احتجاز شاب في فرجينيا بتهمة طعن شخصين وهو يهتف الله أكبر
الثلاثاء 23/أغسطس/2016 - 05:56 م
قالت الشرطة إنها اتهمت رجلا بطعن شخصين وهو يهتف قائلا الله أكبر وإن مكتب التحقيقات الاتحادي يحقق في الهجوم.
وقالت شرطة رونوك كاونتي بولاية فرجينيا الأمريكية إن المشتبه به واصل فاروقي (20 عاما) المقيم في رونوك كاونتي متهم بالهجوم العشوائي بسكين على رجل وامرأة يوم السبت عندما دخلا مبنى سكنيا بالمنطقة.
وقالت الشرطة في بيان يحمل تاريخ الاثنين ونشر يوم الثلاثاء إن الرجل والمرأة أصيبا بجروح خطيرة وإن الرجل حاول صد المهاجم الذي كان يهتف قائلا الله أكبر.
وألقي القبض على فاروقي عندما دخل غرفة طوارئ في مستشفى في رونوك التي تقع على بعد 320 كيلومترا إلى الجنوب الغربي من واشنطن. وتعرف الرجل والمرأة على الرجل بعد أن نقلهما مسعفون إلى نفس المكان للعلاج.
واتصلت الشرطة بمكتب التحقيقات الاتحادي بشأن الهجوم.
ووجه لفاروقي تهمتي الإصابة الشديدة المتعمدة. وذكرت محطة إيه.بي.سي نيوز نقلا عن مصادر مطلعة على القضية أن مكتب التحقيقات ينظر في احتمال محاولة المهاجم قطع رأس أحد الضحيتين.
وقالت المحطة إن السلطات الاتحادية تتابع فاروقي منذ فترة وأوضحت أنه سافر إلى تركيا في العام الماضي وربما حاول عبور الحدود إلى داخل سوريا.
ولم يتسن الوصول لمتحدث باسم مكتب التحقيقات أو شرطة رونوك كاونتي للتعليق على تقرير إيه.بي.سي.
وقالت شرطة رونوك كاونتي بولاية فرجينيا الأمريكية إن المشتبه به واصل فاروقي (20 عاما) المقيم في رونوك كاونتي متهم بالهجوم العشوائي بسكين على رجل وامرأة يوم السبت عندما دخلا مبنى سكنيا بالمنطقة.
وقالت الشرطة في بيان يحمل تاريخ الاثنين ونشر يوم الثلاثاء إن الرجل والمرأة أصيبا بجروح خطيرة وإن الرجل حاول صد المهاجم الذي كان يهتف قائلا الله أكبر.
وألقي القبض على فاروقي عندما دخل غرفة طوارئ في مستشفى في رونوك التي تقع على بعد 320 كيلومترا إلى الجنوب الغربي من واشنطن. وتعرف الرجل والمرأة على الرجل بعد أن نقلهما مسعفون إلى نفس المكان للعلاج.
واتصلت الشرطة بمكتب التحقيقات الاتحادي بشأن الهجوم.
ووجه لفاروقي تهمتي الإصابة الشديدة المتعمدة. وذكرت محطة إيه.بي.سي نيوز نقلا عن مصادر مطلعة على القضية أن مكتب التحقيقات ينظر في احتمال محاولة المهاجم قطع رأس أحد الضحيتين.
وقالت المحطة إن السلطات الاتحادية تتابع فاروقي منذ فترة وأوضحت أنه سافر إلى تركيا في العام الماضي وربما حاول عبور الحدود إلى داخل سوريا.
ولم يتسن الوصول لمتحدث باسم مكتب التحقيقات أو شرطة رونوك كاونتي للتعليق على تقرير إيه.بي.سي.