بعد خروج قياداتها على المعاش.. الضرائب تطلب موظفين جدد
الخميس 08/سبتمبر/2016 - 02:39 م
اسامة سند
طباعة
وصلت العديد من قيادات مصلحة الضرائب المصرية إلى سن المعاش، حيث أعلن عبد المنعم مطر، رئيس مصلحة الضرائب المصرية، عن حاجة المصلحة لحركة تعيينات جديدة على مستوى الوظائف والتخصصات بالمصلحة على مستوى الجمهورية .
وقال «مطر» في بيان له، اليوم الخميس، إنه «عقب تعيين الموظفين الجدد تقوم المصلحة بإعدادهم عبر تنظيم دورات تدريبية يطلق عليها "التوجيه العام"، وهي تتعلق بتعريف المعين الجديد بدور مصلحة الضرائب، وطبيعة عملها، ولمحة عن القوانين التي تنظم العمل»، موضحا أنه في حالة تخصص الموظف يتم إدماجه في دورات أكثر تخصصا لتجعله أكثر قدرة على الأداء والكفاءة.
وقال رئيس الضرائب: إن «حركة الترقيات الجديدة التي اعتمدتها وزارة المالية ستساهم بشكل كبير في تحسين وتيرة العمل في ظل التحديات القائمة»، مؤكدا أنها تعزز الاقتصاد القومي لمصر.
وتابع أن «تلك الترقيات تأتي في إطار عمليات إعادة هيكلة المصلحة وتطويرها، بالإضافة إلى ضخ دماء جديدة لدولاب العمل بالضرائب، وأن هذه القرارات سيكون لها تأثير إيجابي كبير في تحقيق الاستقرار النفسي للعاملين، وتحقيق الرضا الوظيفي، ورفع الروح المعنوية بين العاملين بالمصلحة، ويساعد على فتح الباب لطموحاتهم وحثهم على مضاعفة جهودهم».
وأضاف «مطر» أن العنصر البشري هو أغلى وأثمن ما تملكه المصلحة من موارد، وأنه هو الأساس في تطوير ونجاح الإدارة الضريبية وصولا لتحقيق أهداف المصلحة في تحقيق الحصيلة الضريبية، وتقديم أفضل الخدمات للممولين والتيسير عليهم.
وقال «مطر» في بيان له، اليوم الخميس، إنه «عقب تعيين الموظفين الجدد تقوم المصلحة بإعدادهم عبر تنظيم دورات تدريبية يطلق عليها "التوجيه العام"، وهي تتعلق بتعريف المعين الجديد بدور مصلحة الضرائب، وطبيعة عملها، ولمحة عن القوانين التي تنظم العمل»، موضحا أنه في حالة تخصص الموظف يتم إدماجه في دورات أكثر تخصصا لتجعله أكثر قدرة على الأداء والكفاءة.
وقال رئيس الضرائب: إن «حركة الترقيات الجديدة التي اعتمدتها وزارة المالية ستساهم بشكل كبير في تحسين وتيرة العمل في ظل التحديات القائمة»، مؤكدا أنها تعزز الاقتصاد القومي لمصر.
وتابع أن «تلك الترقيات تأتي في إطار عمليات إعادة هيكلة المصلحة وتطويرها، بالإضافة إلى ضخ دماء جديدة لدولاب العمل بالضرائب، وأن هذه القرارات سيكون لها تأثير إيجابي كبير في تحقيق الاستقرار النفسي للعاملين، وتحقيق الرضا الوظيفي، ورفع الروح المعنوية بين العاملين بالمصلحة، ويساعد على فتح الباب لطموحاتهم وحثهم على مضاعفة جهودهم».
وأضاف «مطر» أن العنصر البشري هو أغلى وأثمن ما تملكه المصلحة من موارد، وأنه هو الأساس في تطوير ونجاح الإدارة الضريبية وصولا لتحقيق أهداف المصلحة في تحقيق الحصيلة الضريبية، وتقديم أفضل الخدمات للممولين والتيسير عليهم.