5 أسباب تمنع «غالي» من التراجع عن قرار اعتزاله
الخميس 01/سبتمبر/2016 - 04:49 م
أمنية رمضان
طباعة
طالب هاني أبو ريدة الرئيس الجديد لإتحاد الكرة، من حسام غالي لاعب فريق الكرة الأول بالنادي الأهلي، بالتراجع عن قرار اعتزاله اللعب دوليًا، وذلك نظرًا لحاجة منتخب الفراعنة لخدماته وخبراته، لاسيما وأن المنتخب مقبل على التصفيات المؤهلة لكأس العالم بروسيا 2018.
وتستعرض لكم "المواطن" 5 أسباب تمنع حسام غالي من التراجع عن قرار اعتزاله.
السن:
أصبح السن أزمة تؤرق استكمال مسيرة حسام غالي حيث بلغ من العمر 35 عامً مما جعل مشاركته مع المنتخب أمر صعب، فلم يستطع غالي الظهور مستوى الذي اعتاد علي الجمهور نظرًا لكبر سنه، فأصبح يفضل هكتور كوبر المدير الفني للمنتخب مشاركة لاعب صغير في السن أمر يفيد المنتخب، خاصةً أن المنتخب يمر الآن بمرحلة إحلال وتجديد.
الأداء:
لم يقدم حسام غالي خلال الفترة الأخيرة مع المنتخب ما يغري الجهاز الفني للقتال من أجل عودته مرة أخرى، ولم يكن متميزًا لدرجة كبيرة في الآونة الأخيرة مما يجعل المنتخب في حاجة إليه.
أزمته مع أسامة نبيه:
أثار «غالي» العديد من الأزمات في الفترة الأخيرة، وكان أخرها اندلاع مشادة كلامية مع مدرب المنتخب المصري أسامة نبيه، حيث أشاع "غالي" بأن لاعيبة الأهلي مضطهدين من قبل الجهاز الفني، الأمر الذي نفاه جميع لاعبي الأهلي، مما اضطر هكتور كوبر المدير الفنى للفريق، استبعاد حسام غالى من معسكرات المنتخب القادمة، منعًا لتلك الأزمات.
أزمته مع الجمهور:
دائما ما أثار غالي غضب الجمهور بسب عدة تصرفات بداية من إلقاء شارة القيادة عقب تعرضه للطرد والكارت الأحمر في مباراة الفريق أمام حرس الحدود في الموسم قبل الماضي، مرورًا ب"التشويح" للحكام في المباريات، واختتم تلك الأزمات بمحاولة اعتدائه على جماهير النادي الأهلي خلال اقتحامهم لتدريبات الفريق مؤخرًا، اعتراضًا على تدهور النتائج، ونتيجة لتوتر العلاقة بين غالي والجماهير أصبح من الصعب مساندة الجمهور له وحثه على العودة للمنتخب.
ولم يكتفي غالي بالأزمات والمشادات مع الجماهير، فدائما ما يكون السبب في "خناقات" في الملاعب والتدريبات سواء مع زملائه بالفريق أو المنافسين.
عدم مشاركته بشكل أساسي في حال انضمامه:
بعد تلك الأسباب السابق ذكرها أصبحت مشاركة غالي بشكل أساسي في المنتخب أمر مستحيل، خاصةً بعد كثرت تمريراته الخاطئة وتعددت أخطاءه الساذجة التي تُكلف المنتخب الهزائم والخسائر المتلاحقة.
وجود أكثر من لاعب في مركزه أصغر سنًا، وأكثر مهارة، وخاصةً أن ألاعب المحترف محمد النني يتخذ مركزه بشكل أساسي في التشكيلة.
وتستعرض لكم "المواطن" 5 أسباب تمنع حسام غالي من التراجع عن قرار اعتزاله.
السن:
أصبح السن أزمة تؤرق استكمال مسيرة حسام غالي حيث بلغ من العمر 35 عامً مما جعل مشاركته مع المنتخب أمر صعب، فلم يستطع غالي الظهور مستوى الذي اعتاد علي الجمهور نظرًا لكبر سنه، فأصبح يفضل هكتور كوبر المدير الفني للمنتخب مشاركة لاعب صغير في السن أمر يفيد المنتخب، خاصةً أن المنتخب يمر الآن بمرحلة إحلال وتجديد.
الأداء:
لم يقدم حسام غالي خلال الفترة الأخيرة مع المنتخب ما يغري الجهاز الفني للقتال من أجل عودته مرة أخرى، ولم يكن متميزًا لدرجة كبيرة في الآونة الأخيرة مما يجعل المنتخب في حاجة إليه.
أزمته مع أسامة نبيه:
أثار «غالي» العديد من الأزمات في الفترة الأخيرة، وكان أخرها اندلاع مشادة كلامية مع مدرب المنتخب المصري أسامة نبيه، حيث أشاع "غالي" بأن لاعيبة الأهلي مضطهدين من قبل الجهاز الفني، الأمر الذي نفاه جميع لاعبي الأهلي، مما اضطر هكتور كوبر المدير الفنى للفريق، استبعاد حسام غالى من معسكرات المنتخب القادمة، منعًا لتلك الأزمات.
أزمته مع الجمهور:
دائما ما أثار غالي غضب الجمهور بسب عدة تصرفات بداية من إلقاء شارة القيادة عقب تعرضه للطرد والكارت الأحمر في مباراة الفريق أمام حرس الحدود في الموسم قبل الماضي، مرورًا ب"التشويح" للحكام في المباريات، واختتم تلك الأزمات بمحاولة اعتدائه على جماهير النادي الأهلي خلال اقتحامهم لتدريبات الفريق مؤخرًا، اعتراضًا على تدهور النتائج، ونتيجة لتوتر العلاقة بين غالي والجماهير أصبح من الصعب مساندة الجمهور له وحثه على العودة للمنتخب.
ولم يكتفي غالي بالأزمات والمشادات مع الجماهير، فدائما ما يكون السبب في "خناقات" في الملاعب والتدريبات سواء مع زملائه بالفريق أو المنافسين.
عدم مشاركته بشكل أساسي في حال انضمامه:
بعد تلك الأسباب السابق ذكرها أصبحت مشاركة غالي بشكل أساسي في المنتخب أمر مستحيل، خاصةً بعد كثرت تمريراته الخاطئة وتعددت أخطاءه الساذجة التي تُكلف المنتخب الهزائم والخسائر المتلاحقة.
وجود أكثر من لاعب في مركزه أصغر سنًا، وأكثر مهارة، وخاصةً أن ألاعب المحترف محمد النني يتخذ مركزه بشكل أساسي في التشكيلة.