«قومي الطفولة والأمومة» يفتتح مدرسة جزيرة كوم المنصورة بأسيوط
الإثنين 29/أغسطس/2016 - 06:50 م
نهال سيد
طباعة
أكدت الدكتورة مايسة شوقي نائب وزير الصحة والسكان لشئون السكان، أن المجلس القومي للمرأة يضع في صدر أولوياته حماية الفتيات وضمان حصولهن على حقوقهن وخاصة الحق في التعليم، ويتواصل معهن من خلال الزيارات التي ينظمها للمدارس ومن خلال رفع وعي أسرهن بأهمية تعليم الفتيات.
جاء ذلك خلال افتتاح مدرسة جزيرة كوم المنصورة الصديقة للفتيات بمركز أبنوب - محافظة أسيوط، اليوم الإثنين، والمقامة في إطار مبادرة تعليم البنات التي يتبناها المجلس بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
وأضافت أن مبادرة تعليم البنات تعتمد على المنظور الحقوقي لتمكين البنات الأكثر احتياجا، حيث توفر تعليم مجاني وجيد النوعية بدون تمييز للفتيات بالمناطق المحرومة، مشيرة إلى انتهاج المبادرة أسلوب التعلم النشط والذي يساعد على اكتساب المهارات الحياتية اللازمة للمشاركة في جميع القضايا التي تؤثر على حياة الفتيات.
وتابعت: أن المجلس يتيح أيضا الفرصة للأطفال للقيام بمسئولياتهم تجاه أسرهم، ويرتكز التعلم النشط على اكتساب المعلومات والمهارات المختلفة إلى جانب دعم الجوانب الاجتماعية الإيجابية، ويعتمد على إستراتيجيات علمية كالحوار والمناقشة، والاكتشاف الذاتي، وأساليب حل المشكلات والتفكير النقدي والإبداعي والابتكاري لدى الأطفال.
ومن جانبها، أشارت أمل نبيل مدير مبادرة تعليم البنات، أن المجلس بذل جهدا كبيرا بالتعاون مع كل الشركاء لتقديم نموذج ناجح للتعليم المجتمعي الذي يضمن الحق في التعليم للفقراء، حيث تقوم الميسرات بمساعدة التلميذات من خلال الأنشطة المختلفة مع التلميذات على اكتساب القيم الإنسانية مثل احترام حقوق الإنسان وعدم التمييز وحرية التعبير والمشاركة المجتمعية والاعتزاز بالهوية الوطنية والقدرة على الحوار.
جاء ذلك خلال افتتاح مدرسة جزيرة كوم المنصورة الصديقة للفتيات بمركز أبنوب - محافظة أسيوط، اليوم الإثنين، والمقامة في إطار مبادرة تعليم البنات التي يتبناها المجلس بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
وأضافت أن مبادرة تعليم البنات تعتمد على المنظور الحقوقي لتمكين البنات الأكثر احتياجا، حيث توفر تعليم مجاني وجيد النوعية بدون تمييز للفتيات بالمناطق المحرومة، مشيرة إلى انتهاج المبادرة أسلوب التعلم النشط والذي يساعد على اكتساب المهارات الحياتية اللازمة للمشاركة في جميع القضايا التي تؤثر على حياة الفتيات.
وتابعت: أن المجلس يتيح أيضا الفرصة للأطفال للقيام بمسئولياتهم تجاه أسرهم، ويرتكز التعلم النشط على اكتساب المعلومات والمهارات المختلفة إلى جانب دعم الجوانب الاجتماعية الإيجابية، ويعتمد على إستراتيجيات علمية كالحوار والمناقشة، والاكتشاف الذاتي، وأساليب حل المشكلات والتفكير النقدي والإبداعي والابتكاري لدى الأطفال.
ومن جانبها، أشارت أمل نبيل مدير مبادرة تعليم البنات، أن المجلس بذل جهدا كبيرا بالتعاون مع كل الشركاء لتقديم نموذج ناجح للتعليم المجتمعي الذي يضمن الحق في التعليم للفقراء، حيث تقوم الميسرات بمساعدة التلميذات من خلال الأنشطة المختلفة مع التلميذات على اكتساب القيم الإنسانية مثل احترام حقوق الإنسان وعدم التمييز وحرية التعبير والمشاركة المجتمعية والاعتزاز بالهوية الوطنية والقدرة على الحوار.