جامعة القاهرة تحيل استاذ متفرغ للتحقيق بشأن اتهامات ضد جابر نصار
الإثنين 22/أغسطس/2016 - 08:51 م
قررت جامعة القاهرة إحالة الدكتور مختار الكسباني الأستاذ المتفرغ بكلية الآثار للتحقيق حول ما نسب إليه من اتهامات تجاه إدارة الجامعة ورئيس الجامعة الدكتور جابر نصار.
وأضافت الجامعة، في بيان لها اليوم الإثنين أن الاتهامات التي روجها أحد المدرسين المتفرغين بكلية الآثار بجامعة القاهرة حول قبة الجامعة والحفلات التي تجرى بها وما يدعيه من إشكالات تتعلق بصيانة القبة واصفا رئيس الجامعة والطلاب بأوصاف لا تليق بأحد البرامج الإذاعية.
وأشارت الجامعة، إلى أن المدعي ليس أستاذا للآثار الإسلامية وإنما مدرسا وصفته بأنه "لم يفلح في الترقية طيلة عمره الوظيفي حتى أحيل إلى التقاعد مدرسا متفرغا" اعتبارا من 1 أغسطس لعام 2011، وسبق الحكم عليه في إحدى القضايا المتعلقة بالسب والقذف رقم 17143 جنح الخليفة وتم تغريمه 7500 جنيه.
وأكدت الجامعة أنه لم تجرى أي أعمال صيانة داخلية أو خارجية بالقبة طيلة السنوات الماضية وذلك لأنها ليست في حاجة إلى ذلك مضيفة أن أعمال التكييف التي تتم بالقبة هي تغيير وإحلال وتجديد أجهزة التكييف المنزلية الخارجية المتواجدة على سطح القبة وأجريت المناقصة وإجراءات الطرح بناء على الاحتياجات اللازمة لإحلال وتجديد أعمال التكييف في ظل فترة رئيس الجامعة السابق الدكتور حسام كامل.
وأوضح البيان أن ما تفوه به الدكتور المذكور سيكون محل تحقيق بالجامعة وعليه أن يشبه إن كان ما يدعيه حقا أو باطلا ويقدم ما لديه من مستندات أو إثباتات أمام الرأي العام، وأنه في حالة إثبات كذبه سينتقل الأمر إلى القضاء، حيث يعد ما ذكره جريمة جنائية لن تتهاون الجامعة فى حقها فى ملاحقته وفقا للقانون.
واختتمت الجامعة بيانها بأنها تؤمن بالنقد الموضوعي واختلاف الرأي لكنها لا تقبل بالتطاول وتداول معلومات غير صحيحة أمام الرأي العام عن الجامعة وإدارتها.
وأضافت الجامعة، في بيان لها اليوم الإثنين أن الاتهامات التي روجها أحد المدرسين المتفرغين بكلية الآثار بجامعة القاهرة حول قبة الجامعة والحفلات التي تجرى بها وما يدعيه من إشكالات تتعلق بصيانة القبة واصفا رئيس الجامعة والطلاب بأوصاف لا تليق بأحد البرامج الإذاعية.
وأشارت الجامعة، إلى أن المدعي ليس أستاذا للآثار الإسلامية وإنما مدرسا وصفته بأنه "لم يفلح في الترقية طيلة عمره الوظيفي حتى أحيل إلى التقاعد مدرسا متفرغا" اعتبارا من 1 أغسطس لعام 2011، وسبق الحكم عليه في إحدى القضايا المتعلقة بالسب والقذف رقم 17143 جنح الخليفة وتم تغريمه 7500 جنيه.
وأكدت الجامعة أنه لم تجرى أي أعمال صيانة داخلية أو خارجية بالقبة طيلة السنوات الماضية وذلك لأنها ليست في حاجة إلى ذلك مضيفة أن أعمال التكييف التي تتم بالقبة هي تغيير وإحلال وتجديد أجهزة التكييف المنزلية الخارجية المتواجدة على سطح القبة وأجريت المناقصة وإجراءات الطرح بناء على الاحتياجات اللازمة لإحلال وتجديد أعمال التكييف في ظل فترة رئيس الجامعة السابق الدكتور حسام كامل.
وأوضح البيان أن ما تفوه به الدكتور المذكور سيكون محل تحقيق بالجامعة وعليه أن يشبه إن كان ما يدعيه حقا أو باطلا ويقدم ما لديه من مستندات أو إثباتات أمام الرأي العام، وأنه في حالة إثبات كذبه سينتقل الأمر إلى القضاء، حيث يعد ما ذكره جريمة جنائية لن تتهاون الجامعة فى حقها فى ملاحقته وفقا للقانون.
واختتمت الجامعة بيانها بأنها تؤمن بالنقد الموضوعي واختلاف الرأي لكنها لا تقبل بالتطاول وتداول معلومات غير صحيحة أمام الرأي العام عن الجامعة وإدارتها.