الادعاء الأمريكي يوسع اتهاماته ضد شركة «بوش» في فضيحة «فولكس»
الخميس 18/أغسطس/2016 - 08:21 م
وسعت هيئة الادعاء الأمريكية نطاق اتهاماتها ضد شركة بوش الألمانية لقطع غيار السيارات، في فضيحة انبعاث العوادم التي هزت فولكس فاجن، خلال العام الماضي.
وحسبما جاء في نسخة من الشكوى المحررة إلى محكمة في سان فرانسيسكو، فإن شركة بوش، التي تعد مدعى عليها ثانية في الدعوى الجماعية للولايات المتحدة، يتهمها المحققون الآن بكونها طرفا أصيلا في الفضيحة.
وجاء في وثيقة الشكوى، التي اطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية(د.ب.ا): "كانت بوش على علم بالسر، وكانت تعلم بأن فولكس فاجن تستخدم خوارزميات البرنامج الذي أعدته بوش كمفتاح للتشغيل والإطفاء للتحكم في انبعاث العوادم لدى اختبار السيارة".
وكانت توجد شكوك في وقت سابق حول بوش بخصوص احتمال علمها بالأمر فحسب، وليس تورطها كطرف فعلي في السر.
وفي سبتمبر 2015، اعترفت فولكس فاجن بقيامها بتركيب برنامج في ملايين المركبات يتلاعب بنتائج اختبار انبعاث العوادم.
وبالإضافة إلى الاتهامات التي وجهتها الولايات المتحدة، يعمل المحققون في شتوتجارت الألمانية على القضية، ويحققون في تواطؤ موظفين غير معروفين بشركة بوش في تهم احتيال.
وحسبما جاء في نسخة من الشكوى المحررة إلى محكمة في سان فرانسيسكو، فإن شركة بوش، التي تعد مدعى عليها ثانية في الدعوى الجماعية للولايات المتحدة، يتهمها المحققون الآن بكونها طرفا أصيلا في الفضيحة.
وجاء في وثيقة الشكوى، التي اطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية(د.ب.ا): "كانت بوش على علم بالسر، وكانت تعلم بأن فولكس فاجن تستخدم خوارزميات البرنامج الذي أعدته بوش كمفتاح للتشغيل والإطفاء للتحكم في انبعاث العوادم لدى اختبار السيارة".
وكانت توجد شكوك في وقت سابق حول بوش بخصوص احتمال علمها بالأمر فحسب، وليس تورطها كطرف فعلي في السر.
وفي سبتمبر 2015، اعترفت فولكس فاجن بقيامها بتركيب برنامج في ملايين المركبات يتلاعب بنتائج اختبار انبعاث العوادم.
وبالإضافة إلى الاتهامات التي وجهتها الولايات المتحدة، يعمل المحققون في شتوتجارت الألمانية على القضية، ويحققون في تواطؤ موظفين غير معروفين بشركة بوش في تهم احتيال.