في الأيام الأخيرة أصبحت حادثة قتل احد الأطفال في إحدى المناطق العشوائية بجانب احشائه حديث السوشيال ميديا، و المعروفة إعلامياً "بطفل شبرا الخيمة"، و التي لا يتعدى ابطالها سن ال١٦ عاماً، و القاتل في سن العشرينات، و هذا في حد ذاته كارثة من نوعها تضرب الأسر في عقر دارهم، و ذلك نتيجة الإهمال الأم و الأب.
و تعود أحداث القصة حول استدراج القاتل لاحد الأطفال المقيمين في عزبة عثمان شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، و الذي لا يتعدى سنه ال١٥ عاماً ،و يعد المقربين له، و استقطابه في إحدى الشقق المستأجرة لقتله و إخراج اعضائه في كيس بجانب الجثة، و قام بتصويره أثناء عملية التعذيب و القتل عبر <<فيديو كول>> و ذلك بناءًا على ما طلبه منه احد المراهقين في سن ال١٦ مصري الجنسية ،و مقيم في دولة الكويت، لهدف بيع الفيديو بمبالغ طائلة في الانترنت المظلم او ما يسمى (الدارك ويب)، و الذي تم التعرف عليه و التواصل معه عن طريق منصات التواصل الاجتماعي التقليدية، و تمت جريمة القتل طمعاً في الحصول على ٥ مليون جنية، و أراد القاتل بتكرار هذه الجريمة مع طفل آخر لكي يحصل على ١٠ مليون، حتى القت الأجهزة الأمنية الضبط عليه، بعد انتشار رائحة كريهة تخرج من شقة القاتل، و بالتعاون مع الجهات المختصة تم ضبط المحرضين على القتل في الكويت.
وكثير ما نسمع عن "الدارك ويب" و هو أحد المواقع المشفرة في الانترنت، والتي لا يمكن استخدامها عن طريق جوجل كروم او فاير فوكس، حيث تسمى "بالكلير نت" اي (الشبكة النظيفة) بسبب طبيعتها الغير مشفرة، على عكس الدارك ويب التي يتيح لمستخدميها حرية التعبير عن طريق النشر مجهول الهوية و لا يمكن تتبعها.
كما يتوفير فيه جميع العمليات و الأنشطة الغير قانونية و التجارة الغير شرعية كتجارة المخدرات، السلاح، تجارة الاعضاء البشرية، الإباحية، المستندات المزيفة، استئجار قتلة، استئجار قراصنة (هاكرز)، مشاهدة فيديوهات السادية في ما يسمى بالغرفة الحمراء، و ذلك من خلال مرضى السادية، و يتم التعامل عن طريق العملات الرقمية او الإلكترونية كالبيتكوين و غيره.
و الغرف الحمراء هي مواقع تُبث فيها كل ما هو شاذ عن الطبيعة كمشاهدة فيدوهات لتعذيب الآخرين او ضربهم او قتلهم مقابل دفع مبالغ هائلة، و عادة ما يدخلون هذه الغرف هم ما يسمى (بمرضي السادية)، و هو مرض نفسي يُكسبهم المتعة في مشاهدة الآخرين يشعرون بالالام او التعديب او الضرب او الإهانة او حتى يصل إلى القتل، و هذا ما جسده فيلم "الديزل" بطولة الممثل "محمد رمضان"، و هو استمتاع بعض الأثرياء و أصحاب المال بتعذيب و تخويف و قتل الآخرين مقابل المال.
و ينساق بعض المراهقين في حب الاستطلاع و البحث في العالم المظلم من الانترنت، و الدخول فيه لخوض تجارب جديدة، و هنا يتعرض للقرصنة و الاختراق عن طريق بعض الهكرز المحترفين، و يتم اختراق هاتفه او جهاز الكمبيوتر الخاص به و يتم اغرائه بالمال كما حدث مع قاتل طفل شبرا الخيمة او تخويفه او تهديده مقابل عمل اشياء غير شرعية، و التي تعود فكرتها الي "لعبة الحوت الأزرق" التي انتشرت في الأوقات السابقة، و اودت بحياة الكثيرين، و يمكن أن يصل الاختراق للحصول على بياناتك الشخصية و تستعمل كثيرا مع الفتيات، أو الحصول على أرقام سرية، و حتى يمكن مراقبتك عن طريق الكاميرا الاماميه لجهاز الكمبيوتر او الحصول على الحسابات البنكية الخاصة بك.
و الرسالة هنا لكل رب أسرة و هي السيطرة على ما يشاهده الأطفال على مواقع الانترنت، و مشاركة اوقات فارغهم، و اشغالهم بممارسة الرياضة، و أيضا لعدم اختراق هاتفك من الممكن عدم الاحتفاظ بكلمات سر او ارقام بنكية او صور للفيزا او البطاقات الشخصية في الهواتف، و عدم الدخول في المواقع الإباحية او المشبوهة التي من السهل اختراق هاتفك من خلالها عن طريق تنزيل بعض اللينكات او فتحها، و ضرورة مسح البرامج المفيرسة من هاتفك، و يجب عليك تغيير كلمات المرور بانتظام لجميع حساباتك، و قم بتحديث قواعد بيانات الحماية وتمكين جميع تقنيات الحماية والفحص، ثم قم بإجراء أعمق فحص ممكن لهاتفك،كما تحقق أيضاً من المنشورات الأخيرة، والأصدقاء الجدد، ومحتوى ألبوم الصور، و المحادثات الأخيرة مع الأصدقاء و استخدم كلمات مرور فريدة لا يمكن تمييزها.في الأيام الأخيرة أصبحت حادثة قتل احد الأطفال في إحدى المناطق العشوائية بجانب احشائه حديث السوشيال ميديا، و المعروفة إعلامياً "بطفل شبرا الخيمة"، و التي لا يتعدى ابطالها سن ال١٦ عاماً، و القاتل في سن العشرينات، و هذا في حد ذاته كارثة من نوعها تضرب الأسر في عقر دارهم، و ذلك نتيجة الإهمال الأم و الأب.
و تعود أحداث القصة حول استدراج القاتل لاحد الأطفال المقيمين في عزبة عثمان شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، و الذي لا يتعدى سنه ال١٥ عاماً ،و يعد المقربين له، و استقطابه في إحدى الشقق المستأجرة لقتله و إخراج اعضائه في كيس بجانب الجثة، و قام بتصويره أثناء عملية التعذيب و القتل عبر <<فيديو كول>> و ذلك بناءًا على ما طلبه منه احد المراهقين في سن ال١٦ مصري الجنسية ،و مقيم في دولة الكويت، لهدف بيع الفيديو بمبالغ طائلة في الانترنت المظلم او ما يسمى (الدارك ويب)، و الذي تم التعرف عليه و التواصل معه عن طريق منصات التواصل الاجتماعي التقليدية، و تمت جريمة القتل طمعاً في الحصول على ٥ مليون جنية، و أراد القاتل بتكرار هذه الجريمة مع طفل آخر لكي يحصل على ١٠ مليون، حتى القت الأجهزة الأمنية الضبط عليه، بعد انتشار رائحة كريهة تخرج من شقة القاتل، و بالتعاون مع الجهات المختصة تم ضبط المحرضين على القتل في الكويت.
وكثير ما نسمع عن "الدارك ويب" و هو أحد المواقع المشفرة في الانترنت، والتي لا يمكن استخدامها عن طريق جوجل كروم او فاير فوكس، حيث تسمى "بالكلير نت" اي (الشبكة النظيفة) بسبب طبيعتها الغير مشفرة، على عكس الدارك ويب التي يتيح لمستخدميها حرية التعبير عن طريق النشر مجهول الهوية و لا يمكن تتبعها.
كما يتوفير فيه جميع العمليات و الأنشطة الغير قانونية و التجارة الغير شرعية كتجارة المخدرات، السلاح، تجارة الاعضاء البشرية، الإباحية، المستندات المزيفة، استئجار قتلة، استئجار قراصنة (هاكرز)، مشاهدة فيديوهات السادية في ما يسمى بالغرفة الحمراء، و ذلك من خلال مرضى السادية، و يتم التعامل عن طريق العملات الرقمية او الإلكترونية كالبيتكوين و غيره.
و الغرف الحمراء هي مواقع تُبث فيها كل ما هو شاذ عن الطبيعة كمشاهدة فيدوهات لتعذيب الآخرين او ضربهم او قتلهم مقابل دفع مبالغ هائلة، و عادة ما يدخلون هذه الغرف هم ما يسمى (بمرضي السادية)، و هو مرض نفسي يُكسبهم المتعة في مشاهدة الآخرين يشعرون بالالام او التعديب او الضرب او الإهانة او حتى يصل إلى القتل، و هذا ما جسده فيلم "الديزل" بطولة الممثل "محمد رمضان"، و هو استمتاع بعض الأثرياء و أصحاب المال بتعذيب و تخويف و قتل الآخرين مقابل المال.
و ينساق بعض المراهقين في حب الاستطلاع و البحث في العالم المظلم من الانترنت، و الدخول فيه لخوض تجارب جديدة، و هنا يتعرض للقرصنة و الاختراق عن طريق بعض الهكرز المحترفين، و يتم اختراق هاتفه او جهاز الكمبيوتر الخاص به و يتم اغرائه بالمال كما حدث مع قاتل طفل شبرا الخيمة او تخويفه او تهديده مقابل عمل اشياء غير شرعية، و التي تعود فكرتها الي "لعبة الحوت الأزرق" التي انتشرت في الأوقات السابقة، و اودت بحياة الكثيرين، و يمكن أن يصل الاختراق للحصول على بياناتك الشخصية و تستعمل كثيرا مع الفتيات، أو الحصول على أرقام سرية، و حتى يمكن مراقبتك عن طريق الكاميرا الاماميه لجهاز الكمبيوتر او الحصول على الحسابات البنكية الخاصة بك.
و الرسالة هنا لكل رب أسرة و هي السيطرة على ما يشاهده الأطفال على مواقع الانترنت، و مشاركة اوقات فارغهم، و اشغالهم بممارسة الرياضة، و أيضا لعدم اختراق هاتفك من الممكن عدم الاحتفاظ بكلمات سر او ارقام بنكية او صور للفيزا او البطاقات الشخصية في الهواتف، و عدم الدخول في المواقع الإباحية او المشبوهة التي من السهل اختراق هاتفك من خلالها عن طريق تنزيل بعض اللينكات او فتحها، و ضرورة مسح البرامج المفيرسة من هاتفك، و يجب عليك تغيير كلمات المرور بانتظام لجميع حساباتك، و قم بتحديث قواعد بيانات الحماية وتمكين جميع تقنيات الحماية والفحص، ثم قم بإجراء أعمق فحص ممكن لهاتفك،كما تحقق أيضاً من المنشورات الأخيرة، والأصدقاء الجدد، ومحتوى ألبوم الصور، و المحادثات الأخيرة مع الأصدقاء و استخدم كلمات مرور فريدة لا يمكن تمييزها.
و تعود أحداث القصة حول استدراج القاتل لاحد الأطفال المقيمين في عزبة عثمان شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، و الذي لا يتعدى سنه ال١٥ عاماً ،و يعد المقربين له، و استقطابه في إحدى الشقق المستأجرة لقتله و إخراج اعضائه في كيس بجانب الجثة، و قام بتصويره أثناء عملية التعذيب و القتل عبر <<فيديو كول>> و ذلك بناءًا على ما طلبه منه احد المراهقين في سن ال١٦ مصري الجنسية ،و مقيم في دولة الكويت، لهدف بيع الفيديو بمبالغ طائلة في الانترنت المظلم او ما يسمى (الدارك ويب)، و الذي تم التعرف عليه و التواصل معه عن طريق منصات التواصل الاجتماعي التقليدية، و تمت جريمة القتل طمعاً في الحصول على ٥ مليون جنية، و أراد القاتل بتكرار هذه الجريمة مع طفل آخر لكي يحصل على ١٠ مليون، حتى القت الأجهزة الأمنية الضبط عليه، بعد انتشار رائحة كريهة تخرج من شقة القاتل، و بالتعاون مع الجهات المختصة تم ضبط المحرضين على القتل في الكويت.
وكثير ما نسمع عن "الدارك ويب" و هو أحد المواقع المشفرة في الانترنت، والتي لا يمكن استخدامها عن طريق جوجل كروم او فاير فوكس، حيث تسمى "بالكلير نت" اي (الشبكة النظيفة) بسبب طبيعتها الغير مشفرة، على عكس الدارك ويب التي يتيح لمستخدميها حرية التعبير عن طريق النشر مجهول الهوية و لا يمكن تتبعها.
كما يتوفير فيه جميع العمليات و الأنشطة الغير قانونية و التجارة الغير شرعية كتجارة المخدرات، السلاح، تجارة الاعضاء البشرية، الإباحية، المستندات المزيفة، استئجار قتلة، استئجار قراصنة (هاكرز)، مشاهدة فيديوهات السادية في ما يسمى بالغرفة الحمراء، و ذلك من خلال مرضى السادية، و يتم التعامل عن طريق العملات الرقمية او الإلكترونية كالبيتكوين و غيره.
و الغرف الحمراء هي مواقع تُبث فيها كل ما هو شاذ عن الطبيعة كمشاهدة فيدوهات لتعذيب الآخرين او ضربهم او قتلهم مقابل دفع مبالغ هائلة، و عادة ما يدخلون هذه الغرف هم ما يسمى (بمرضي السادية)، و هو مرض نفسي يُكسبهم المتعة في مشاهدة الآخرين يشعرون بالالام او التعديب او الضرب او الإهانة او حتى يصل إلى القتل، و هذا ما جسده فيلم "الديزل" بطولة الممثل "محمد رمضان"، و هو استمتاع بعض الأثرياء و أصحاب المال بتعذيب و تخويف و قتل الآخرين مقابل المال.
و ينساق بعض المراهقين في حب الاستطلاع و البحث في العالم المظلم من الانترنت، و الدخول فيه لخوض تجارب جديدة، و هنا يتعرض للقرصنة و الاختراق عن طريق بعض الهكرز المحترفين، و يتم اختراق هاتفه او جهاز الكمبيوتر الخاص به و يتم اغرائه بالمال كما حدث مع قاتل طفل شبرا الخيمة او تخويفه او تهديده مقابل عمل اشياء غير شرعية، و التي تعود فكرتها الي "لعبة الحوت الأزرق" التي انتشرت في الأوقات السابقة، و اودت بحياة الكثيرين، و يمكن أن يصل الاختراق للحصول على بياناتك الشخصية و تستعمل كثيرا مع الفتيات، أو الحصول على أرقام سرية، و حتى يمكن مراقبتك عن طريق الكاميرا الاماميه لجهاز الكمبيوتر او الحصول على الحسابات البنكية الخاصة بك.
و الرسالة هنا لكل رب أسرة و هي السيطرة على ما يشاهده الأطفال على مواقع الانترنت، و مشاركة اوقات فارغهم، و اشغالهم بممارسة الرياضة، و أيضا لعدم اختراق هاتفك من الممكن عدم الاحتفاظ بكلمات سر او ارقام بنكية او صور للفيزا او البطاقات الشخصية في الهواتف، و عدم الدخول في المواقع الإباحية او المشبوهة التي من السهل اختراق هاتفك من خلالها عن طريق تنزيل بعض اللينكات او فتحها، و ضرورة مسح البرامج المفيرسة من هاتفك، و يجب عليك تغيير كلمات المرور بانتظام لجميع حساباتك، و قم بتحديث قواعد بيانات الحماية وتمكين جميع تقنيات الحماية والفحص، ثم قم بإجراء أعمق فحص ممكن لهاتفك،كما تحقق أيضاً من المنشورات الأخيرة، والأصدقاء الجدد، ومحتوى ألبوم الصور، و المحادثات الأخيرة مع الأصدقاء و استخدم كلمات مرور فريدة لا يمكن تمييزها.في الأيام الأخيرة أصبحت حادثة قتل احد الأطفال في إحدى المناطق العشوائية بجانب احشائه حديث السوشيال ميديا، و المعروفة إعلامياً "بطفل شبرا الخيمة"، و التي لا يتعدى ابطالها سن ال١٦ عاماً، و القاتل في سن العشرينات، و هذا في حد ذاته كارثة من نوعها تضرب الأسر في عقر دارهم، و ذلك نتيجة الإهمال الأم و الأب.
و تعود أحداث القصة حول استدراج القاتل لاحد الأطفال المقيمين في عزبة عثمان شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، و الذي لا يتعدى سنه ال١٥ عاماً ،و يعد المقربين له، و استقطابه في إحدى الشقق المستأجرة لقتله و إخراج اعضائه في كيس بجانب الجثة، و قام بتصويره أثناء عملية التعذيب و القتل عبر <<فيديو كول>> و ذلك بناءًا على ما طلبه منه احد المراهقين في سن ال١٦ مصري الجنسية ،و مقيم في دولة الكويت، لهدف بيع الفيديو بمبالغ طائلة في الانترنت المظلم او ما يسمى (الدارك ويب)، و الذي تم التعرف عليه و التواصل معه عن طريق منصات التواصل الاجتماعي التقليدية، و تمت جريمة القتل طمعاً في الحصول على ٥ مليون جنية، و أراد القاتل بتكرار هذه الجريمة مع طفل آخر لكي يحصل على ١٠ مليون، حتى القت الأجهزة الأمنية الضبط عليه، بعد انتشار رائحة كريهة تخرج من شقة القاتل، و بالتعاون مع الجهات المختصة تم ضبط المحرضين على القتل في الكويت.
وكثير ما نسمع عن "الدارك ويب" و هو أحد المواقع المشفرة في الانترنت، والتي لا يمكن استخدامها عن طريق جوجل كروم او فاير فوكس، حيث تسمى "بالكلير نت" اي (الشبكة النظيفة) بسبب طبيعتها الغير مشفرة، على عكس الدارك ويب التي يتيح لمستخدميها حرية التعبير عن طريق النشر مجهول الهوية و لا يمكن تتبعها.
كما يتوفير فيه جميع العمليات و الأنشطة الغير قانونية و التجارة الغير شرعية كتجارة المخدرات، السلاح، تجارة الاعضاء البشرية، الإباحية، المستندات المزيفة، استئجار قتلة، استئجار قراصنة (هاكرز)، مشاهدة فيديوهات السادية في ما يسمى بالغرفة الحمراء، و ذلك من خلال مرضى السادية، و يتم التعامل عن طريق العملات الرقمية او الإلكترونية كالبيتكوين و غيره.
و الغرف الحمراء هي مواقع تُبث فيها كل ما هو شاذ عن الطبيعة كمشاهدة فيدوهات لتعذيب الآخرين او ضربهم او قتلهم مقابل دفع مبالغ هائلة، و عادة ما يدخلون هذه الغرف هم ما يسمى (بمرضي السادية)، و هو مرض نفسي يُكسبهم المتعة في مشاهدة الآخرين يشعرون بالالام او التعديب او الضرب او الإهانة او حتى يصل إلى القتل، و هذا ما جسده فيلم "الديزل" بطولة الممثل "محمد رمضان"، و هو استمتاع بعض الأثرياء و أصحاب المال بتعذيب و تخويف و قتل الآخرين مقابل المال.
و ينساق بعض المراهقين في حب الاستطلاع و البحث في العالم المظلم من الانترنت، و الدخول فيه لخوض تجارب جديدة، و هنا يتعرض للقرصنة و الاختراق عن طريق بعض الهكرز المحترفين، و يتم اختراق هاتفه او جهاز الكمبيوتر الخاص به و يتم اغرائه بالمال كما حدث مع قاتل طفل شبرا الخيمة او تخويفه او تهديده مقابل عمل اشياء غير شرعية، و التي تعود فكرتها الي "لعبة الحوت الأزرق" التي انتشرت في الأوقات السابقة، و اودت بحياة الكثيرين، و يمكن أن يصل الاختراق للحصول على بياناتك الشخصية و تستعمل كثيرا مع الفتيات، أو الحصول على أرقام سرية، و حتى يمكن مراقبتك عن طريق الكاميرا الاماميه لجهاز الكمبيوتر او الحصول على الحسابات البنكية الخاصة بك.
و الرسالة هنا لكل رب أسرة و هي السيطرة على ما يشاهده الأطفال على مواقع الانترنت، و مشاركة اوقات فارغهم، و اشغالهم بممارسة الرياضة، و أيضا لعدم اختراق هاتفك من الممكن عدم الاحتفاظ بكلمات سر او ارقام بنكية او صور للفيزا او البطاقات الشخصية في الهواتف، و عدم الدخول في المواقع الإباحية او المشبوهة التي من السهل اختراق هاتفك من خلالها عن طريق تنزيل بعض اللينكات او فتحها، و ضرورة مسح البرامج المفيرسة من هاتفك، و يجب عليك تغيير كلمات المرور بانتظام لجميع حساباتك، و قم بتحديث قواعد بيانات الحماية وتمكين جميع تقنيات الحماية والفحص، ثم قم بإجراء أعمق فحص ممكن لهاتفك،كما تحقق أيضاً من المنشورات الأخيرة، والأصدقاء الجدد، ومحتوى ألبوم الصور، و المحادثات الأخيرة مع الأصدقاء و استخدم كلمات مرور فريدة لا يمكن تمييزها.