيز السلام والاستقرار والازدهار الاقتصادي في المنطقة، مع وجود الآسيان كقوة دافعة.
وأضافوا أنهم يتطلعون إلى اعتماد خطة العمل اللاحقة للفترة من 2024 إلى 2028، وأنهم ملتزمون ببيان واحد لقمة شرق آسيا كوثيقة ختامية للقمة.
منتدى الآسيان الإقليمي والأزمة في ميانمار
شدد رؤساء دول الآسيان على أهمية منتدى الآسيان الإقليمي في تعزيز الحوار والتعاون بين أعضائه، وباعتباره منصة رئيسية لبناء الثقة المتبادلة، كما أنه يلعب دورًا في المشاورات حول القضايا السياسية والأمنية الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.