بالفيديو.. مواطنون عن الأفلام «الهابطة»: «كبر دماغك».. «فاطمة عماد»: «احنا بنتفرج على الممثلين مش على الفيلم».. و«ياسمين محمد»: «العيب على الأهل»
الأحد 28/أغسطس/2016 - 03:39 م
نغم رضا
طباعة
«بناء.. تنمية.. تطور»، جميعها عوامل تعمل السينما على تطويرها، فالسينما تربي نشأ له تأثيره بالمجتمع المحيط به، ومع غياب الرقابة، وانتشار الأفلام التى تم وضعها تحت تصنيف «هابطة»، ومع غياب الأفلام الهادفة، رصدت «المواطن»، أراء الشارع حول أزمة انتشار الأفلام الهابطة.
حيث قالت «فاطمة عماد»، أن الأفلام الهابطة، تحقق إيرادات عالية، لحب المشاهدين لأداء الممثل، دون النظر لمضمونه، والانتقادات التي توجه لعمل بعينيه، كرهًا في الممثل، وليس العمل ككل.
واستطردت «مروة محمد» قائلة: «في أفلام كتير بتحصل فيها حاجات غريبة، وبنتفرج عليها وبنحبها، ومش معنى كده إننا هنروح نقلدهم».
وفي سياق آخر، تقول «ياسمين محمد»، أن من يقوم بدخول الأفلام، التي تحث على البلطجة والرقص، من أهالي الحواري، المنتشر بها البلطجة، وأن أغلبية الشعب المصري من طبقات متدنية، وتضيف: «كله مكبر دماغه، والأسر مش بتابع أطفالها، وتقولهم متتفرجوش على الأفلام دي».
وتتابع «فاتن علي»، أن هناك شباب متدينة، لا تشاهد مثل هذه الأفلام، وتقول: «أن الشباب الفاضي، هو اللي بيعمل كده، اللي معندوش حاجة مهمة وبيضيع وقته»، لكن غياب الدين عند بعض الشباب، هو الذي يدفعهم إلي مشاهدة مثل هذه الأفلام.
حيث قالت «فاطمة عماد»، أن الأفلام الهابطة، تحقق إيرادات عالية، لحب المشاهدين لأداء الممثل، دون النظر لمضمونه، والانتقادات التي توجه لعمل بعينيه، كرهًا في الممثل، وليس العمل ككل.
واستطردت «مروة محمد» قائلة: «في أفلام كتير بتحصل فيها حاجات غريبة، وبنتفرج عليها وبنحبها، ومش معنى كده إننا هنروح نقلدهم».
وفي سياق آخر، تقول «ياسمين محمد»، أن من يقوم بدخول الأفلام، التي تحث على البلطجة والرقص، من أهالي الحواري، المنتشر بها البلطجة، وأن أغلبية الشعب المصري من طبقات متدنية، وتضيف: «كله مكبر دماغه، والأسر مش بتابع أطفالها، وتقولهم متتفرجوش على الأفلام دي».
وتتابع «فاتن علي»، أن هناك شباب متدينة، لا تشاهد مثل هذه الأفلام، وتقول: «أن الشباب الفاضي، هو اللي بيعمل كده، اللي معندوش حاجة مهمة وبيضيع وقته»، لكن غياب الدين عند بعض الشباب، هو الذي يدفعهم إلي مشاهدة مثل هذه الأفلام.