جوتيريس يعزز تصدره للسباق على منصب الأمين العام للأمم المتحدة
الثلاثاء 30/أغسطس/2016 - 12:07 م
عزز رئيس الوزراء البرتغالي السابق أنطونيو جوتيريس تقدمه القوي في السباق على منصب الأمين العام للأمم المتحدة بعد إجراء اقتراع سري ثالث في مجلس الأمن.
ونقلت صحيفة (جارديان) البريطانية - على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء - عن دبلوماسيين (لم تكشف عن هويتهم) القول إنه لا يمكن إلا لموقف حاسم من جانب روسيا، التي تدفع بأن المنصب يجب أن يذهب إلى دولة من شرق أوروبا، أن يمنع جوتيريس من خلافة بان كي – مون في هذا المنصب الأممي الكبير.
وقالت الصحيفة إن نتائج الاقتراع تظهر تصويت 11 عضوا لصالح "تشجيع" جوتيريس في هذا المسعى، وهو الذي خدم كمفوض سامي لشئون اللاجئين لعشرة أعوام.
وأضافت الصحيفة أن وزير الخارجية السلوفاكي ميروسلاف لايتشاك حل ثانيا في التصويت الجديد بعدما كان عاشرا من بين 11 متنافسا في وقت سابق من هذا الشهر.
وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية الصربي السابق فوك يريميك ووزيرة الخارجية البلغارية السابقة إرينا بوكوفا اشتركا في المركز الثالث. لافتا إلى أن بوكوفا هي الأمل الجاد الأخير لمن يريدون تولي امرأة للمرة الأولى هذه الوظيفة الدبلوماسية الكبيرة.
ونقلت الصحيفة عن أحد الدبلوماسيين القول "هذا يوسع بالفعل الفارق في السباق. ويظهر أن جوتيريس أصبح مستقرا في الصدارة"، منوهة بأن أعضاء مجلس الأمن الدائمين - روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين - لديهم جميعا سلطة حجب ترشح، كما يجب أن توافق الدول الخمس على الفائز.
ونقلت صحيفة (جارديان) البريطانية - على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء - عن دبلوماسيين (لم تكشف عن هويتهم) القول إنه لا يمكن إلا لموقف حاسم من جانب روسيا، التي تدفع بأن المنصب يجب أن يذهب إلى دولة من شرق أوروبا، أن يمنع جوتيريس من خلافة بان كي – مون في هذا المنصب الأممي الكبير.
وقالت الصحيفة إن نتائج الاقتراع تظهر تصويت 11 عضوا لصالح "تشجيع" جوتيريس في هذا المسعى، وهو الذي خدم كمفوض سامي لشئون اللاجئين لعشرة أعوام.
وأضافت الصحيفة أن وزير الخارجية السلوفاكي ميروسلاف لايتشاك حل ثانيا في التصويت الجديد بعدما كان عاشرا من بين 11 متنافسا في وقت سابق من هذا الشهر.
وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية الصربي السابق فوك يريميك ووزيرة الخارجية البلغارية السابقة إرينا بوكوفا اشتركا في المركز الثالث. لافتا إلى أن بوكوفا هي الأمل الجاد الأخير لمن يريدون تولي امرأة للمرة الأولى هذه الوظيفة الدبلوماسية الكبيرة.
ونقلت الصحيفة عن أحد الدبلوماسيين القول "هذا يوسع بالفعل الفارق في السباق. ويظهر أن جوتيريس أصبح مستقرا في الصدارة"، منوهة بأن أعضاء مجلس الأمن الدائمين - روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين - لديهم جميعا سلطة حجب ترشح، كما يجب أن توافق الدول الخمس على الفائز.